مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • التعليم بأمثال
    اعظم انسان عاش على الاطلاق
    • ويخبر يسوع بمثل ثالث عن انسان يزرع النوع الصحيح من الزرع،‏ ولكن «فيما الناس نيام» يجيء عدوّ ويزرع زوانا في وسط الحنطة.‏ فيسأل خدام الانسان عما اذا كان عليهم ان يقلعوا الزوان.‏ ولكنه يجيب:‏ ‹لا،‏ ستقلعون بعضا من الحنطة اذا فعلتم ذلك.‏ دعوهما ينميان كلاهما معا الى الحصاد.‏ وحينئذ اقول للحصادين ان يفرزوا الزوان ويحرقوه ويضعوا الحنطة في المخزن.‏›‏

  • التعليم بأمثال
    اعظم انسان عاش على الاطلاق
    • مباركون بارشاد اضافي

      بعد ان تلقوا تفسيرا لمثل الزارع،‏ يريد التلاميذ ان يتعلموا اكثر.‏ «فسِّر لنا،‏» طلبوا،‏ «مثل زوان الحقل.‏»‏

      وكم يختلف موقف التلاميذ عن ذاك الذي لباقي الجمع على الشاطئ!‏ فاولئك الناس تنقصهم رغبة جدية في تعلم المعنى الكامن وراء الامثال،‏ اذ يكتفون فقط بموجز الاشياء المعروضة لهم.‏ واذ يقابل يسوع جمهور السامعين هذا على الشاطئ بتلاميذه المحبين للاستطلاع الذين اتوا اليه في البيت يقول:‏

      ‏«بالكيل الذي به تكيلون يُكال لكم ويُزاد لكم.‏» فالتلاميذ يكيلون ليسوع اهتماما وانتباها جديين ولذلك يتباركون بتلقي ارشاد اضافي.‏ وهكذا،‏ اجابة عن سؤال تلاميذه،‏ يشرح يسوع:‏

      ‏«الزارع الزرع الجيد هو ابن الانسان.‏ والحقل هو العالم.‏ والزرع الجيد هو بنو الملكوت.‏ والزوان هو بنو الشرير.‏ والعدو الذي زرعه هو ابليس.‏ والحصاد هو انقضاء العالم.‏ والحصادون هم الملائكة.‏»‏

      بعد اثبات هوية كل وجه من اوجه المثل يصف يسوع النتيجة.‏ فعند اختتام نظام الاشياء يقول ان الحصادين،‏ او الملائكة،‏ سيفرزون المسيحيين الزائفين المشبهين بالزوان من ‹بني الملكوت› الحقيقيين.‏ و «بنو الشرير» سيوسمون عندئذ للهلاك،‏ ولكنّ بني ملكوت اللّٰه،‏ «الابرار،‏» سيضيئون بتألق في ملكوت ابيهم.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة