مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • بص «فُوطِيفار»‏
  • فُوطِيفار

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • فُوطِيفار
  • بصيرة في الاسفار المقدسة
  • مواد مشابهة
  • يوسف يُلقى في السجن
    كتابي لقصص الكتاب المقدس
  • يوسف يطيع اللّٰه رغم المشاكل
    دروس من قصص الكتاب المقدس
  • كيف أرتكب هذا الشر العظيم؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٤
  • كيف يوفِّقك يهوه أثناء المشاكل؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠٢٣
المزيد
بصيرة في الاسفار المقدسة
بص «فُوطِيفار»‏

فُوطِيفار

‏[اسم من اصل مصري،‏ اختصار فوطيفارع]:‏

موظف في البلاط المصري ورئيس حرس فرعون الخاص.‏ كان على ما يبدو رجلا ثريا،‏ وعمل يوسف عنده خادما لبعض الوقت.‏ (‏تك ٣٧:‏٣٦؛‏ ٣٩:‏٤‏)‏ وقد اشترى فوطيفار يوسف من التجار المديانيين المتجولين،‏ ولما لاحظ انه خادم مجتهد،‏ عيّنه مسؤولا عن كل بيته وعن حقله.‏ فباركه يهوه بسبب يوسف.‏ —‏ تك ٣٧:‏٣٦؛‏ ٣٩:‏​١-‏٦‏.‏

لم تكن زوجة فوطيفار امينة له كما كان خادمه يوسف.‏ فقد حاولت عدة مرات ان تغوي يوسف.‏ وفي احد الايام امسكت به حين لم يكن احد آخر في البيت،‏ لكن يوسف رفض هذه المرة ايضا وهرب الى الخارج.‏ وعندما عاد فوطيفار الى البيت،‏ لم يستمع الا الى زوجته المحبطة وهي تنهال على يوسف بوابل من التهم الباطلة.‏ فاحتدم غضبه وأمر برمي يوسف في السجن.‏ —‏ تك ٣٩:‏​٧-‏٢٠‏.‏

يبدو ان هذا السجن كان متصلا ببيت فوطيفار او على الاقل خاضعا لإشرافه بصفته «رئيس الحرس الخاص».‏ فالسجل يقول ان رئيس سقاة فرعون ورئيس خبازيه أُلقيا في هذا الحبس نفسه:‏ «حبس بيت رئيس الحرس الخاص» و «حبس بيت سيد» يوسف.‏ (‏تك ٣٩:‏١؛‏ ٤٠:‏​١-‏٧‏)‏ ولكن من غير المحتمل كما يبدو ان يكون فوطيفار هو نفسه «مأمور بيت السجن» الذي ‹سلم بيد يوسف جميع السجناء الذين في بيت السجن›.‏ (‏تك ٣٩:‏​٢١-‏٢٣‏)‏ فمن المرجح ان هذا المأمور كان من مرؤوسي فوطيفار.‏

ان لقب فوطيفار ‹موظف في البلاط› هو ترجمة للكلمة العبرانية ساريس،‏ «خصي»،‏ التي تعني في استعمالها الاوسع حاجب الملك،‏ احد افراد الحاشية،‏ او مأمورا مؤتمنا على اسرار العرش.‏ لقد كان ‹احد موظفي البلاط [‏ساريس‏] المولى على رجال الحرب›،‏ حين سقطت اورشليم سنة ٦٠٧ ق‌م،‏ دون شك موظفا حكوميا رفيعا لا شخصا مخصيا يفتقر الى الرجولة.‏ (‏٢ مل ٢٥:‏١٩‏)‏ وكذلك الامر بالنسبة الى فوطيفار.‏ فقد كان رجلا عسكريا ورئيس الحرس الخاص ومتزوجا،‏ وهذه كلها تُظهر انه لم يكن خصيا بالمعنى الشائع للكلمة.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة