مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • م‌ش‌ي‌ش‌آ المقالة ٥
  • اشعيا ٤١:‏١٠:‏ «لا تخف لأني معك»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • اشعيا ٤١:‏١٠:‏ «لا تخف لأني معك»‏
  • شرح آيات من الكتاب المقدس
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • معنى اشعيا ٤١:‏١٠
  • سياق اشعيا ٤١:‏١٠
  • ‏«انا،‏ يهوه إلهك،‏ الممسك بيمينك»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٢
  • ‏«لا تقلق لأني إلهك»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٩
  • كلمات نبوية معزِّية تشملكم انتم
    نبوة اشعيا —‏ نور لكل الجنس البشري الجزء ٢
  • هل تقولون،‏ «هأنذا أرسلني»؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٨
المزيد
شرح آيات من الكتاب المقدس
م‌ش‌ي‌ش‌آ المقالة ٥

شرح آيات من الكتاب المقدس

اشعيا ٤١:‏١٠:‏ «لا تخف لأني معك»‏

‏«لا تخف لأني معك.‏ لا تتلفَّت لأني إلهك.‏ اشدِّدك وأعينك.‏ اعضدك بيمين برِّي».‏ —‏ اشعيا ٤١:‏١٠‏،‏ ترجمة العالم الجديد.‏

‏«لا تخف لأني معك.‏ لا تتلفَّت لأني إلهك.‏ قد ايَّدتك وأعنتك وعضدتك بيمين برِّي».‏ —‏ اشعيا ٤١:‏١٠،‏ ترجمة فاندايك.‏

معنى اشعيا ٤١:‏١٠

يطمئن يهوهa اللّٰه خدامه الامناء انه سيدعمهم مهما واجهوا من مشاكل.‏

‏«اني معك»:‏ يوضح يهوه لخدامه لمَ لا داعي ان يخافوا:‏ لأنهم ليسوا وحدهم.‏ فكأنه موجود معهم لأنه يرى معاناتهم ويسمع صلواتهم.‏ —‏ مزمور ٣٤:‏١٥؛‏ ١ بطرس ٣:‏١٢‏.‏

‏«اني إلهك»:‏ بهاتين الكلمتين يهدئ يهوه شعبه.‏ فهو يذكِّرهم انه لا يزال إلههم،‏ وهم لا يزالون شعبه.‏ فلا شيء ابدا يمنعه ان يساعدهم.‏ —‏ مزمور ١١٨:‏٦؛‏ روما ٨:‏٣٢؛‏ عبرانيين ١٣:‏٦‏.‏

‏«اشدِّدك وأعينك.‏ اعضدك بيمين برِّي»:‏ يكرر يهوه الفكرة نفسها بثلاث عبارات كي يؤكد لخدامه انه سيدعمهم.‏ ففي حال سقط احدهم،‏ هو مستعد ان يتدخل ويساعده.‏ فكأنه يمد يده اليمنى كي يقيمه.‏ —‏ اشعيا ٤١:‏١٣‏.‏

يقوِّي يهوه خدامه من خلال كلمته الكتاب المقدس.‏ (‏يشوع ١:‏٨؛‏ عبرانيين ٤:‏١٢‏)‏ فكلمته تقدِّم لنا نصائح عملية تساعدنا ان نواجه الصعوبات،‏ كالفقر او المرض او خسارة شخص في الموت.‏ (‏امثال ٢:‏٦،‏ ٧‏)‏ ايضا،‏ يعطينا يهوه بواسطة روحه القدس الحكمة والدعم المعنوي كي نتحمل المشاكل.‏ —‏ اشعيا ٤٠:‏٢٩؛‏ لوقا ١١:‏١٣‏.‏

سياق اشعيا ٤١:‏١٠

عزَّت هذه الكلمات اليهود الامناء الذين كانوا سيؤخذون اسرى الى بابل.‏ فيهوه كان قد انبأ انه نحو نهاية السبي،‏ ستُسمع اخبار عن عدو سيهدد بابل ويدمر الامم المحيطة بها.‏ (‏اشعيا ٤١:‏٢-‏٤؛‏ ٤٤:‏١-‏٤‏)‏ وهذا سيرعب البابليين وجيرانهم،‏ اما اليهود فلا حاجة ان يقلقوا لأن يهوه سيحميهم.‏ فهو اكد لهم ثلاث مرات:‏ «لا تخف».‏ —‏ اشعيا ٤١:‏٥،‏ ٦،‏ ١٠،‏ ١٣،‏ ١٤‏.‏

صحيح ان يهوه وجَّه كلمات اشعيا ٤١:‏١٠ الى اليهود المأسورين في بابل،‏ الا انه حفظها في الكتاب المقدس ليعزِّي كل خدامه.‏ (‏اشعيا ٤٠:‏٨؛‏ روما ١٥:‏٤‏)‏ فهو يساعدهم اليوم كما ساعد شعبه في الماضي.‏

اقرأ اشعيا الاصحاح ٤١ مع الآيات الاضافية.‏

a يهوه هو اسم اللّٰه العلم.‏ —‏ مزمور ٨٣:‏١٨‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة