مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • بيت إيل
    بصيرة في الاسفار المقدسة
    • في اواخر القرن التاسع ومنتصف القرن الثامن ق‌م،‏ اعلن النبيان عاموس وهوشع ادانة اللّٰه للفساد الديني الذي كان متفشيا في بيت ايل.‏ ومع ان هوشع لم يأتِ مباشرة على ذكر بيت ايل (‏اي «بيت اللّٰه»)‏ الا عندما تحدث عن اظهار اللّٰه نفسه ليعقوب الامين هناك (‏هو ١٢:‏٤‏)‏،‏ يبدو انه استخدم الاسم «بيت آون»،‏ الذي يعني «بيت الاذية»،‏ للاشارة الى بيت ايل وإلى تأثير ممارساتها الدينية الباطلة.‏ (‏هو ٤:‏١٥؛‏ ٥:‏٨‏)‏ وحذر ان عجلها الصنمي الذي يخدمه كهنة الآلهة الغريبة سيصير سببا لنوح عبدة الاصنام الاسرائيليين،‏ وأن مرتفعاتها ستُباد،‏ والشوك والحسك سيغطي مذابحها؛‏ في حين ان الشعب،‏ الذي يُحدق به خطر السبي الاشوري،‏ يصرخ الى الجبال:‏ «غطينا!‏» وإلى الآكام «اسقطي علينا!‏».‏ (‏هو ١٠:‏​٥-‏٨‏؛‏ قارن لو ٢٣:‏٣٠؛‏ رؤ ٦:‏١٦‏.‏)‏ وقد تكلم النبي عاموس بأسلوب مشابه،‏ وأظهر انه مهما كانت كثيرة الذبائح التي يقدمها الشعب على مذابح بيت ايل،‏ فليست رحلاتهم التقية الى ذلك المكان سوى عمل عصيان.‏ كما حذر ان حمو غضب يهوه عليهم سيتقد ولا ينطفئ.‏ (‏عا ٣:‏١٤؛‏ ٤:‏٤؛‏ ٥:‏​٥،‏ ٦‏)‏ فأثار تنبؤ عاموس على بيت ايل غضب الكاهن المرتد امصيا واتهمه بأنه يتفوه بكلام محرض على الفتنة،‏ ثم امره بأن ‹يعود ادراجه الى يهوذا› ويتنبأ هناك.‏ وأضاف قائلا:‏ «اما في بيت ايل فلا تعد للتنبؤ بعد،‏ لأنها مقدس الملك ومقر المملكة».‏ —‏ عا ٧:‏​١٠-‏١٣‏.‏

  • الجِلْجال
    بصيرة في الاسفار المقدسة
    • يتضح ان هذه المدينة (‏او المذكورة في الرقم ١)‏ صارت لاحقا مركزا للعبادة الباطلة.‏ (‏هو ٤:‏١٥؛‏ ٩:‏١٥؛‏ ١٢:‏١١‏)‏ وفي نبوة عن سبي المملكة الشمالية،‏ توجه يهوه الى الاسرائيليين الذين يتعذر تقويمهم وأمرهم بلهجة ازدرائية،‏ عن طريق نبيه عاموس،‏ ان ‹يكثروا من ارتكاب المعاصي› في الجلجال.‏ وقد انبأ ايضا بأن سكانها سيُسبون.‏ —‏ عا ٤:‏٤؛‏ ٥:‏٥‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة