مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ڤنزويلا
    الكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ١٩٩٦
    • رغبة واضحة في الاجتماع معا

      لا شك ان الڤنزويليين هم بالطبيعة اجتماعيون.‏ فهم يحبون ان يجتمعوا معا بأعداد كبيرة —‏ من اجل وجبة طعام،‏ من اجل حفلة،‏ من اجل نزهة على الشاطئ او في الريف.‏ وعندما يأتون الى هيئة يهوه،‏ يستمر هذا الوجه من شخصيتهم في ان يكون واضحا جدا.‏ فهم يحبون المحافل الدائرية والكورية.‏ وبالنسبة الى كثيرين منهم،‏ فإن الوقت،‏ المسافة،‏ الكلفة،‏ وعدم الراحة ليست مهمة ما داموا يستطيعون ان يكونوا معا.‏

      في كانون الثاني ١٩٥٠ كانت هنالك اثارة كبيرة اذ اعدّ الاخوة لمحفل دائري يدوم يومين في ماراكايبو.‏ وكان الاخ نور وروبرت مورڠن،‏ من المركز الرئيسي العالمي،‏ سيحضران وكان پِدرو مورالِس خائب الامل لأن الصحافة المحلية رفضت صنع دعاية للمحفل نتيجة المقاومة من الكنيسة.‏ ولكن،‏ اذ اقترب وقت وصول الاخوَين بالطائرة،‏ ابتكر اسلوبا آخر.‏ قال لاحقا:‏ «رتَّبتُ ان يكون كل اولاد الجماعة خارج المطار،‏ كل واحد معه باقة من الزهور الناضرة.‏ فأثار ذلك طبعا اهتمام المراسلين الصحفيين هناك،‏ وسألوا عما اذا كانوا يتوقَّعون شخصا استثنائيا.‏ والاولاد،‏ الذين كانوا قد لُقِّنوا المعلومات بعناية،‏ كانوا يجيبون:‏ ‹نعم،‏ يا سيد،‏ وهو سيلقي خطابا في القاعة الماسونية،‏ شارع أُوردانِتا رقم ٦،‏ قرب مركز الشرطة.‏› وإذ وصل الاخَوان الزائران،‏ التقط المراسلون صورا،‏ ونُشرت المعلومات عن المحفل الدائري بالاضافة الى الصور الفوتوڠرافية في الصحف.‏ لقد حصلنا على دعاية.‏»‏

      وأيضا،‏ طوال يومين قبل الاجتماع العام،‏ قدَّمت محطة راديو محلية،‏ أُونداس دِل لاڠو (‏موجات البحيرة)‏،‏ اعلانات كل نصف ساعة انه سيُلقى هذا الخطاب وأنه سيُذاع على الراديو.‏ وكانت النتائج مؤاتية جدا.‏ فبالاضافة الى الـ‍ ١٣٢ في المحفل الدائري،‏ كان هنالك عدد حضور كبير على الراديو.‏ وشهدت تلك السنة اعلى نسبة زيادة في عدد الناشرين سُجِّلت على الاطلاق في ڤنزويلا —‏ ١٤٦ في المئة.‏

  • ڤنزويلا
    الكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ١٩٩٦
    • ليس امرا غير مسموع ان يحضر شخص مهتم محفلا دائريا او محفلا كوريا حتى قبل ان يُدار معه درس رسمي في الكتاب المقدس او يذهب الى قاعة الملكوت.‏ وتبرهنت هذه الرغبة في الاجتماع بشكل بارز في كانون الثاني ١٩٨٨.‏ كان دون آدامز،‏ من المركز الرئيسي في بروكلين،‏ يقوم بزيارة كناظر اقليم.‏ فاستُؤجرت احدى حلبات مصارعة الثيران في ڤَلَنْسِيا،‏ ورُتِّب برنامج لمدة ساعتين.‏ في ذلك الوقت كان هنالك فقط ٠٠١‏,٤٠ ناشر في كل ڤنزويلا.‏ ولكن اتى ٦٠٠‏,٧٤ شخص لحضور البرنامج؛‏ وقد اتوا من اقصاء البلد.‏ وسافر البعض ١٢ ساعة او اكثر بالباص ليكونوا حاضرين؛‏ وعندما انتهى البرنامج،‏ ركبوا ثانية في باصاتهم من اجل رحلة العودة التي تدوم ١٢ ساعة.‏ ولكن بالنسبة الى الشهود الڤنزويليين المبتسمين،‏ المبتهجين،‏ وغير المتذمِّرين،‏ كان مجرد وجودهم بين الكثير جدا من اخوتهم وأخواتهم الروحيين طوال نصف نهار شيئا جديرا بالعناء.‏

  • ڤنزويلا
    الكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ١٩٩٦
    • ‏[الصورة في الصفحة ٢٢٧]‏

      سنة ١٩٨٨ ملأ اكثر من ٦٠٠‏,٧٤ حلبة مصارعة الثيران في ڤَلَنْسِيا من اجل برنامج خصوصي

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة