هِيلِن بُورْشِرْت
خُذْ عَلَى سَبِيلِ ٱلْمِثَالِ هِيلِن بُورْشِرْتَ ٱلَّتِي بَاشَرَتْ عَمَلَ ٱلْفَتْحِ فِي ١ نَيْسَانَ (إِبْرِيل) ١٩٣٠ وَحَافَظَتْ عَلَى أَمَانَتِهَا حَتَّى أَنْهَتْ مَسْلَكَهَا ٱلْأَرْضِيَّ فِي تَمُّوزَ (يُولْيُو) ٢٠٠٣ عَنْ عُمْرِ ٩٦ سَنَةً. مَاذَا دَفَعَهَا إِلَى مُوَاصَلَةِ ٱلْكِرَازَةِ طَوَالَ عُقُودٍ؟ عَبَّرَتْ بَعْدَ سَنَوَاتٍ عَدِيدَةٍ فِي خِدْمَةِ ٱلْفَتْحِ قَائِلَةً: «حَتَّى هٰذِهِ ٱللَّحْظَةِ، لَا أَزَالُ أَرْغَبُ مِنْ كُلِّ قَلْبِي فِي إِزَالَةِ ٱلتَّعْيِيرِ عَنِ ٱسْمِ يَهْوَهَ وَكَلِمَتِهِ».