-
أكثروا سلامكم بالمعرفة الصحيحةبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ تشرين الثاني (نوفمبر)
-
-
فقد كان يسوع مناديا حماسيا بالحق. (يوحنا ١٨:٣٧) وروحه التبشيرية القوية لم يعقها تعصب المجتمع. ومع ان اليهود الآخرين ابغضوا السامريين فقد شهد لامرأة سامرية عند بئر. وحتى التكلم مطوَّلا علانية مع اية امرأة ربما جرى الاستياء منه!a ولكنّ يسوع لم يسمح لمشاعر المجتمع بأن تمنعه من تقديم الشهادة. وكان عمل اللّٰه منعشا. قال: «طعامي ان اعمل مشيئة الذي ارسلني وأتمم عمله.» ففرح رؤية تجاوب الشعب، كالمرأة السامرية والكثيرين من سكان المدينة، قوّى يسوع كالطعام. — يوحنا ٤:٤-٤٢؛ ٨:٤٨.
-
-
أكثروا سلامكم بالمعرفة الصحيحةبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ تشرين الثاني (نوفمبر)
-
-
a بحسب التلمود اوصى الربابنة القدماء بأن العالِم «يجب ألا يتحدث مع امرأة في الشارع.» فاذا كانت هذه العادة سائدة في ايام يسوع فقد تكون السبب الذي جعل تلاميذه «يتعجبون أنه يتكلم مع امرأة.» — يوحنا ٤:٢٧.
-