-
زامبياالكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ٢٠٠٦
-
-
يتذكر لاجئ يُدعى ماندا نْتومپا: «تأثرنا كثيرا بالمحبة والضيافة اللتين أُظهِرتا لنا. فالاخوة المحليون فتحوا بيوتهم لنا ما إن عرفوا اننا من شهود يهوه. وكأرملة صَرْفَة، كانوا على استعداد ليتقاسموا معنا القليل من الطعام الذي يملكونه».
-
-
زامبياالكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ٢٠٠٦
-
-
[الصورة في الصفحة ١٩٣]
الى اليسار: ماندا نْتومپا وعائلته في مخيّم موانڠي للّاجئين سنة ٢٠٠١
-