مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • تجاوب القرّاء مع كتاب اسئلة يطرحها الاحداث
    استيقظ!‏ ١٩٩٠ | ايلول (‏سبتمبر)‏ ٨
    • ‏‹لم استطع التوقف عن قراءته›‏

      كتبت فتاة بعمر ١٧ سنة على ورقة كتابية لفندق:‏

      ‏«نحن في منتصف طريق العودة الى البيت من محفلنا وأمامنا اربع ساعات من القيادة.‏ لقد قرأت عشرة فصول حتى الآن.‏»‏

      وسُرَّ البعض بقائمة المحتويات:‏

      ‏«عندما قرأت قائمة المحتويات،‏ كان ذلك وكأنني انظر الى حياتي الخاصة.‏ فالكثير من الاسئلة كان اسئلة طرحتها على نفسي من وقت الى آخر.‏» —‏ كاثي البالغة ست عشرة سنة من العمر.‏

      حتى ان بعض الذين ‹لا يقرأون› جرت استمالتهم:‏

      ‏«لا ارغب في القراءة الى هذا الحد،‏ ولكنّ هذا الكتاب جيد حتى انني عندما ابدأ بقراءته لا استطيع وضعه جانبا.‏ لقد قرأت كامل الكتاب تقريبا في ثلاثة ايام.‏» —‏ جينيفر البالغة خمس عشرة سنة من العمر.‏

      ‏«لست افضل قارئة ولا اقرأ كثيرا.‏ بعد ان وصلت الى البيت من المحفل كنت متعبة ولم اتمكَّن من ابقاء عينيَّ مفتوحتين.‏ لكنني تصفحت هذه المطبوعة،‏ بدأت بالقراءة،‏ وقرأت فصلا كاملا!‏ ومنذ ذلك الحين اقرأ فصلا كل يوم،‏ حتى هذه الليلة —‏ قرأت فصلين!‏» —‏ تيفاني البالغة سبع عشرة سنة من العمر.‏

      وكان هنالك بعض المرتابين:‏

      ‏«اعتقدت انني في سن اكبر قليلا من ان اقرأ بعض اجزاء الكتاب.‏ لذلك بدأت بقراءة الجزء ٦ ‹الجنس والآداب.‏› لقد ساعدني ذلك للغاية في اتخاذ بعض القرارات الاساسية.‏ فلا احد في سن اكبر من ان يقرأ هذا الكتاب!‏» —‏ سيبرينا البالغة تسع عشرة سنة من العمر.‏

      وبالفعل،‏ اذ ينهونه يشعر كثيرون بأن قراءته مرة واحدة ليست كافية:‏

      ‏«اعتمدت منذ سنة،‏ ولكنّ الامور صارت قاسية فاكتأبت.‏ حتى انني هربت ذات مرة من البيت!‏ وهكذا عندما حصلت على الكتاب الجديد شعرت بأن يهوه يعرف تماما ما احتاج اليه.‏ انه رائع!‏ لقد قرأته مرتين.‏» —‏ ج.‏ ش.‏

      ‏«انني ادوِّن كل آية كلمة كلمة داخل الكتاب بحيث يجعل ذلك قراءة الكتاب في المرة الثانية اسهل عليَّ.‏ ومن دون مبالغة:‏ جعلني هذا الكتاب شخصا افضل.‏» —‏ ايدا البالغة ثماني عشرة سنة من العمر.‏

      ‏«لا تشعرون ابدا بأنه يقال لكم ما يجب ان تفعلوا»‏

      انقضى اكثر من سنة منذ اصدار كتاب اسئلة يطرحها الاحداث،‏ وعلى الرغم من ذلك يستمر تسلُّم التعليقات التقديرية.‏ وجزء من سبب نجاحه هو دون شك انه في حين يكون موجَّها الى الاحداث فان الكتاب ليس بسيطا؛‏ وليس مكتوبا بطريقة تجعل قرّاءه يشعرون بأنه يُكرز لهم.‏ ويعبِّر بعض الاحداث عن ذلك بهذه الطريقة:‏

      ‏«لهذا الكتاب ايضا مسحة فكاهة.‏ واذ تدعمه كلمة اللّٰه،‏ الكتاب المقدس،‏ يكون افضل بكثير من اية مجلة للمراهقين.‏»‏

      ‏«لا تشعرون ابدا بأنه يقال لكم ما يجب ان تفعلوا؛‏ وبالاحرى،‏ يجعلكم تدركون الاحتمالات العديدة وعواقب كل واحد منها.‏ ووجهة نظر يهوه يجري اظهارها دائما بوضوح ودعمها من الاسفار المقدسة.‏»‏

      وعبَّر كثيرون عن التقدير لاسلوب الكتابة والبصيرة التي اظهرها نحو مشاعرهم.‏

      ‏«لم يُظهر لي ابي قط ايّ شكل من العاطفة،‏ ولكنّ المشورة التي يحتوي عليها الكتاب بدا انها تأتي من اب محب ينصحنا لمنفعتنا.‏» —‏ ستيفانو،‏ ايطاليا.‏

      ‏«الشعور الذي تملَّكني حالا كان ذاك الذي للتحدث الى احد يعرفني جيدا وليس ذاك الذي لقراءة صفحة مطبوعة.‏» ‏—‏ ميريام،‏ ايطاليا.‏

      ‏«الكثير من الامثلة المستعملة كان يضرب على الوتر الحساس.‏ استطيع ان ارويها كاملا.‏» —‏ فتاة مراهقة.‏

      ‏«أعلم انه لا يوجد احداث في الهيئة الحاكمة.‏ وعلى الرغم من ذلك،‏ فان كل ما تكتبونه عن الاحداث دقيق جدا؛‏ ان ذلك وكأن يهوه نفسه يكلمنا مباشرة.‏» —‏ اوبري البالغ خمس عشرة سنة من العمر.‏

  • تجاوب القرّاء مع كتاب اسئلة يطرحها الاحداث
    استيقظ!‏ ١٩٩٠ | ايلول (‏سبتمبر)‏ ٨
    • اجوبة تنجح فعلا!‏

      طبعا،‏ ان امتحان قيمة هذا الكتاب ليس بشعبيته بل بكونه عمليا.‏ وبكلمات اخرى،‏ هل تنجح اجوبته فعلا؟‏ يؤكد احداث كثيرون بحماسة انها تنجح:‏

      ‏«قبل ان اقرأ هذا الكتاب كنت فقط اذهب مع امي وأختي الى قاعة الملكوت لانني لا استطيع البقاء في البيت وحدي.‏ كنت احيا حياة مزدوجة.‏ والآن كل ذلك تغيَّر بكامله نحو الافضل.‏»‏

      ‏«يمكنكم ترك الحق،‏ ولكنه لا يترككم.‏ بعمر ٢٧ سنة حاولت العودة الى قاعة الملكوت —‏ وحيدة،‏ خائفة،‏ وتائبة.‏ كانت لديّ عادات سيئة خطيرة وشعرت بأن اللّٰه لن يغفر لي ابدا.‏ ولكنّ اختا كبيرة السن اعطتني الكتاب الجديد اسئلة يطرحها الاحداث.‏ وجدت انه يناقش كل مشاكلي ويخبر عن كيفية معالجتها.‏ فبكيت.‏ لا استطيع ان اعبِّر عن مشاعري على نحو كاف تجاه هذا الكتاب.‏ اجوبة تنجح —‏ ويا له من نجاح!‏!‏!‏»‏

      ‏«جعلني الكتاب اقوم ببعض التفكير الجدّي.‏ في بادئ الامر لم اعتبر نفسي فعلا واحدا من شهود يهوه.‏ فقد كانت لديّ صديقة.‏ وكنت اصرف الوقت بشكل تافه مع اناس من العالم.‏ حتى انني اعتدت ان اسرق.‏ ولكن بعد قراءة الكتاب ادركت انني افعل شيئا خاطئا في حياتي.‏ صلَّيت الى يهوه لكي يغفر لي وشكرته على اعطائي هذا الكتاب الجديد الرائع.‏»‏

  • تجاوب القرّاء مع كتاب اسئلة يطرحها الاحداث
    استيقظ!‏ ١٩٩٠ | ايلول (‏سبتمبر)‏ ٨
    • ‏«جعل ذلك عينيَّ تدمعان اذ رأيت المعلومات الهائلة في الكتاب.‏ ومجرد انه هدية للاحداث من الهيئة الحاكمة لشهود يهوه كان مثالا لمدى اعتنائهم بنا.‏» —‏ مارجي البالغة ثماني عشرة سنة من العمر.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة