-
«أُعيِّن عليها راعيًا واحدًا»يهوه يردُّ العبادة النقية!
-
-
١٩ ماذا تقول النبوة؟ (إقرأ حزقيال ٣٤:٢٢-٢٤.) قال يهوه: «أُعيِّن على [خرافي] راعيًا واحدًا»، ودعا هذا الراعي «خادمي داود». لاحِظ أن يهوه وعد أن يُقيم «راعيًا واحدًا» واستعمل كلمة «خادمي» بالمفرد بدل أن يقول «خدامًا». لماذا؟ لأن هذا الحاكم سيكون آخر ملك من سلالة داود وسيبقى إلى الأبد، ولن يأتي بعده ملوك من هذه السلالة. وهذا الراعي الحاكم سيُطعم خراف اللّٰه ويكون «رئيسًا بينهم». واللّٰه من جهته سيعمل «عهد سلام» مع خرافه. وبالنتيجة، «ستنزل البركات [عليهم] مثل المطر الغزير»، ويتلذَّذون بالأمان والازدهار. حتى إن السلام لن يكون موجودًا فقط بين الإنسان وأخيه الإنسان، بل أيضًا بين الإنسان والحيوان. — حز ٣٤:٢٥-٢٨.
-
-
«أُعيِّن عليها راعيًا واحدًا»يهوه يردُّ العبادة النقية!
-
-
١٩ ماذا تقول النبوة؟ (إقرأ حزقيال ٣٤:٢٢-٢٤.) قال يهوه: «أُعيِّن على [خرافي] راعيًا واحدًا»، ودعا هذا الراعي «خادمي داود». لاحِظ أن يهوه وعد أن يُقيم «راعيًا واحدًا» واستعمل كلمة «خادمي» بالمفرد بدل أن يقول «خدامًا». لماذا؟ لأن هذا الحاكم سيكون آخر ملك من سلالة داود وسيبقى إلى الأبد، ولن يأتي بعده ملوك من هذه السلالة. وهذا الراعي الحاكم سيُطعم خراف اللّٰه ويكون «رئيسًا بينهم». واللّٰه من جهته سيعمل «عهد سلام» مع خرافه. وبالنتيجة، «ستنزل البركات [عليهم] مثل المطر الغزير»، ويتلذَّذون بالأمان والازدهار. حتى إن السلام لن يكون موجودًا فقط بين الإنسان وأخيه الإنسان، بل أيضًا بين الإنسان والحيوان. — حز ٣٤:٢٥-٢٨.
-
-
«أُعيِّن عليها راعيًا واحدًا»يهوه يردُّ العبادة النقية!
-
-
٢١ إذًا، تكلَّم حزقيال عن «عهد سلام» وعن بركات كثيرة. فكيف يؤثِّر ذلك في مستقبلنا؟ في العالم الجديد، كل الذين يقدِّمون ليهوه عبادة نقية سيتمتعون إلى أقصى حد بالبركات التي تأتي من ‹عهد السلام›. فهؤلاء البشر الأمناء سيعيشون في جنة حرفية تُغطي الأرض كلها. وفي هذا العالم، سينسون الحرب والجريمة والمجاعة والمرض والحيوانات المفترسة. (إش ١١:٦-٩؛ ٣٥:٥، ٦؛ ٦٥:٢١-٢٣) ألا تفرح حين تفكِّر أن لديك الفرصة أن تعيش إلى الأبد في جنة على الأرض؟ ألا تفرح حين تفكِّر أن خراف يهوه «سيسكنون بأمان ولن يخيفهم أحد»؟ — حز ٣٤:٢٨.
-