-
إرشادات حكيمة للزوجَينبرج المراقبة ٢٠٠٥ | ١ آذار (مارس)
-
-
كما كانت سارة تطيع ابراهيم، داعية اياه ‹سيدا›. وأنتن صرتن اولادها، اذ تفعلن الصلاح ولا يُرهبكن ايّ شيء من اسباب الخوف». — ١ بطرس ٣:٣-٦.
-
-
إرشادات حكيمة للزوجَينبرج المراقبة ٢٠٠٥ | ١ آذار (مارس)
-
-
١٧ ايّ مثال حسن رسمته سارة للزوجات المسيحيات؟
١٧ يشير بطرس الى مثال سارة، مثال يجدر بالزوجات المسيحيات ان يقتدين به، سواء كان ازواجهن مؤمنين او لا. فقد كانت سارة تعتبر ابراهيم رأسا لها، حتى انها دعته في قلبها «سيدي». (تكوين ١٨:١٢) لكنَّ ذلك لم يحطّ من قدرها. ومن الواضح انها كانت امرأة قوية روحيا لأنها امتلكت ايمانا راسخا بيهوه. ولا شك انها جزء من ‹سحابة الشهود العظيمة› التي ينبغي ان يدفعنا ايمانهم ان «نركض باحتمال في السباق الموضوع امامنا». (عبرانيين ١١:١١؛ ١٢:١) حقا، ان الاقتداء بسارة لا يحطّ من قدر الزوجة المسيحية.
-