-
نمّوا علاقة حميمة بيهوهبرج المراقبة ٢٠٠٠ | ١٥ كانون الثاني (يناير)
-
-
يتابع سليمان قائلا: «لا تدع الرحمة والحق [«اللطف الحبي والصدق»، عج] يتركانك. تقلدهما على عنقك. اكتبهما على لوح قلبك فتجد نعمة وفطنة صالحة في اعين اللّٰه والناس». — امثال ٣:٣، ٤.
-
-
نمّوا علاقة حميمة بيهوهبرج المراقبة ٢٠٠٠ | ١٥ كانون الثاني (يناير)
-
-
ان يهوه هو «اله الحق»، وهو يريد «الصدق» من الذين يسعون الى حيازة علاقة لصيقة به. (مزمور ٣١:٥) فهل يمكن حقا ان نتوقع ان يكون يهوه صديقنا اذا كنا نعيش حياة مزدوجة — اذ نتصرف بطريقة معينة بين رفقائنا المسيحيين وبطريقة اخرى عندما لا يروننا — مثل «اناس السوء» الذين يخفون شخصيتهم الحقيقية؟ (مزمور ٢٦:٤) فيا لحماقة عمل كهذا لأن «كل شيء عريان ومكشوف لعينَي» يهوه! — عبرانيين ٤:١٣.
-