مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • العذارى الحكيمات والجاهلات
    برج المراقبة ١٩٩٠ | ١٥ نيسان (‏ابريل)‏
    • ‏«في نصف الليل صار صراخ هوذا العريس مقبل فاخرُجن للقائه.‏ فقامت جميع اولئك العذارى وأصلحن مصابيحهن.‏ فقالت الجاهلات للحكيمات أَعطيننا من زيتكن فان مصابيحنا تنطفئ.‏ فأجابت الحكيمات قائلات لعلَّه لا يكفي لنا ولكُنَّ بل اذهبن الى الباعة وابتعن لكُنَّ.‏»‏

      يرمز الزيت الى ذاك الذي يحفظ المسيحيين الحقيقيين مضيئين كأنوار،‏ اي كلمة اللّٰه الموحى بها التي يتمسَّكون بها بإحكام،‏ بالاضافة الى الروح القدس الذي يساعد على فهم هذه الكلمة.‏ فالزيت الروحي يمكِّن العذارى الحكيمات من ان ينوِّرن في استقبال العريس خلال الموكب الى وليمة العرس.‏ ولكنّ صف العذارى الجاهلات لا يملكون في انفسهم،‏ في آنيتهم،‏ الزيت الروحي اللازم.‏ لذلك يصف يسوع ما يحدث:‏

  • العذارى الحكيمات والجاهلات
    برج المراقبة ١٩٩٠ | ١٥ نيسان (‏ابريل)‏
    • بعد أن وصل المسيح في ملكوته السماوي استيقظ صف العذارى الحكيمات للمسيحيين الممسوحين الحقيقيين الى امتيازهم لينوِّروا في هذا العالم المظلم كليا تسبيحا للعريس العائد.‏ ولكنّ اولئك الممثَّلين بالعذارى الجاهلات كانوا غير مستعدين ليزوِّدوا تسبيح الاستقبال هذا.‏ لذلك عندما يحين الوقت لا يفتح لهم المسيح الباب الى وليمة العرس في السماء.‏ فهو يتركهم خارجا في سواد ليل العالم الاكثر ظلاما،‏ ليبيدوا مع كل فاعلي الاثم الآخرين.‏ «فاسهروا اذًا،‏» يختتم يسوع،‏ «لانكم لا تعرفون اليوم ولا الساعة.‏» متى ٢٥:‏١-‏١٣‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة