مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ‏‹يهوه اله رحيم ورؤوف›‏
    برج المراقبة ١٩٩٨ | ١ تشرين الاول (‏اكتوبر)‏
    • ٩،‏ ١٠ (‏أ)‏ ايّ تغيير في الظروف مرَّ به الابن الضال،‏ وماذا كان ردّ فعله؟‏ (‏ب)‏ أوضحوا كيف يقع الذين يهجرون اليوم العبادة الحقة في مأزق مماثل لمأزق الابن الضال.‏

      ٩ ‏«فلما انفق كل شيء حدث جوع شديد في تلك الكورة فابتدأ يحتاج.‏ فمضى والتصق بواحد من اهل تلك الكورة فأرسله الى حقوله ليرعى خنازير.‏ وكان يشتهي ان يملأ بطنه من الخرنوب الذي كانت الخنازير تأكله.‏ فلم يعطه احد».‏ —‏ لوقا ١٥:‏١٤-‏١٦ .‏

  • ‏‹يهوه اله رحيم ورؤوف›‏
    برج المراقبة ١٩٩٨ | ١ تشرين الاول (‏اكتوبر)‏
    • ١١ ماذا زاد الطين بلّة في مأزق الابن الضال،‏ وكيف وجد البعض اليوم ان اغراءات العالم هي ‹خداع باطل›؟‏

      ١١ وما زاد الطين بلّة في مأزق الابن الضال هو انه «لم يعطه احد» شيئا.‏ فأين هم اصدقاؤه الجدد؟‏ الآن وقد اصبح بلا مال،‏ كان كما لو انه ‹مُبغَض› منهم.‏ (‏امثال ١٤:‏٢٠‏)‏ وبشكل مماثل،‏ يكتشف كثيرون اليوم ممَّن يشردون عن الايمان ان اغراءات وأفكار هذا العالم هي بمثابة ‹خداع باطل›.‏ (‏كولوسي ٢:‏٨‏،‏ الترجمة اليسوعية الجديدة‏)‏ تقول شابة تركت هيئة اللّٰه فترة من الوقت:‏ «عانيت الكثير من الالم والحزن دون ارشاد يهوه».‏ وتابعت:‏ «حاولت ان اتكيف مع العالم،‏ ولكنهم رفضوني لأنني لم اكن حقا كالباقين.‏ فشعرت وكأنني ولد تائه بحاجة الى اب يرشده.‏ عندئذ ادركت انني بحاجة الى يهوه.‏ ولم اعد اريد ان احيا باستقلال عنه».‏ وهذا ايضا ما ادركه الابن الضال في ايضاح يسوع.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة