مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • عين جَدْي
    بصيرة في الاسفار المقدسة
    • وكانت عين جدي مخبأ مثاليا لداود عندما كان مطارَدا من الملك شاول،‏ ليس فقط لكثافة احراجها بل ايضا لصعوبة الوصول اليها.‏ لذلك يتحدث الكتاب المقدس عن بعض «الاماكن الحصينة في عين جدي».‏ (‏١ صم ٢٣:‏٢٩‏)‏ واليوم ايضا يخبر الزوار عن الممرات الصخرية الشديدة الانحدار والخطرة في تلك المنطقة.‏ ويُشار ايضا الى خطورة بعض اجزاء هذه المنطقة بعبارة «صخور الوعول الجرداء».‏ (‏١ صم ٢٤:‏٢‏)‏ يعتبر بعض العلماء ان هذه العبارة هي اسم علم،‏ «المكان المعروف بصخور الوعول» (‏جد‏)‏،‏ مشيرين الى مواقع محددة يرجح ان الوعول كانت تجتمع فيها،‏ كما تفعل اليوم في منطقة عين جدي.‏ ولكنّ البعض الآخر يعتبرون هذه العبارة مجرد جملة وصفية للجبال والحيود الوعرة والمخروطية الشكل التي قطنت فيها وعول تلك المنطقة.‏ ويتخلل صخور عين جدي مغاور فسيحة.‏ وقد اختبأ داود ورجاله في واحدة منها.‏ (‏١ صم ٢٤:‏٣‏)‏ كما يقترح البعض ان «صير الخراف» التي توقف عندها شاول قد تشير الى هذه المغاور،‏ وقد كانت الحجارة توضع امامها بعضها فوق بعض لتشكل جدارا يقي من العوامل الطبيعية.‏ —‏ ١ صم ٢٤:‏​٢-‏١٠‏.‏

  • المعزى
    بصيرة في الاسفار المقدسة
    • تتحدث الرواية في ١ صموئيل الاصحاح ٢٤ عن مطاردة شاول لداود في منطقة عين جدي (‏«ينبوع الجدي»)‏ الصخرية على الجانب الغربي للبحر الميت.‏ وكان المطاردون يطلبون داود ورجاله عند «صخور الوعول الجرداء» (‏١ صم ٢٤:‏٢‏)‏،‏ مما يشير الى ان وعولا كانت تعيش في تلك المنطقة.‏ وبقي الوعل يُرى هناك حتى في التاريخ الحديث.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة