-
«جاءت النهاية عليكِ الآن»يهوه يردُّ العبادة النقية!
-
-
٧ لماذا طلب يهوه من حزقيال أن يقسم شعره إلى ثلاثة أقسام ويعمل شيئًا مختلفًا بكل قسم؟
٧ ولماذا طلب يهوه من حزقيال أن يُقسِّم الشعر الذي حلقه إلى ثلاثة أقسام ويعمل شيئًا مختلفًا بكل قسم؟ (إقرأ حزقيال ٥:٧-١٢.) أحرق حزقيال قسمًا من شعره «داخل المدينة» ليُظهر للذين يرونه أن بعض الساكنين في أورشليم سيموتون في المدينة. وقطع بالسيف قسمًا من الشعر «حول المدينة» ليُظهر أن قسمًا آخر من الساكنين سيُقتلون خارج المدينة. ورمى القسم الأخير من شعره في الهواء ليُظهر أن بعض الساكنين سيتفرَّقون بين الأمم، لكن ‹سيفًا سيُطاردهم›. فأينما ذهب هؤلاء الناجون، فلن يعيشوا بسلام.
-
-
«إحلق شعر رأسك ولحيتك»يهوه يردُّ العبادة النقية!
-
-
«أحرِق»
البعض سيموتون في المدينة
«قطِّع»
البعض سيُقتلون خارج المدينة
«إرمِ»
البعض سيهربون لكنهم لن يعيشوا بسلام
-
-
«جاءت النهاية عليكِ الآن»يهوه يردُّ العبادة النقية!
-
-
١٠ تُظهر كلمة اللّٰه أن معظم الذين يُؤيِّدون الأديان المزيفة سينجون من دمار الهيئات الدينية. لكن هؤلاء الناجين، وكثيرين غيرهم، سيخافون ويبحثون عن مكان آمن يختبئون فيه. (زك ١٣:٤-٦؛ رؤ ٦:١٥-١٧) ووضعهم هذا يُذكِّرنا بسكان أورشليم قديمًا. فمثلما رأينا في الفقرة ٧، نجا بعضهم من الدمار لكنهم رُموا «في الهواء»، بمعنى أنهم تشتَّتوا بين الأمم. صحيح أنهم نجوا لفترة قصيرة، لكن يهوه ‹سحب سيفًا وطاردهم›. (حز ٥:٢) بطريقة مشابهة، أينما اختبأ هؤلاء الناجون من الهجوم على الدين، فلن يهربوا من سيف يهوه. فهم سيموتون في هرمجدون مع كل الذين يحكم عليهم يسوع بأنهم جداء. — حز ٧:٤؛ مت ٢٥:٣٣، ٤١، ٤٦؛ رؤ ١٩:١٥، ١٨.
سنتوقَّف عن التبشير بالأخبار الحلوة تمامًا مثلما صار حزقيال «أخرس»
-