مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • جِلْبُوع
    بصيرة في الاسفار المقدسة
    • برزت جلبوع على الاقل في معركتين رئيسيتين بسبب موقعها الاستراتيجي شرق سهل يزرعيل الخصيب بين وادي قيشون ووادي الاردن.‏ وقد عسكر جدعون ورجاله عند «عين حرود» التي ترتبط عموما بالعين الواقعة في نتوء في الجانب الشمالي الغربي لجلبوع.‏ (‏قض ٧:‏١‏)‏ ولاحقا،‏ جمع الملك شاول قواته في جلبوع،‏ وهناك كابدوا الهزيمة على يد الفلسطيين.‏ وهناك ايضا قُتل ثلاثة من ابناء شاول،‏ يوناثان وأبيناداب وملكيشوع،‏ وشاول نفسه انتحر.‏ —‏ ١ صم ٢٨:‏٤؛‏ ٣١:‏​١-‏٤،‏ ٨؛‏ ٢ صم ١:‏​٤-‏١٠،‏ ٢١؛‏ ١ اخ ١٠:‏​١-‏٨‏.‏

  • حَرُود
    بصيرة في الاسفار المقدسة
    • حَرُود

      ‏[ارتعاد]:‏

      بئر (‏عين او نبع،‏ كما تعني الكلمة العبرانية عادة،‏ علما بأن الكلمتين العبرانيتين المترجمتين «بئر» و «نبع» تُستعمَلان الواحدة مكان الاخرى؛‏ قارن تك ١٦:‏​٧،‏ ١٤؛‏ ٢٤:‏​١١،‏ ١٣‏.‏)‏ عسكرت بجوارها جيوش الاسرائيليين بقيادة جدعون.‏ وبعد ان خُفض عدد العسكر الى ٠٠٠،‏١٠ أُخضعوا هناك لاختبار،‏ فاختير منهم ٣٠٠ رجل ليطاردوا المديانيين.‏ وقد يكون تراجع الاسرائيليين الـ‍ ٠٠٠،‏٢٢ في وقت مبكر،‏ من جراء ‹خوفهم وارتعادهم›،‏ السبب في اطلاق الاسم حرود على هذه البئر.‏ —‏ قض ٧:‏​١-‏٧‏.‏

      ويذكر التقليد ان عين حرود هي عين جالود (‏معيان حرود)‏،‏ عين تنبع من نتوء في الجانب الشمالي الغربي لجبل جلبوع.‏ وفي ما يتعلق بعين جالود يعلق العالِم الشهير ج.‏ آ.‏ سميث قائلا:‏ «تتفجر مياهها من اسفل جبل جلبوع،‏ وبالاحرى من داخل الجبل،‏ فتشكل مجرًى عرضه خمس عشرة قدما تقريبا [اقل من ٥ امتار] وعمقه قدمان [٦،‏٠ متر].‏ وإذ تغذيها ايضا عينا ماء اخريان [عين الميّتة وعين طبعون]،‏ تتدفق مياهها بقوة تكفي لتشغيل ست او سبع طواحين.‏ ويشكل مجرى مياهها العميق وضفافها غير الصخرية خندقا دفاعيا امام موقع تمركز المدافعين في جبل جلبوع،‏ متيحا لهم ابقاء العين ضمن نطاق سيطرتهم عند مواجهة العدو المعسكر في السهل:‏ لقد اعتبروا ان العين لا غنى عنها،‏ اذ لا يوجد اي مصدر آخر لمياه الشرب لا من جهة اليسار ولا اليمين ولا من الخلف.‏ .‏ .‏ .‏ ومجرى المياه هذا الذي استخدمه المعسكرون على التل كوسيلة دفاع عن البئر في وجه العدو،‏ تطلب منهم ايضا توخي الحذر عند الشرب من مياهه لأن العدو كان مقابلهم،‏ وكان بإمكانه ان يكمن في القصب والجنبات الموجودة على ضفافه».‏ —‏ الجغرافيا التاريخية للارض المقدسة (‏بالانكليزية)‏،‏ لندن،‏ ١٩٦٨،‏ ص ٢٥٨.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة