مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ‏‹ابقوا متمسكين بما عندكم›‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ١٢ لماذا كان اعضاء المجمع اليهودي في فيلادلفيا سيصعقهم على الارجح ان يعلموا ان بعضا منهم كانوا ‹سيسجدون› للمجتمع المسيحي المحلي؟‏

      ١٢ وأعضاء المجمع اليهودي في فيلادلفيا كان سيصعقهم على الارجح ان يعلموا ان بعضا منهم كانوا ‹سيسجدون› للمجتمع المسيحي المحلي.‏ ونظرا الى الواقع ان هنالك دون شك كثيرين من غير اليهود في هذه الجماعة،‏ كانوا سيتوقعون حدوث العكس تماما.‏ ولماذا؟‏ لأن اشعيا انبأ:‏ «يكون الملوك [غير اليهود] مربيكِ [شعبِ اسرائيل]،‏ وأميراتهم مرضعاتكِ.‏ بوجوه الى الارض يسجدون لكِ».‏ (‏اشعيا ٤٩:‏٢٣؛‏ ٤٥:‏١٤؛‏ ٦٠:‏١٤‏)‏ وبلهجة مماثلة،‏ أُوحي الى زكريا ان يكتب:‏ «في تلك الايام يتمسك عشرة رجال [من غير اليهود] من جميع لغات الامم بذيل ثوب رجل يهودي قائلين:‏ ‹نذهب معكم لأننا سمعنا ان اللّٰه معكم›».‏ (‏زكريا ٨:‏٢٣‏)‏ نعم،‏ ان غير اليهود كانوا سيسجدون لليهود وليس العكس!‏

  • ‏‹ابقوا متمسكين بما عندكم›‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ١٤ كيف كان لإشعيا ٤٩:‏٢٣ و زكريا ٨:‏٢٣ اتمام مهم في الازمنة الحديثة؟‏

      ١٤ وفي الازمنة الحديثة،‏ كان للنبوات مثل اشعيا ٤٩:‏٢٣ وزكريا ٨:‏٢٣ اتمام مهم جدا.‏ فنتيجة لكرازة صف يوحنا،‏ دخلت أعداد هائلة من الناس من الباب المفتوح الى خدمة الملكوت.‏b ومعظم هؤلاء خرجوا من العالم المسيحي،‏ الذي ادَّعت اديانه على نحو مزيَّف انها اسرائيل الروحي.‏ (‏قارنوا روما ٩:‏٦‏.‏)‏ وهؤلاء،‏ بصفتهم جمعا كثيرا،‏ يغسلون حُلَلهم ويبيِّضونها بممارسة الايمان بدم يسوع الفدائي.‏ (‏رؤيا ٧:‏​٩،‏ ١٠،‏ ١٤‏)‏ واذ يطيعون حكم ملكوت المسيح،‏ يرجون ان يرثوا بركاته هنا على الارض.‏ وهم يأتون الى اخوة يسوع الممسوحين و «يسجدون» لهم،‏ روحيا،‏ لانهم ‹سمعوا ان اللّٰه معهم›.‏ وهم يخدمون هؤلاء الممسوحين،‏ الذين يصيرون هم انفسهم متحدين بهم في معشر اخوة عالمي.‏ —‏ متى ٢٥:‏​٣٤-‏٤٠؛‏ ١ بطرس ٥:‏٩‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة