-
أظهروا الثقة بيهوه بممارسة الامور الجاري تعلمهابرج المراقبة ١٩٨٨ | ١٥ آب (اغسطس)
-
-
١١ كيف وقع البعض في شرك السعي وراء الامور المادية، ولماذا يكون هذا غير حكيم؟
١١ «اطلبوا اولا ملكوت اللّٰه وبره وهذه كلها تزاد لكم.» (متى ٦:٣٣) كم يكون محزنا عندما يفشل البعض في الانتباه الى هذه الكلمات! واذ يصدِّقون بسذاجة اسطورة الامن المالي يسعون بحماس وراء الغنى، التعليم الدنيوي، والمهن العالمية، ‹(واثقين) بثروتهم.› (مزمور ٤٩:٦) ويحذِّر سليمان: «لا تتعب لكي تصير غنيا.. . . هل تطيِّر عينيك نحوه وليس هو. لانه انما يصنع لنفسه اجنحة. كالنسر يطير نحو السماء.» — امثال ٢٣:٤، ٥.
-
-
أظهروا الثقة بيهوه بممارسة الامور الجاري تعلمهابرج المراقبة ١٩٨٨ | ١٥ آب (اغسطس)
-
-
١٣ لماذا من الافضل الاكتفاء ‹بالقوت والكسوة›؟
١٣ ان الذين يثقون بيهوه لتزويدهم يوفرون على انفسهم كثيرا من الالم والقلق. صحيح ان الاكتفاء بمجرد ‹القوت والكسوة› قد يعني مقياسا للعيش اكثر اتضاعا. (١ تيموثاوس ٦:٨) ولكن «لا ينفع الغنى في يوم السخط.» (امثال ١١:٤) وفضلا عن ذلك، عندما نزيد خدمتنا ليهوه نجعل انفسنا في طريق نيل «بركة (يهوه)» التي «تغني ولا يزيد معها تعبا.» — امثال ١٠:٢٢.
-