-
خافوا يهوه وستكونون سعداءبرج المراقبة ١٩٨٨ | ١٥ شباط (فبراير)
-
-
أصغوا الى الحكمة
اقرأوا الامثال ١:١–٢:٢٢. ان «مخافة (يهوه)» هي جوهر المعرفة. فاذا قبلنا التأديب لن ننضم الى الخطاة في فعل الخطإ. والذين يخافون يهوه يعطيهم الحكمة التي تحميهم من فاعلي الشر.
◆ ١:٧ — ما هي «مخافة (يهوه)»؟
انها رَهْبة، توقير عميق، وخوف سليم من عدم ارضائه لاننا نقدِّر لطفه الحبي وصلاحه. ان «مخافة (يهوه)» تعني الاعتراف بأنه القاضي الاسمى والقادر على كل شيء، مع الحق والقدرة على جلب العقاب او الموت على الذين لا يطيعونه. وتعني ايضا خدمة اللّٰه بأمانة، الثقة به كاملا، وبغض ما هو شر في نظره. — مزمور ٢:١١؛ ١١٥:١١، امثال ٨:١٣.
-
-
خافوا يهوه وستكونون سعداءبرج المراقبة ١٩٨٨ | ١٥ شباط (فبراير)
-
-
درس لنا: اذا كنا نخاف يهوه سنقبل التأديب الذي يزوِّده بواسطة كلمته وهيئته. والفشل في ذلك سيصنِّفنا مع ‹الجاهلين،› الخطاة الفجّار. فلنقبل تأديبه الحبي. — امثال ١:٧، عبرانيين ١٢:٦.
-