مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٢ ٨/‏٧ ص ٣٢
  • ‏«استيقظ،‏ ايها العالم!‏»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏«استيقظ،‏ ايها العالم!‏»‏
  • استيقظ!‏ ١٩٩٢
استيقظ!‏ ١٩٩٢
ع٩٢ ٨/‏٧ ص ٣٢

‏«استيقظ،‏ ايها العالم!‏»‏

بهذا العنوان المذهل للصفحة الافتتاحية،‏ وُلدت استيقظ!‏ في ٢٢ آب ١٩٤٦.‏ وكان معدل اصدارها آنذاك اقل من ٠٠٠‏,٥٠٠ لكل عدد بعشر لغات.‏ واليوم،‏ يجري اصدار اكثر من ١٣ مليون نسخة بـ‍ ٦٧ لغة.‏ ولكن لماذا صدرت هذه المجلة في المقام الاول؟‏ وكيف هي مصممة لمساعدتكم،‏ ايها القارئ،‏ في حياتكم اليومية؟‏

كانت استيقظ!‏ خَلَفا لمجلة التعزية (‏١٩٣٧)‏ وسَلَفها،‏ العصر الذهبي (‏١٩١٩)‏.‏ فلماذا اعتُقد في الاصل ان العصر الذهبي ضرورية كرفيقة لمجلة برج المراقبة قبل ٧٣ سنة؟‏

ذكر العدد الاول من العصر الذهبي،‏ ١ تشرين الاول ١٩١٩:‏ «الامم هي في محنة سياسيا،‏ ماليا واجتماعيا.‏ وتنشأ مشاكل يومية،‏ يبدو ان حلها يفوق قدرة الابداع البشري.‏» وكان تعليق آخر في حينه:‏ «في كل مكان ترتفع كلفة المعيشة اكثر فاكثر وأوضاع العَوَز والجوع الفعليين تحدِّق الى كثيرين من الناس في وجههم.‏» وعلى نحو جدير بالملاحظة،‏ ألا نواجه هذه المآ‌زق عينها اليوم؟‏

ان ناشري استيقظ!‏،‏ في حين يركِّزون على المشاكل التي تضايق العالم،‏ يشيرون الى العلاج الحقيقي والدائم الوحيد —‏ حكم بار على الجنس البشري بواسطة حكومة ملكوت اللّٰه في يدَي المسيح يسوع المقام.‏ والاسفار العبرانية واليونانية المسيحية على السواء تتنبَّأ عن الوقت الذي فيه ستكون هنالك ‹سموات جديدة وأرض جديدة،‏› اي حكم روحي جديد على مجتمع بشري جديد هنا على الارض.‏ (‏اشعياء ٦٥:‏١٧؛‏ ٢ بطرس ٣:‏١٣؛‏ رؤيا ٢١:‏١-‏٤‏)‏ وفيما تغطي الحوادثَ الدنيوية وحقولَ المعرفة،‏ تستمر استيقظ!‏ في الاشارة بحكمة الى علاج اللّٰه لألم الجنس البشري.‏ وعلى اساس قانوني،‏ تساعد قرّاءها على التغلُّب على ضغوط الحياة اليومية.‏

وبين امور اخرى،‏ تجلب استيقظ!‏ الانتعاش للمكتئبين والذين اساء معاملتهم هذا النظام الشيطاني الذي نحيا فيه.‏ فيمكننا ان نقول بحق،‏ كما قال ذلك العدد في السنة ١٩٤٦:‏ «هذه،‏ اذًا،‏ مجلة بأعلى قيمة ثقافية لجميع الناس المخلصين والمستقيمين من كل العروق،‏ المعتقدات والقوميات.‏» فإذا كنتم ترغبون في مزيد من المعلومات عن هذه المجلة،‏ فاتصلوا من فضلكم بشهود يهوه في احدى قاعات الملكوت القريبة منكم،‏ او اكتبوا الى ناشري هذه المجلة.‏ —‏ انظروا الصفحة ٥ من اجل المعلومات.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة