مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • يهوه يصنع لنفسه اسم مجد
    نبوة اشعيا —‏ نور لكل الجنس البشري الجزء ٢
    • ١٤ اية مذكّرات ملائمة يوردها اشعيا الآن؟‏

      ١٤ سرعان ما فقدَ اليهود في الماضي تقديرهم لما كان يهوه يفعله من اجلهم.‏ لذلك من الملائم ان يذكّرهم اشعيا لماذا فعل يهوه هذه الامور.‏ يذكر اشعيا:‏ ‏«احسانات الرب [‏‏«ألطاف يهوه الحبية»،‏ ع‌ج‏] اذكر تسابيح الرب حسب كل ما كافأَنا به الرب والخير العظيم لبيت اسرائيل الذي كافأهم به حسب مراحمه وحسب كثرة احساناته [‏‏«ألطافه الحبية»،‏ ع‌ج‏]‏‏.‏ وقد قال حقا انهم شعبي بنون لا يخونون.‏ فصار لهم مخلّصا.‏ في كل ضيقهم تضايق وملاك حضرته خلّصهم.‏ بمحبته ورأفته هو فكّهم ورفعهم وحملهم كل الايام القديمة».‏ —‏ اشعياء ٦٣:‏​٧‏-‏٩ ‏.‏

  • يهوه يصنع لنفسه اسم مجد
    نبوة اشعيا —‏ نور لكل الجنس البشري الجزء ٢
    • ١٧ (‏أ)‏ ايّ دليل اظهره يهوه على محبته للاسرائيليين؟‏ (‏ب)‏ بمَ يمكننا ان نثق اليوم؟‏

      ١٧ لكنَّ صاحب المزمور يقول عن الاسرائيليين:‏ «نسوا اللّٰه مخلّصهم الصانع عظائم في مصر».‏ (‏مزمور ١٠٦:‏٢١‏)‏ فبسبب عصيانهم وصيرورتهم شعبا صلب الرقبة،‏ غالبا ما وقعوا في مشاكل فظيعة.‏ (‏تثنية ٩:‏٦‏)‏ فهل كفَّ يهوه عن إظهار اللطف الحبي نحوهم؟‏ على العكس،‏ فإشعيا يقول انه «في كل ضيقهم تضايق».‏ فيا ليهوه من اله متعاطف!‏ وكأيّ ابٍ محب،‏ كان اللّٰه يتألم عند رؤية اولاده يتألمون،‏ حتى لو كانوا يتألمون بسبب حماقتهم.‏ وكما أُنبئ مسبقا،‏ وتعبيرا عن محبته،‏ ارسل «ملاك حضرته»،‏ على الارجح يسوع خلال وجوده السابق لبشريته،‏ ليقودهم الى ارض الموعد.‏ (‏خروج ٢٣:‏٢٠‏)‏ وهكذا رفع يهوه الامة وحملها،‏ «كما يحمل الانسان ابنه».‏ (‏تثنية ١:‏٣١؛‏ مزمور ١٠٦:‏١٠‏)‏ واليوم يمكننا ان نثق بأن يهوه يعرف ايضا معاناتنا ويشاطرنا مشاعرنا عندما نقع في ضيق.‏ فيمكننا بكل ثقة ان ‹نلقي كل همنا عليه لأنه يهتم بنا›.‏ —‏ ١ بطرس ٥:‏٧ .‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة