مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • الأمُورِيّ
    بصيرة في الاسفار المقدسة
    • ولكن يُدرج الاموريون ايضا بشكل منفصل بين القبائل الكنعانية المستقلة.‏ (‏خر ٣:‏٨؛‏ ٢٣:‏​٢٣،‏ ٢٤؛‏ ٣٤:‏​١١-‏١٥‏)‏ وقد كانوا احدى ‹الامم السبع الاكثر والاقوى› من اسرائيل،‏ امم حُرموا جميعا للهلاك ومُنع الاسرائيليون من قطع عهد معهم او مصاهرتهم او مشاركتهم في العبادة الباطلة.‏ —‏ تث ٧:‏​١-‏٤‏.‏

  • حُرْمة
    بصيرة في الاسفار المقدسة
    • في كل الاحوال،‏ يُظهر السجل انهم لاقوا العماليقيين والكنعانيين (‏في تث ١:‏٤٤ تُستعمل كلمة «الاموريون» للاشارة الى شعب كنعان عموما؛‏ قارن تك ٤٨:‏٢٢؛‏ يش ٢٤:‏١٥‏)‏ الذين هزموهم وبددوهم «الى حرمة».‏ (‏عد ١٤:‏٤٥‏)‏ وتقول الرواية في التثنية ١:‏٤٤ انهم بددوهم «في سعير الى حرمة».‏ كانت سعير ارض الادوميين،‏ ويبدو ان سيطرتهم امتدت آنذاك غرب وادي عربة وشملت جزءا من منطقة النقب.‏ (‏قارن عد ٢٠:‏​١٤،‏ ١٦؛‏ يش ١١:‏١٧‏.‏)‏ وبعد هذه الهزيمة عاد الاسرائيليون الى قادِش.‏ —‏ تث ١:‏​٤٥،‏ ٤٦‏.‏

      حين انتهت الفترة التي هام فيها الاسرائيليون في البرية،‏ تقدَّموا مرة اخرى حتى كنعان فهاجمهم الملك الكنعاني عراد.‏ (‏انظر «‏عَرَاد‏» رقم ٢.‏)‏ وهنا ايضا لا نعرف ما المسافة التي قطعها ملك عراد في تقدمه جنوبا قبل ان يخوض المعركة ضد الاسرائيليين.‏ لكنّ الاسرائيليين نذروا نذرا ليهوه فهزموا هذا الملك ‹وحرَّموا مدنه للهلاك›،‏ ودعوا اسم المكان «حرمة».‏ (‏عد ٢١:‏​١-‏٣‏؛‏ انظر «المُحَرّم».‏)‏ صحيح ان موسى استخدم هذا الاسم قبلا حين تحدث عن هزيمة الاسرائيليين السابقة امام الكنعانيين،‏ لكن من المحتمل انه كان يستبق الامور هناك،‏ معتزما ان يشير الى المكان لاحقا في السجل مع ذكر سبب تسميته على هذا النحو.‏ (‏عد ١٤:‏٤٥‏)‏ لم يقِم الاسرائيليون في تلك المنطقة آنذاك،‏ بل داروا حول ادوم واتجهوا شمالا حتى دخلوا كنعان بعد عبور الاردن شمالي البحر الميت.‏ —‏ عد ٢١:‏٤؛‏ ٢٢:‏١‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة