مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ‏‹عاملون بالكلمة› فرحون
    برج المراقبة ١٩٩٥ | ١٥ كانون الاول (‏ديسمبر)‏
    • ٩ كيف يصف يعقوب الحكمة الالهية وانطباقها؟‏

      ٩ الحكمة الالهية عطية من يهوه.‏ يقول يعقوب،‏ واصفا عطايا كهذه:‏ «كل عطية صالحة وكل موهبة تامة هي من فوق نازلة من عند ابي الانوار الذي ليس عنده تغيير ولا ظل دوران.‏» ويوضح يعقوب لاحقا في رسالته نتيجة نيل الحكمة الحقيقية اذ يقول:‏ «مَن هو حكيم وعالم بينكم فليُرِ اعماله بالتصرف الحسن في وداعة الحكمة.‏ .‏ .‏ .‏ أما الحكمة التي من فوق فهي اولا طاهرة ثم مسالمة مترفقة مذعنة مملوّة رحمة وأثمارا صالحة عديمة الريب والرياء.‏» —‏ يعقوب ١:‏١٧؛‏ ٣:‏١٣-‏١٧‏.‏

  • ‏‹عاملون بالكلمة› فرحون
    برج المراقبة ١٩٩٥ | ١٥ كانون الاول (‏ديسمبر)‏
    • ١٢ تحذِّرنا «الحكمة التي من فوق» من الخطايا التي يمكن ان تؤدي الى الرفض الالهي.‏ يقول يعقوب:‏ «اذًا يا اخوتي الاحباء ليكن كل انسان مسرعا في الاستماع مبطئا في التكلم مبطئا في الغضب.‏ لأن غضب الانسان لا يصنع بر اللّٰه.‏» نعم،‏ يجب ان نكون مسرعين،‏ تواقين،‏ الى الاصغاء الى المشورة الالهية وتطبيقها.‏ ولكن يجب ان نحترز من اساءة استعمال هذا ‹العضو الصغير،‏› اللسان.‏ فمن خلال التفاخر،‏ الثرثرة غير الحكيمة،‏ او الكلام الذي يبدي تشبُّثا بالرأي،‏ يمكن ان يحرق اللسان مجازيا «غابة كبيرة.‏» لذلك يلزم ان ننمي اللطف وضبط النفس في كل معاشراتنا.‏ —‏ يعقوب ١:‏١٩،‏ ٢٠؛‏ ٣:‏٥‏،‏ ترجمة تفسيرية.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة