-
يهوه يمنح الرجاء وسط الحزنبرج المراقبة ١٩٨٨ | ١ ايلول (سبتمبر)
-
-
المسؤولون يحملون الذنب اذا لم يدينوا الخطية. لقد طرح اللّٰه اورشليم «من السماء الى الارض،» سامحا بدمارها ودمار «موطئ قدميه،» الهيكل. (مزمور ١٣٢:٧) وهكذا ‹نجس مملكة› يهوذا. وكمجرد مظلة دُمر الهيكل من قِبل الاعداء الذين كانت صيحات انتصارهم مثل صرخات المواسم. والاولاد الذين يموتون كانوا يتوسلون الى امهاتهم لاجل الطعام. ولكن مَن بصورة رئيسية يحملون الذنب؟ الانبياء الكذبة الذين صنعوا وحيا مضلِّلا بدلا من ادانة خطية اورشليم. (ارميا ١٤:١٣) فالصلاة ملائمة، لان الكثيرين ماتوا في «يوم غضب (يهوه)» هذا! — ٢:١-٢٢ .
-
-
يهوه يمنح الرجاء وسط الحزنبرج المراقبة ١٩٨٨ | ١ ايلول (سبتمبر)
-
-
◻ ٢:٦ (عج) — «مظلة» اللّٰه كانت الهيكل في اورشليم. وعندما دُمر هذا المَقدس من قِبل البابليين كان يسمح بأن ‹تُعامل بعنف،› كمجرد كوخ في حديقة. ومثل هذا الستار الموقت من الشمس الحارة يجري هدمه.
-