-
اتَّخذوا انبياء اللّٰه كنموذجبرج المراقبة ١٩٩٤ | ١٥ ايلول (سبتمبر)
-
-
الغيرة وموقف الانتظار
١٥ كيف يمكن ان يساعدنا مثال حزقيال على اعادة اضرام غيرتنا لعمل الكرازة بالملكوت؟
١٥ كان انبياء اللّٰه مثاليين ايضا في الاعراب عن الغيرة وموقف الانتظار كليهما — صفتان لازمتان لنا في خدمتنا اليوم. في البداية، عندما تعلَّمنا الحق من كلمة اللّٰه، كنا على الارجح نتَّقد بالغيرة التي تدفعنا الى التكلُّم بجرأة. ولكن يمكن ان تكون قد مرَّت سنون منذ ذلك الحين، ويمكن ان نكون قد غطَّينا مقاطعة شهادتنا مرارا. وأناس اقل الآن يقبلون رسالة الملكوت. فهل اخمد ذلك غيرتنا؟ اذا حصل ذلك، فتأملوا في النبي حزقيال، الذي يعني اسمه «اللّٰه يقوي.» ومع ان حزقيال واجه شعبا قاسي القلب في اسرائيل القديمة، منحه اللّٰه القوة ومجازيا جعل جبهته اصلب من الصوَّان. وهكذا كان حزقيال قادرا على انجاز خدمته لسنوات كثيرة وكثيرة سواء اصغى الشعب او لم يصغِ. ومثاله يُظهر اننا نستطيع فعل الامر نفسه، وذلك يمكن ان يساعدنا على اعادة اضرام غيرتنا لعمل الكرازة. — حزقيال ٣:٨، ٩؛ ٢ تيموثاوس ٤:٥.
-
-
اتَّخذوا انبياء اللّٰه كنموذجبرج المراقبة ١٩٩٤ | ١٥ ايلول (سبتمبر)
-
-
ولنكرز بالبشارة بغيرة، حتى في المناطق التي يُظهر الناس فيها اهتماما قليلا برسالة الملكوت. — تيطس ٢:١٤؛ يعقوب ٥:٧-١٠
-