-
انتظروا يهوهبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١٥ تشرين الاول (اكتوبر)
-
-
اقرأوا المزامير ٥٨ الى ٦٤. بدافع القلق بسبب الظلم صلى داود لاجل العقاب الالهي ضد الاشرار. (المزموران ٥٨، ٥٩) وعندما جرى تهديده بالهزيمة التمس الانقاذ وكان على يقين من ان اللّٰه سيدوس الاعداء. (مزمور ٦٠) لقد كان يهوه ملجأ لداود. ولذلك كان سينتظر الخلاص بصمت. (المزموران ٦١، ٦٢) واذ اضطر الى الهرب الى البرية، ربما عندما تمرد ابشالوم، وجد داود الفرح في ‹ظل جناحي اللّٰه.› (مزمور ٦٣) وصلى صاحب المزمور ايضا لاجل الحماية من «فاعلي الاثم» وكان واثقا بأن البار سيجد ملجأ في يهوه. — مزمور ٦٤.
-
-
انتظروا يهوهبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١٥ تشرين الاول (اكتوبر)
-
-
درس لنا: كان داود مكتفيا بأن ‹ينتظر (بصمت)› ان يعمل اللّٰه لمصلحته. (مزمور ٦٢:١-٧) واذ اذعن لمشيئة يهوه شعر بالطمأنينة وكانت له ثقة باللّٰه. فاذا كانت لنا ثقة كهذه بيهوه فان «سلام اللّٰه» سيحفظ قلوبنا وأفكارنا فيما ننتظر الانقاذ الالهي من الاعداء والضيقات. — فيلبي ٤:٦، ٧، مزمور ٣٣:٢٠.
-