مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٧ ٢٢/‏٨ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٧
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • الموت في الصِّغَر
  • اخماج عن طريق المواد الغذائية
  • القرود «المقدسة»‏ —‏  مصدر ازعاج
  • هل تنتعلون احذية ضيقة؟‏
  • البحث عن «اعداء غير معروفين»‏
  • مراقبو البرشان
  • مشاهد ڤيديو مطبوعة في الذاكرة
  • ورق من روث الفيلة
  • عادات الاكل
  • الوقاية من الكوليرا بدون كلفة
  • محبة اميركا للاسلحة النارية
  • هل غيَّركم التلفزيون؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • لغز السعادين على الصخرة
    استيقظ!‏ ٢٠٠٨
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٧
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٧
ع٩٧ ٢٢/‏٨ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

الموت في الصِّغَر

بالمقارنة مع الاولاد في ٢٥ بلدا آخر من البلدان الصناعية،‏ فإن احتمال موت الاولاد بالأسلحة النارية في الولايات المتحدة هو ١٢ م‍رة اكثر،‏ وكضحايا للقتل ٥ مرَّات اكثر،‏ ومرتين اكثر نتيجة الانتحار،‏ وفقا لما اوردته ذا دالاس مورنينڠ نيوز (‏بالانكليزية)‏‏.‏ ويذكر إتيان كروڠ،‏ المنسِّق الذي اشرف على اعداد التقرير لمراكز مكافحة الامراض في أتلانتا جورجيا:‏ «كنا متوقعين ان تكون للولايات المتحدة نِسب اعلى،‏ إلَّا اننا فوجئنا بمقدار الفرق.‏» ومن بين العوامل المقترنة بالموت العنيف بين الاولاد هنالك المخدِّرات،‏ الفقر،‏ العائلات المحطَّمة،‏ والفرص المحدودة للتعليم الدراسي.‏

اخماج عن طريق المواد الغذائية

ان الطلب الاستهلاكي لـ‍ «تنوع من المنتوجات الطازجة على مدار السنة» بالاضافة الى «سوق عالمية بإمكانها بين ليلة وضحاها نقل المنتوجات حول العالم» يساهم في ظهور امراض جديدة منقولة بالغذاء في الولايات المتحدة،‏ وفق ما اوردته مجلة الجمعية الطبية الاميركية JAMA (‏بالانكليزية)‏.‏ واستنادا الى الدراسات التي أُجريت على مدى السنوات العشر الماضية،‏ يقدِّر العلماء ان الميكروبات المنقولة بالغذاء «تُمْرِض ما بين ٥‏, ٦ الى ٨١ مليون شخص وتسبب نحو ٩٠٠٠ حالة وفاة في الولايات المتحدة سنويا.‏» ويعتقد بعض الخبراء ايضا ان الاستهلاك المتزايد للمواد الغذائية المنمَّاة عضويا (‏المسمَّدة بالسماد العضوي الحيواني)‏ ربما يسهم في المشكلة.‏ فاستنادا الى تقرير JAMA‏،‏ «يمكن للإِشريكية القولونية E.‎coli ان تبقى حية ٧٠ يوما في رَوْث البقر وأن تتكاثر في المواد الغذائية المنمَّاة بواسطة السماد العضوي،‏ ما لم تُستعمل الحرارة او مواد اضافية كالملح او مواد حافظة لقتل الميكروبات.‏»

القرود «المقدسة»‏ —‏  مصدر ازعاج

تعيش قرود الريزوس في ڤرينداڤان،‏ الهند،‏ منذ وقت طويل جدا،‏ هذا ما تذكره إقبال مالك،‏ الخبيرة بعلم الحيوانات الرئيسية primates.‏ ويعتبر كثيرون القرود مقدَّسة،‏ وقد تُركت حرَّة لتتجوَّل في المدينة الهندوسية المقدسة دونما خوف من احتجازها —‏على الاقل،‏ هذا هو الوضع حتى الآن.‏ واستنادا الى مجلة العالِم الجديد (‏بالانكليزية)‏،‏ ارتفع عدد جماعات الريزوس ارتفاعا كبيرا هناك في السنوات الاخيرة نظرا الى ارتفاع عدد الحجَّاج الذين يقوتونها.‏ ويُعتقد ان إطعام القرود يجلب رخاء العيش.‏ ولكن،‏ على مر السنين صارت القِرَدة في الاغلب تتكل على الصدقات لأنه لا يوجد إلا القليل جدا من الخضرة.‏ «ابتدأت بسرقة اكياس التسوُّق وبدخول المنازل بحثا عن الطعام.‏» وقد وافق السكان على القبض على نحو ٦٠ في المئة من جماعات القِرَدة وترحيلها الى المناطق الريفية.‏ وتقول مالِك:‏ «صارت الآلهة مصدرا للازعاج.‏»‏

هل تنتعلون احذية ضيقة؟‏

مع ان عظام اقدامنا تتوقف عن النمو في مرحلة متأخرة من سن المراهقة،‏ يتغيَّر شكل اقدامنا خلال حياتنا.‏ يقول نيل كوڤن رئيس جمعية طب الاقدام الكندية انه «فيما نتقدم في السن،‏ غالبا ما تصير القدم رحَّاء وفطحاء بعض الشيء،‏ فتطول وتعرض.‏ وسبب ذلك هو ان الأَربطة عندنا تلين وترتخي قليلا.‏» ويقدر خبراء الاحذية انه حتى نصف الراشدين ينتعلون المقاس الخاطىء —‏ المشكلة الاكثر شيوعا هي عرض الحذاء —‏ مما يؤدي الى ظهور المسامير،‏ والثَّفَن،‏ والوَكَع،‏ والى تشوُّه اصابع القدم.‏ فهل حذاؤكم ضيق جدا؟‏ «قفوا على ورقة بقدمين حافيتين وارسموا خطا حول القدمين.‏ من ثم ضعوا حذاءكم فوق الورقة وارسموا خطا حول الفردتين.‏ وبمقارنة الخطوط الخارجية،‏ ستتمكَّنون من رؤية مدى ضغطكم لقدميكم في الحذاء،‏» هذا ما تذكره صحيفة ذا تورونتو ستار (‏بالانكليزية)‏‏.‏ فلكي يكون حذاؤكم ملائما بالشكل الافضل،‏ قيسوا قدميكم في كل مرة تشترون فيها حذاء،‏ واشتروا الاحذية بعد الظهر او عند المساء بعدما تكونون قد قضيتم وقتا في المشي.‏

البحث عن «اعداء غير معروفين»‏

تقول صحيفة كورِييري دِلّا سيرا (‏بالايطالية)‏ انه في سنة ١٩٩٧،‏ بدأت الأرجية او حمى الكلإ عند سكان روما،‏ ايطاليا،‏ قبل شهرين من المعتاد.‏ ويعتبر احد الاختصاصيين في الأرجية ان سبب انتشار لقاح الطلع باكرا هو «الازدياد العام في معدل حرارة هذا الكوكب،‏ مما قصَّر مدة فصل الشتاء بشكل ملحوظ.‏» وتلاحظ الصحيفة ان «الايام ذات الطقس الجيد قد جلبت انواعا غير معروفة من اللقاحات،‏ بحيث ان الخبراء بهذا الميدان عاجزون عن مقاومتها.‏» لذلك بدأ «البحث عن السبب غير المعروف،‏» لكن في الوقت الحاضر «يعاني المرضى من ارجيات اسبابها غير معروفة.‏»‏

مراقبو البرشان

بدأت كنيسة القديس شارل الكاثوليكية في پيكِيون،‏ ميسيسيپّي بوضع حراس ليتأكَّدوا ان لا احد يخرج من الكنيسة قبل ان يكون قد بلع البرشانة.‏ وقد اتُّخذت هذه الخطوة بعد ورود تقارير عن عدة حالات خرج فيها الناس من الكنيسة ومعهم البرشانة،‏ التي يعتبرها الكاثوليك مقدَّسة.‏ وبحسب الصحيفة اخبار دالاس الصباحية (‏بالانكليزية)‏،‏ يدَّعي رجل الدين جون نون ان «عبّاد الشيطان يريدون الحصول على البرشانة» لكي «يدنِّسوها.‏» وعملُ حراس المناولة هو مراقبة ابناء الابرشية والتأكد مما اذا بلعوها حقا.‏ وإذا لم يبلعوها،‏ يُطلب منهم بلطف إما ان يأكلوا البرشانة او يعيدوها.‏

مشاهد ڤيديو مطبوعة في الذاكرة

بحسب بيان نشرته مجلة طب الاطفال (‏بالانكليزية)‏،‏ «تشير عدة دراسات تجريبية الى ان اغاني ‹الڤيديو كليپ› قد يكون لها تأثير مهم جدا في السلوك اذ تُضعف حساسية المشاهدين نحو العنف وتجعل المراهقين متقبلين اكثر للجنس قبل الزواج.‏» وأكثر ما يقلق الوالدين هو كلمات اغاني الهڤي مِتَل والڠانڠستا راپ.‏ «بالنسبة الى فريق صغير من المراهقين،‏ فإن اختيارهم للموسيقى يخبر الكثير عنهم.‏ وتشير دراسات عديدة الى ان اختيار موسيقى الهڤي مِتَل يمكن ان يكون دلالة على الانعزال،‏ اساءة استعمال مواد الادمان،‏ الاضطرابات النفسية،‏ خطر الانتحار،‏ افكار متصلبة عن دور الجنسين،‏ او التصرفات المنطوية على خطر اثناء المراهقة.‏» ويقول التقرير،‏ الذي جمعه ثمانية اطباء بين سنة ١٩٩٥ و١٩٩٦:‏ «اذا سمع المشاهدون احدى الاغاني بعد ان يكونوا قد شاهدوا ‹الڤيديو كليپ،‏› يتذكرون فورا الصور في الڤيديو.‏»‏

ورق من روث الفيلة

عندما رأى الجيران مايك بوڠارا يغلي روث الفيلة في قدور في حديقته،‏ من الطبيعي ان يكونوا قد قلقوا جدا.‏ فقد اعتقد البعض انه كان يمارس الشعوذة،‏ ولكنه في الواقع،‏ كان يصنع الورق.‏ صنع السيد بوڠارا الورق اولا من اوراق الموز،‏ الذرة،‏ والاوكالبتوس.‏ لكنَّ وفرة الروث الغني بالالياف الذي تنتجه فيلة كينيا،‏ جعل مناصر المحافظة على الثروة الطبيعية هذا يفكر في استعماله في صنع الورق.‏ فقد استنتج ان هذا سيكون طريقة فعّالة ليثير «وعي الناس بشأن قيمة حفظ الفيلة على قيد الحياة،‏» كما تخبر مجلة العالِم الجديد (‏بالانكليزية)‏.‏ ويُستعمل ورق روث الفيلة الآن من اجل بطاقات الدعوة الى الذكرى الخمسين لتأسيس مصلحة الحياة البرية في كينيا هذه السنة.‏

عادات الاكل

تقول ذا نيويورك تايمز (‏بالانكليزية)‏ ان «الكثير من السلوك العصري الاعتيادي» يدور حول التلفزيون.‏ وأحد الامثلة المعطاة هو عادة الاكل اثناء مشاهدة التلفزيون —‏ عادة تجري الآن في البلدان حول العالم.‏ ففي المكسيك،‏ على سبيل المثال،‏ تتناول عائلات عديدة العشاء اثناء مشاهدتها المسلسلات التلفزيونية.‏ واظهر استطلاع حديث في فرنسا ان «٦٢ في المئة من الوجبات تُؤكل امام التلفزيون.‏» ويتمتع المشاهدون في الصين بحضور احداث تلفزيونية خاصة فيما يمضغون بزور البطيخ المح‍مَّ‍صة.‏ وهذه البزور السوداء،‏ بالاضافة الى بزور دوار الشمس والفستق،‏ شائعة ايضا بين المشاهدين في اسرائيل.‏ وتشمل الوجبات الخفيفة التي تؤكل امام التلفزيون في الفيليپين اقدام وامعاء الدجاج المشوية وآذان الخنازير.‏ وإحدى الوجبات المفضلة هي البالوت —‏ «اجنة بط في بيوضها تُغلى وتُؤكل من القشرة مع رشّة من الملح الصخري،‏» كما تقول ذا تايمز.‏

الوقاية من الكوليرا بدون كلفة

يعتقد العلماء انهم وجدوا طريقة للوقاية من الكوليرا بدون كلفة —‏ تصفية ماء الشرب بواسطة الساري!‏ والباحثون في جامعة ماريلَنْد،‏ في الولايات المتحدة،‏ والمركز الدولي لابحاث الامراض الاسهالية،‏ في داكا،‏ بنڠلادش،‏ وجدوا ان البكتيريا التي تسبّب الكوليرا تعيش في احشاء مجذافيات الارجل،‏ وهي قشريات تشبه عوالق تعيش في الماء.‏ وبسكب الماء عبر اربع طبقات من قماش الساري،‏ يمكن ازالة اكثر من ٩٩ في المئة من بكتيريا الكوليرا.‏ ويمكن عندئذ ازالة التلوث عن الساري بتعريضه لضوء الشمس المباشر لمدة ساعتين،‏ او بمعالجته بمطهّر رخيص اثناء فصل الرياح الموسمية.‏ وتخبر الصحيفة اللندنية ذي إندِيپندت (‏بالانكليزية)‏ ان التجارب الميدانية ستبدأ هذه السنة،‏ عندما سيجري تعليم الناس الذين يعيشون في المناطق المصابة كيف ينفّذون هذا الاجراء.‏

محبة اميركا للاسلحة النارية

‏«يعيش اربعة اميركيين من اصل ١٠ في بيوت فيها اسلحة نارية،‏ بمعدل قطعتين من السلاح في كل بيت،‏ بحسب احد الاستفتاءات القومية،‏» كما تخبر صحيفة دايلي نيوز النيويوركية (‏بالانكليزية)‏.‏ «وفي الاستفتاء،‏ قال ٢٥ في المئة انهم يملكون مسدسا،‏ ٢٧ في المئة بندقية رش و ٢٩ في المئة بندقية.‏» والعديد من اصحاب البيوت لديهم اكثر من نوع واحد من الاسلحة.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة