مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ثقوا بياه يهوه!‏
    برج المراقبة ١٩٨٨ | ١ نيسان (‏ابريل)‏
    • ١ و ٢ اية ترنيمة تسبيح جذلة معلنة في اشعياء ٢٦:‏١-‏٦‏،‏ ولماذا؟‏

      ان جعل «مدينة الامم المستبدة» وضيعة يتطلب ترنيمة نصر!‏ (‏اشعياء ٢٥:‏٣‏،‏ ع‌ج)‏ اذاً،‏ على نحو ملائم تعلن نبوة اشعياء الاصحاح ٢٦،‏ الاعداد ١ الى ٦‏،‏ ترنيمة تسبيح جذلة للرب المتسلط يهوه.‏ والآن ايضا يجري ترنيمها «في ارض يهوذا،‏» اذ تعني يهوذا «محمود.‏» هنا،‏ من جديد،‏ تستعمل «ترجمة الملك جيمس» العبارة «الرب يهوه» حيث الاسم الالهي مضاعف.‏ ولكن كم هي اكثر اثارة بكثير كلمات هذه الترنيمة كما تظهر في ترجمة العالم الجديد حيث يُنقل هذا الورود وكل ورود آخَر للاسم الالهي على نحو صحيح!‏

      ٢ استمعوا الآن الى الترنيمة اللحنية هذه:‏ «لنا مدينة قوية.‏ يجعل [يهوه] الخلاص اسوارا ومترسة.‏ افتحوا الابواب لتدخل الامة البارة الحافظة الامانة.‏ ذو الرأي الممكَّن تحفظه سالما سالما لانه (‏بك واثق.‏ ثقوا بيهوه)‏ الى الابد لان في ياه (‏يهوه)‏ صخر الدهور.‏ لانه يخفض سكان العلاء يضع (‏المدينة)‏ المرتفعة.‏ يضعها الى الارض.‏ يلصقها بالتراب.‏ تدوسها الرِّجل رِجلا البائس اقدام المساكين.‏» فيا له من فرح ان نكون بين الواثقين الذين يشتركون الآن في ترنيم هذه الترنيمة —‏ شهود يهوه!‏

  • ثقوا بياه يهوه!‏
    برج المراقبة ١٩٨٨ | ١ نيسان (‏ابريل)‏
    • ٤ و ٥ (‏أ)‏ ما هي «(‏المدينة)‏ المرتفعة،‏» وكيف يدوسها شعب يهوه بطريقة مجازية؟‏ (‏ب)‏ متى يكون لنبوة اشعياء ٢٦:‏١٠ اتمامها الاكبر،‏ وكيف يكون ذلك؟‏ (‏ج)‏ ما هو الانطباق الآخر لهذه النبوة؟‏

      ٤ واذ نعلن التحذير ان يهوه يوشك ان يضع «(‏المدينة)‏ المرتفعة،‏» «بابل العظيمة،‏» من المشجع ان نرى بائسي الارض ومساكينها يقبلون بشارة الملكوت.‏ (‏رؤيا ١٨:‏٢ و ٤،‏ ٥‏)‏ وبطريقة مجازية،‏ انهم ايضا يدوسون تلك «(‏المدينة)‏ المرتفعة،‏» لا بالاشتراك في عمل التدمير بل بالاشتراك في اعلان يوم انتقام يهوه على النظام الفاسد هذا.‏ (‏اشعياء ٦١:‏١،‏ ٢‏)‏ ولعقود الآن،‏ اظهر شهود يهوه اللطف حتى نحو الاشرار بالقيام بزيارتهم في بيوتهم حاملين رسالة الملكوت المنقذة للحياة.‏ لكن النتيجة كانت كما هو مذكور في اشعياء ٢٦:‏١٠‏:‏ «يُرحم المنافق ولا يتعلم العدل.‏ في ارض الاستقامة يصنع شرا ولا يرى جلال (‏يهوه)‏.‏»‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة