-
وحدة تدهش العالماستيقظ! ١٩٩٣ | كانون الاول (ديسمبر) ٢٢
-
-
وهتفت زائرة للمحفل في كييڤ: «انتم حقا متَّحدون. فيا للاختلاف بالمقارنة مع ما تكون عليه الامور خارج جدران المدرَّج!»
-
-
وحدة تدهش العالماستيقظ! ١٩٩٣ | كانون الاول (ديسمبر) ٢٢
-
-
وتأثر فعلا مواطنو موسكو وكييڤ على السواء بآلاف المندوبين الحاملين الشارات وهم يحيّون، يعانقون، ويحاولون ان يفهموا بعضهم كلام بعض. وثمة رجل اعمال من ايران كان يزور كييڤ اقترب الى شاهد من الولايات المتحدة وقال: «لديكم شيء رائع. كنت اراقبكم في اليومين الماضيين. اريد بعض مطبوعاتكم بالانكليزية لأقرأها.» وأوضح انه اذا لم يضطر الى السفر الى ايران في الصباح التالي، فسيأتي الى المحفل.
-
-
وحدة تدهش العالماستيقظ! ١٩٩٣ | كانون الاول (ديسمبر) ٢٢
-
-
وتركت مدبرة منزل على متن احد المراكب رسالة صغيرة للشهود. قالت: «يبدو لي انكم جئتم من كوكب آخر. فأنتم تتمتعون بالكثير من الجمال والانسجام حتى انكم تجلبون بركة. ربما كنتم اولاد اللّٰه. وهذا ما افكر فيه كل الوقت.»
-
-
وحدة تدهش العالماستيقظ! ١٩٩٣ | كانون الاول (ديسمبر) ٢٢
-
-
والمسؤولون المحليون الذين عملوا مع الشهود لم يعبِّروا إلا عن الثناء على فعَّاليتهم، لباقتهم، وتعاونهم الحسن مع ادارة المدرَّجَين والمصالح الاخرى للمدينتَين.
قال مسؤول في كييڤ: «لم يُنظَّف المدرَّج جيدا الى هذا الحد منذ ١٣ سنة.» وهتف شرطي هناك: «يا لهذا الشعب! كأن المرء في عالم جديد. لا يمكنني ان افهم لماذا كنتم مضطهَدين.»
-
-
وحدة تدهش العالماستيقظ! ١٩٩٣ | كانون الاول (ديسمبر) ٢٢
-
-
والمعمودية الهائلة للتلاميذ الجدد كانت حقا وجها بارزا للمحفل. وواقع ان كثيرين من هؤلاء المعتمدين كانوا احداثا لم يمضِ دون ان يلاحَظ. ففي مؤتمر صحفي في كييڤ، سأل مراسل من صحيفة اوسڤيتا: «لوحظ في محفلكم عدد كبير من الاحداث. وهم لطفاء، وِسام، وسلوكهم حسن. فكيف تفعلون ذلك؟ هل لديكم سياسة معيَّنة من اجل الاحداث؟ فأنا اعمل مع احداث، ويهمني جدا ان اعرف.»
-