مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٩ ١٥/‏٤ ص ١٨-‏١٩
  • قرار

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • قرار
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • مواد مشابهة
  • بابل العظيمة متَّهمة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • ‏‹بشائر› من سفر الكشف
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٩
  • الانقاذ عند استعلان يسوع المسيح
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٣
  • سفر الرؤيا وأنتم
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
ب٨٩ ١٥/‏٤ ص ١٨-‏١٩

قرار

ان عدد الحضور في محافل «العدل الالهي» سيكون دون شك قد تجاوز ذاك الذي للسنة الماضية حين اجتمع ٥٩٧‏,٤٤٣‏,٦ في ٠٩٨‏,١ موضعا في كل انحاء العالم واعتمد ٨٢٢‏,٩٣.‏ وتبع خطاب «‹الزانية› الرديئة السمعة» الذي قُدِّم في كل محافل «العدل الالهي» اصدار،‏ بأكثر من ٢٠ لغة،‏ لمجلَّد من ٣٢٠ صفحة مزوَّد بالصور التوضيحية الجميلة،‏ «الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏» قال الخطيب لسامعيه:‏ «استعملوا هذا الكتاب الجديد جيدا في دروسكم الشخصية والجماعية.‏ استعملوه ايضا في اعلانكم للعالم ان بابل العظيمة محكوم عليها،‏ وأن الامم تواجه الآن هرمجدون،‏ وأن الذروة العظمى سيجري بلوغها في حكم ملكوت يهوه العظيم بواسطة المسيح وعروسه.‏ وستكونون سعداء بسماعكم ومراقبتكم هذه الامور،‏ ‹لان الوقت (‏المعيَّن)‏ قريب›!‏» —‏ رؤيا ١:‏٣‏.‏

نحن،‏ الذين نحيا منذ ١٩١٤ في «يوم الرب» وفي هذا الوقت من الدينونة الالهية،‏ نبتهج بأعظم الامتيازات قاطبة،‏ ذاك الذي لخدمة الرب المتسلط يهوه بقيادة ملك ملوكه،‏ يسوع المسيح.‏ (‏رؤيا ١:‏١٠‏)‏ وكشهود ليهوه،‏ نشهد بأننا:‏

‏(‏١)‏ نكره التعيير الذي ألحقته بابل العظيمة،‏ والعالم المسيحي خصوصا،‏ باسم الاله الحي الحقيقي الوحيد،‏ يهوه.‏ ومن جهتنا نؤكد من كل القلب كلمات الرؤيا ٤:‏١١‏:‏ «انت مستحق (‏يا يهوه الهنا)‏ ان تأخذ المجد والكرامة والقدرة.‏»‏

‏(‏٢)‏ نكره التصاق العالم المسيحي بالتعاليم البابلية،‏ وبشكل بارز تلك التي لاله مثلث،‏ خلود النفس البشرية،‏ العذاب الابدي في الهاوية،‏ المطهر الناري،‏ وعبادة التماثيل —‏ كمريم العذراء والصليب.‏ وانسجاما مع الرؤيا ٢٢:‏١٨،‏ ١٩ نتقيَّد بشكل راسخ بكلمة اللّٰه المكتوبة وبكل ما تحتويه.‏

‏(‏٣)‏ نكره الفلسفات والممارسات المضادة للّٰه،‏ والشائعة جدا في العالم المسيحي،‏ كالتطوّر،‏ نقل الدم،‏ الاجهاض،‏ الكذب،‏ الجشع،‏ وعدم الامانة.‏ وبعبادتنا وطريقة حياتنا سنكرِّم خالقنا،‏ يهوه اللّٰه،‏ القادر على كل شيء،‏ الذي توصف طرقه في الرؤيا ١٥:‏٣ بأنها «عادلة وحق.‏»‏

‏(‏٤)‏ نكره فشل العالم المسيحي في الاصغاء الى رسائل يسوع الى الجماعات السبع في الرؤيا الاصحاحين ٢ و ٣ في مسائل كالطائفية،‏ الصنمية،‏ العهارة،‏ نفوذ ايزابل،‏ الفتور،‏ وقلة اليقظة.‏ أما من جهتنا فسنسمع ونطيع «ما يقوله الروح (‏للجماعات)‏.‏»‏

‏(‏٥)‏ نكره الفساد الادبي والاباحية في العالم المسيحي وبين رجال دينه،‏ ونرحِّب بدينونة يهوه الواضحة المبيَّنة في الرؤيا ٢١:‏٨ بأن اولئك الذين يستمرون في قذارتهم —‏ العاهرين،‏ الكذبة،‏ وأمثالهم —‏ سيهلكون تماما.‏ ونحن ندعم من كل القلب مقاييس الكتاب المقدس المتعلقة بالجنس،‏ الزواج،‏ والحياة العائلية.‏

‏(‏٦)‏ نكره الزنى الروحي لرجال دين بابل العظيمة على مرّ القرون في التواطؤ مع الحكام العالميين لكسب السلطة،‏ الثروة،‏ والهيمنة الظالمة على عامة الشعب.‏ ونحن مصمِّمون على مساعدة ذوي القلوب المستقيمة ليطيعوا دعوة الملاك في الرؤيا ١٨:‏٤‏:‏ «اخرجوا منها يا شعبي.‏»‏

‏(‏٧)‏ نكره سفك الدم الجماعي الذي اودى بحياة اكثر من ١٠٠ مليون قُرِّبوا في الحرب في هذا القرن وحده،‏ الامر المنسوب الى حدّ بعيد الى عهارة الزانية العظيمة مع الدول السياسية.‏ ونبتهج بأن يكون الوقت المعيَّن قريبا لينفّذ اللّٰه العقاب القضائي في بابل العظيمة،‏ كما هو مبيَّن بوضوح في الرؤيا ١٨:‏٢١-‏٢٤‏.‏

وكشهود ليهوه نحسبه فرحا وامتيازا ان نعلن للعالم انه في السنة ١٩١٤ «قد صارت ممالك العالم لربّنا [يهوه] ومسيحه.‏» (‏رؤيا ١١:‏١٥‏)‏ ونحن مصممون على المضي قُدُما دون خوف في جعل دينونة يهوه المعلنة على بابل العظيمة معروفة والتحذير من قرب وقوع حرب اللّٰه هرمجدون.‏ ونحن عازمون ان نردِّد بصوت عال و «لكل امة وقبيلة ولسان وشعب» الاخبار المفرحة بأن «سماء جديدة وأرضا جديدة» هي على الابواب لمباركة الجنس البشري الطائع.‏ (‏رؤيا ١٤:‏٦؛‏ ٢١:‏١‏)‏ ونحن نبتهج بأنه نتيجة لهذه المناداة يتَّحد معنا الآن حول الكرة الارضية جمع كثير يفوق عدده الثلاثة ملايين من جميع الامم.‏ ومع الملاك الطائر في وسط السماء نعلن جميعا:‏ «خافوا اللّٰه وأعطوه مجدا لانه قد جاءت ساعة دينونته واسجدوا لصانع السماء والارض والبحر وينابيع المياه.‏» —‏ رؤيا ١٤:‏٧‏.‏

‏[اسئلة الدرس]‏

١ بماذا يبتهج الآن شهود يهوه؟‏

٢ في كل من النقاط السبع للقرار،‏ اذكروا (‏أ)‏ ماذا يكرهه شهود يهوه و (‏ب)‏ اي تأكيد ايجابي يصنعه الشهود.‏

٣ (‏أ)‏ اي فرح وامتياز يملكه شهود يهوه؟‏ (‏ب)‏ ما هو تصميم الشهود؟‏ (‏ج)‏ ماذا نحن عازمون ايضا على فعله؟‏ (‏د)‏ في اي ابتهاج واعلان يشارك شهود يهوه؟‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة