مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • اعادة احياء الشاهدين
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ‏«‹وسأجعل شاهديَّ يتنبآ‌ن ألفًا ومئتين وستين يوما لابسين مِسْحا›.‏

  • اعادة احياء الشاهدين
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • رؤيا ١١:‏​٣،‏

  • اعادة احياء الشاهدين
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ١١ ماذا عنى للمسيحيين الممسوحين الامناء ان يتنبأوا وهم ‹لابسون مِسْحا›؟‏

      ١١ احتاج المسيحيون الممسوحون الامناء هؤلاء الى صفة الاحتمال،‏ لأنه كان عليهم ان يتنبأوا وهم ‹لابسون مِسْحا›.‏ فماذا عنى ذلك؟‏ في ازمنة الكتاب المقدس غالبا ما رمز المِسْح الى النوح.‏ وارتداؤه كان علامة ان الشخص قد تضعضعت حاله حزنا او كربا.‏ (‏تكوين ٣٧:‏٣٤؛‏ ايوب ١٦:‏​١٥،‏ ١٦؛‏ حزقيال ٢٧:‏٣١‏)‏ وكان المِسْح مقترنا بالرسائل الحزينة للدينونة او الأسى التي وجب على انبياء اللّٰه ان ينادوا بها.‏ (‏اشعيا ٣:‏​٨،‏ ٢٤-‏٢٦؛‏ ارميا ٤٨:‏٣٧؛‏ ٤٩:‏٣‏)‏ ان ارتداء المِسْح يمكن ان يشير الى التواضع او التوبة بسبب التحذير الالهي.‏ (‏يونان ٣:‏٥‏)‏ والمِسْح الذي ارتداه الشاهدان يظهر انه يشير الى احتمالهما المتواضع في اعلان احكام يهوه.‏ لقد كانا شاهدين يناديان بيوم انتقامه الذي كان سيجعل الامم تنوح.‏ —‏ تثنية ٣٢:‏​٤١-‏٤٣‏.‏

  • اعادة احياء الشاهدين
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • لقد كرزوا برسالة «مِسْح» تتعلق بدينونة يهوه للعالم المسيحي والعالم.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة