-
السكارى الروحيون — مَن هم؟برج المراقبة ١٩٩١ | ١ حزيران (يونيو)
-
-
٢٠ و ٢١ بماذا ينادي شهود يهوه بلا انقطاع، ولكن ماذا يرفض قادة العالم المسيحي ان يفعلوا؟
٢٠ تقول النبوة عن مثل هؤلاء: «الذين قال لهم هذه هي الراحة. أريحوا الرازح وهذا هو السكون. ولكن لم يشاءوا ان يسمعوا. فكان لهم قول الرب امرا على امر امرا على امر. فرضا على فرض فرضا على فرض. هنا قليلا هناك قليلا لكي يذهبوا ويسقطوا الى الوراء وينكسروا ويُصادوا فيؤخذوا.» — اشعياء ٢٨:١٢، ١٣.
-
-
السكارى الروحيون — مَن هم؟برج المراقبة ١٩٩١ | ١ حزيران (يونيو)
-
-
٢٢ بماذا يُشعِر يهوه قادة العالم المسيحي؟
٢٢ وهكذا تُشعِر كلمات اشعياء النبوية رجال الدين بأن يهوه لن يتكلم دائما الى العالم المسيحي بواسطة شهوده المسالمين. فقريبا سيقوم يهوه بتنفيذ ‹امره على امر. فرضه على فرض،› وستكون النتيجة مأساوية على العالم المسيحي. فقادته الدينيون ورعاياهم ‹سينكسرون ويُصادون فيؤخذون.› نعم، كأورشليم قديما، سيجري تدمير الانظمة الدينية للعالم المسيحي تماما. فيا له من تطوُّر مروِّع غير متوقَّع! ويا للنتيجة المخيفة لأن رجال الدين يفضّلون السكر الروحي على مذكِّرات يهوه!
-