مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • القدرة على الخلق —‏ «صانع السموات والارض»‏
    اقترب الى يهوه
    • ٦ كيف يُظهر الكتاب المقدس ان عدد النجوم لا يُعد من وجهة نظر البشر؟‏

      ٦ والأعجب من حجم النجوم هو عددها.‏ فالكتاب المقدس يشير الى ان النجوم لا تُعد،‏ ومثل «رمل البحر» يصعب احصاؤها.‏ (‏ارميا ٣٣:‏٢٢‏)‏ تُظهر هذه الكلمات انه توجد نجوم اكثر بكثير مما تراه العين المجردة.‏ فلو نظر واحد من كتبة الكتاب المقدس،‏ مثل ارميا،‏ الى السماء في الليل وحاول ان يعد النجوم المنظورة،‏ لَوجد ان عددها يبلغ نحو ثلاثة آلاف فقط،‏ لأن هذا هو العدد الذي تراه العين البشرية المجردة في ليلة صافية.‏ ويمكن تشبيه هذا العدد بعدد الحبّات في مجرد حفنة من الرمل.‏ لكنَّ الحقيقة هي ان عدد النجوم هائل كعدد رمل البحر.‏b فمَن يمكنه ان يحصيها؟‏

      يستحيل عدّ النجوم والمجرات السماوية

      ‏‹يدعوها كلها بأسماء›‏

      ٧ (‏أ)‏ كم يناهز عدد النجوم في مجرتنا درب التبانة،‏ وما مدى ضخامة هذا العدد؟‏ (‏ب)‏ ما مغزى عجز الفلكيين عن تحديد عدد المجرات،‏ وماذا يعلّمنا ذلك عن قدرة يهوه على الخلق؟‏

      ٧ تجيب اشعياء ٤٠:‏٢٦‏:‏ «ارفعوا الى العلاء عيونكم وانظروا مَن خلق هذه.‏ مَن الذي يُخرج بعددٍ جندها يدعو كلها بأسماء».‏ وتقول المزمور ١٤٧:‏٤‏:‏ «يحصي عدد الكواكب [«النجوم»،‏ ع‌ج‏]».‏ فما هو ‹عدد النجوم›؟‏ ليس هذا السؤال سهلا.‏ فالفلكيون يقدّرون انه يوجد اكثر من ١٠٠ بليون نجم في مجرة درب التبانة وحدها.‏c لكنَّ مجرتنا ليست سوى واحدة من مجرات كثيرة،‏ وتحتشد في العديد من هذه المجرات نجوم اكثر ايضا.‏ فما هو عدد المجرات؟‏ يقدّر بعض الفلكيين ان عددها هو ٥٠ بليونا.‏ ويقول آخرون ان عددها قد يصل الى ١٢٥ بليونا.‏ فإذا كان الانسان لا يستطيع تحديد عدد المجرات،‏ فكم بالاحرى العدد الدقيق لبلايين النجوم التي تضمها!‏ أما يهوه فيعرف ذلك العدد.‏ حتى انه اعطى كل نجم اسما!‏

  • القدرة على الخلق —‏ «صانع السموات والارض»‏
    اقترب الى يهوه
    • c إليك مثلا يُظهر لك كم يستغرق عدّ ١٠٠ بليون نجم من الوقت.‏ لو تمكّنت من عدّ نجم واحد كل ثانية —‏ بشكل متواصل على مدى ٢٤ ساعة في اليوم —‏ لَاستغرق الامر ١٧١‏,٣ سنة!‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة