مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • اجعلوا يهوه ثقتكم
    برج المراقبة ١٩٨٨ | ١ ايار (‏مايو)‏
    • ٤ ماذا قال يسوع انه مقياس الدين الحقيقي،‏ ولماذا كان ذلك «وصية جديدة»؟‏

      ٤ وضع يسوع مقياس الدين الحقيقي عندما قال لاتباعه:‏ «وصية جديدة انا اعطيكم ان تحبوا بعضكم بعضا.‏ كما احببتكم انا تحبون انتم ايضا بعضكم بعضا.‏ بهذا يعرف الجميع انكم تلاميذي ان كان لكم حب بعضا لبعض.‏» (‏يوحنا ١٣:‏٣٤،‏ ٣٥‏)‏ ولذلك،‏ يجب على اولئك الذين يمارسون الدين الحقيقي ان يحبوا بعضهم بعضا.‏ وهذه كانت «وصية جديدة» لان يسوع قال،‏ «كما احببتكم انا تحبون انتم ايضا بعضكم بعضا.‏» لقد كان راغبا في بذل حياته من اجل اتباعه.‏ وهم يجب ان يرغبوا في ان يفعلوا الامر عينه —‏ لا،‏ ليس ان ياخذوا حياة الرفقاء المؤمنين،‏ بل ان يبذلوا حياتهم اذا لزم الامر.‏ كان ذلك جديدا لان مثل هذا لم يكن مطلوبا في الناموس الموسوي.‏

      ٥ كيف تشدد كلمة اللّٰه بقوة على الحاجة الى المحبة والوحدة بين عباده الحقيقيين؟‏

      ٥ تقول كلمة اللّٰه:‏ «ان قال احد اني احب اللّٰه وابغض اخاه فهو كاذب.‏ لان من لا يحب اخاه الذي ابصره كيف يقدر ان يحب اللّٰه الذي لم يبصره.‏ ولنا هذه الوصية منه ان مَن يحب اللّٰه يحب اخاه ايضا.‏» (‏١ يوحنا ٤:‏٢٠،‏ ٢١‏)‏ بهذه المحبة يحافظ اولئك الذين يثقون بيهوه على وحدة اممية حقيقية.‏ يقول الرسول بولس في ١ كورنثوس ١:‏١٠‏:‏ «اطلب اليكم ايها الاخوة باسم ربنا يسوع المسيح ان تقولوا جميعكم قولا واحدا ولا يكون بينكم انشقاقات بل كونوا كاملين في فكر واحد ورأي واحد.‏» —‏ انظروا ايضا ١ يوحنا ٣:‏١٠-‏١٢‏.‏

  • اجعلوا يهوه ثقتكم
    برج المراقبة ١٩٨٨ | ١ ايار (‏مايو)‏
    • وفيما قُتل شهود كثيرون بسبب موقفهم الحيادي تمكَّنوا من ان يقولوا كما قال الرسول بولس:‏ «اني بريء من دم الجميع.‏» —‏ اعمال ٢٠:‏٢٦‏.‏

      ٧ و ٨ كيف يعترف بعض رجال الكنيسة بذنب سفكهم الدم؟‏

      ٧ والراعي الديني الكاثوليكي للطيارين الذين قذفوا القنبلتين الذريتين على اليابان في سنة ١٩٤٥ اعلن مؤخرا:‏ «طوال السنوات الـ‍ ٧٠٠‏,١ الاخيرة جعلت الكنيسة الحرب جديرة بالاحترام.‏ وحثت الناس على الاعتقاد بانها مهنة مسيحية مكرَّمة.‏ وهذا ليس صحيحا.‏ لقد جرى غسل ادمغتنا.‏ .‏ .‏ .‏ وانجيل الحرب العادلة هو الانجيل الذي لم يعلِّمه يسوع قط.‏ .‏ .‏ .‏ ما من شيء في حياة يسوع او تعليمه يقترح انه فيما يكون غير شرعي جعل الناس رمادا برأس نووي،‏ يكون شرعيا ترميد الناس بواسطة النابالم او قاذفة اللهب.‏»‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة