مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ‏‹ليس سلام للاشرار›‏
    برج المراقبة ١٩٨٧ | ١٥ كانون الاول (‏ديسمبر)‏
    • ١٦ وهذه الايام الاخيرة هي خصوصا صعبة على شعب اللّٰه،‏ الذين خلال هذا القرن يضطهدهم الملكان كلاهما.‏ وحذر الملاك ان ملك الشمال «يدخل الى الارض البهية فيُعثَر كثيرون.‏» و «الارض البهية» هي رمزيا ارض شعب اللّٰه.‏ فكلمات الملاك يجب ان تعني ان ملك الشمال،‏ بالاضافة الى قهر امم كثيرة،‏ يهاجم الحالة الروحية لشعب يهوه.‏ (‏دانيال ٨:‏٩؛‏ ١١:‏٤١-‏٤٤،‏ حزقيال ٢٠:‏٦‏)‏ وفي العدد ٤٥ تضيف النبوة:‏ «وينصب فُسطاطه بين البحور وجبل بهاء القدس.‏» وبكلمات اخرى،‏ ينظم نفسه ليشن هجوما اخيرا على فردوسهم الروحي.‏

  • ‏‹ليس سلام للاشرار›‏
    برج المراقبة ١٩٨٧ | ١٥ كانون الاول (‏ديسمبر)‏
    • ١٨ (‏أ)‏ ما هو مصدر ‹الاخبار› التي انبأ بها الملاك؟‏ (‏ب)‏ ماذا ستكون النتيجة الاخيرة لملك الشمال؟‏

      ١٨ فماذا ستكون هذه الاخبار؟‏ لا يحدد الملاك،‏ ولكنه يكشف مصدرها.‏ انها تأتي «من الشرق،‏» ويهوه اللّٰه ويسوع المسيح يشار اليهما بأنهما «الملوك الذين من مشرق الشمس.‏» (‏رؤيا ١٦:‏١٢‏)‏ وهذه الاخبار تأتي ايضا «من الشمال،‏» والكتاب المقدس يتحدث رمزيا عن جبل صهيون،‏ مدينة الملك العظيم يهوه،‏ بأنه في «اقاصي الشمال.‏» (‏مزمور ٤٨:‏٢‏)‏ ولذلك فان ‹الاخبار› من يهوه اللّٰه ويسوع المسيح هي التي ترسل ملك الشمال في حملته العظيمة الاخيرة.‏ ولكنّ النتائج ستكون مخربة له.‏ تخبرنا نهاية العدد ٤٥‏:‏ «يبلغ نهايته ولا معين له.‏»‏

  • ميخائيل الرئيس العظيم يقوم
    برج المراقبة ١٩٨٨ | ١ كانون الثاني (‏يناير)‏
    • ٢ و ٣ (‏أ)‏ اية نبوة نجدها في سفر حزقيال تساعدنا على فهم النبوة عن ملك الشمال وملك الجنوب؟‏ (‏ب)‏ بحسب نبوة حزقيال ماذا ستكون نتيجة الهجوم الاخير العظيم على شعب اللّٰه؟‏

      ٢ ان نبوة من حزقيال،‏ معاصر دانيال،‏ تساعدنا على الاجابة عن هذين السؤالين.‏ فحزقيال ايضا اوحي اليه بأن يتكلم عن «الايام الاخيرة،‏» وحذر من هجوم قادم ‹لجوج الماجوجي› على ارض شعب اللّٰه.‏ (‏حزقيال ٣٨:‏٢،‏ ١٤-‏١٦،‏ دانيال ١٠:‏١٤‏)‏ وفي هذه النبوة رمز جوج الى الشيطان،‏ ورمزت اجناده الى كل عملاء الشيطان الارضيين الذين سيقومون بمحاولة اخيرة يائسة لابادة شعب اللّٰه.‏ وبما ان هذا الهجوم،‏ كذاك الذي لملك الشمال،‏ يحدث في الايام الاخيرة من المعقول ان نستنتج ان ‹نصب ملك الشمال فُسطاطه بين البحور وجبل بهاء القدس› يكون تأييدا لهجوم جوج.‏ (‏دانيال ١١:‏٤٠،‏ ٤٥‏)‏ فهل ينجح الهجوم؟‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة