-
النهاية القادمة لـ«كتاب حروب الرب»برج المراقبة ١٩٩٠ | ١ تموز (يوليو)
-
-
١٧ من سيرسل يهوه ليقاتل باسمه، وبالتالي ماذا سيظهر لجميع الامم اليوم؟
١٧ وفي الوقت المعين، سيرسل يهوه اللّٰه يسوع المسيح، ملكي صادق الاعظم، كمحارب جبار. وبواسطته سيصنع يهوه لنفسه اسما يفوق اي شيء في الماضي كما هو موصوف في كتاب حروب يهوه او في الاسفار العبرانية للكتاب المقدس. ففي الاصحاح الاخير للسفر ما قبل الاخير من الاسفار العبرانية، يجري الانباء بهجوم عالمي على اورشليم. (زكريا ١٤:٢) عندئذ، بحسب العدد ٣، «يخرج الرب ويحارب تلك الامم كما في يوم حربه يوم القتال.» وبهذه الطريقة سيُظهر اله الكتاب المقدس لكل الامم العصرية انه لا يزال الاله المحارب الذي كان في ايام اسرائيل القديمة.
-
-
النهاية القادمة لـ«كتاب حروب الرب»برج المراقبة ١٩٩٠ | ١ تموز (يوليو)
-
-
٢١ (أ) لماذا سيجري تذكُّر كلمات يحزئيل خلال الهجوم القادم على اورشليم السماوية؟ (ب) ماذا ستكون نتيجة المعركة التي سيجري خوضها؟
٢١ في ذلك الوقت، سيجري تذكُّر كلمات يحزئيل اللاوي التي توحي بالايمان: «ليس عليكم ان تحاربوا في هذه. قفوا اثبتوا وانظروا خلاص الرب معكم يا يهوذا واورشليم لا تخافوا ولا ترتاعوا. غدا اخرجوا للقائهم والرب معكم.» (٢ أخبار الايام ٢٠:١٧) اجل، طوال هذا الوقت الخطر سيكون يهوه مع شعبه. فأمنهم وحفظهم سيعتمدان على قتاله عنهم. وسيخوض حربا بواسطة ملكه المحارب، يسوع المسيح! والنتيجة؟ الابادة التامة لهيئة ابليس المنظورة على الارض. — رؤيا ١٩:١١-٢١.
-