-
هل يهتم اللّٰه بنا؟الايمان الحقيقي طريقك الى السعادة
-
-
مَحَبَّةُ ٱللّٰهِ لَنَا أَقْوَى بِكَثِيرٍ مِنْ مَحَبَّةِ ٱلْأُمِّ لِطِفْلِهَا
نَحْنُ عَلَى ثِقَةٍ أَنَّ ٱللّٰهَ يَهْتَمُّ بِنَا حَقًّا. فَهُوَ يَقُولُ: «هَلْ تَنْسَى ٱلْمَرْأَةُ رَضِيعَهَا فَلَا تُشْفِقَ عَلَى ٱبْنِ بَطْنِهَا؟ حَتَّى هٰؤُلَاءِ يَنْسَيْنَ، وَأَنَا لَا أَنْسَاك».a
أَلَا تُرِيحُكَ هٰذِهِ ٱلْكَلِمَاتُ؟ فَفِي حِينِ أَنَّ مَحَبَّةَ ٱلْأُمِّ لِطِفْلِهَا مِنْ أَقْوَى ٱلْمَشَاعِرِ ٱلْإِنْسَانِيَّةِ، مَحَبَّةُ ٱللّٰهِ لَنَا أَقْوَى بِكَثِيرٍ. نَعَمِ، ٱللّٰهُ لَنْ يَتْرُكَنَا أَبَدًا! وَفِي ٱلْوَاقِعِ، قَدَّمَ لَنَا مُسَاعَدَةً رَائِعَةً. كَيْفَ؟ عِنْدَمَا أَرَانَا ٱلطَّرِيقَ إِلَى ٱلسَّعَادَةِ: اَلْإِيمَانَ ٱلْحَقِيقِيَّ.
-
-
هل يهتم اللّٰه بنا؟الايمان الحقيقي طريقك الى السعادة
-
-
a اُنْظُرْ إِشَعْيَا ٤٩:١٥ فِي ٱلْأَسْفَارِ ٱلْمُقَدَّسَةِ. إِنَّ هٰذِهِ ٱلْأَسْفَارَ مُقَسَّمَةٌ إِلَى إِصْحَـاحَـاتٍ وَآيَـاتٍ. لِذَا تُشِيرُ إِشَعْيَا ٤٩:١٥ إِلَى ٱلْإِصْحَاحِ ٤٩ مِنْ سِفْرِ إِشَعْيَا، ٱلْآيَةِ ١٥.
-