مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • مقاومة وحشين ضاريين
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ٢٠ (‏أ)‏ بأي معنى يعبد الناس الوحش؟‏ (‏ب)‏ لماذا لا يشترك المسيحيون الذين يعبدون يهوه اللّٰه في عبادة كهذه للوحش،‏ ومثال مَن يتبعون؟‏

      ٢٠ العبادة بأيّ معنى؟‏ بمعنى وضع محبة البلد فوق محبة اللّٰه.‏ معظم الناس يحبون ارض مولدهم.‏ وكمواطنين صالحين،‏ يحترم المسيحيون الحقيقيون ايضا الحكام ورموز البلد حيث يقيمون،‏ يطيعون القوانين،‏ ويقومون بمساهمة ايجابية في خير مجتمعهم وجيرانهم.‏ (‏روما ١٣:‏​١-‏٧؛‏ ١ بطرس ٢:‏​١٣-‏١٧‏)‏ ولكنهم لا يستطيعون تقديم تعبُّد اعمى لبلد واحد ضد كل البلدان الاخرى.‏ «بلدنا،‏ على صواب او خطإ» ليس تعليما مسيحيا.‏ ولذلك فان المسيحيين الذين يعبدون يهوه اللّٰه لا يمكنهم ان يشتركوا في تقديم عبادة وطنية مملوءة بالافتخار لأيّ جزء من الوحش،‏ لان ذلك يعادل عبادة التنين —‏ مصدر سلطة الوحش.‏ ولا يمكنهم ان يسألوا بإعجاب:‏ «مَن هو مثل الوحش؟‏».‏ وبالاحرى،‏ يتبعون مثال ميخائيل —‏ الذي يعني اسمه «مَن هو مثل اللّٰه؟‏» —‏ فيما يؤيدون سلطان يهوه الكوني.‏

  • مقاومة وحشين ضاريين
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • وهكذا،‏ من نهاية السنة ١٩١٤ حتى السنة ١٩١٨،‏ فيما كانت الامم المتحاربة تمزِّق حرفيا احداها الاخرى كالوحوش،‏ ضُغط على مواطني تلك الامم ليعبدوا الوحش،‏ لينهمكوا في دين القومية،‏ وحتى ليكونوا على استعداد للموت من اجل بلدهم.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة