مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٩ ١٥/‏٣ ص ٧
  • نظرة ثاقبة الى الاخبار

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • نظرة ثاقبة الى الاخبار
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • علامة انذار
  • ‏«حكومة عالمية»‏
  • نصيحة رديئة
  • الزلازل،‏ نبوة الكتاب المقدس،‏ وأنتم
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
  • ماذا تنبَّأ الكتاب المقدس عن الزلازل العظيمة؟‏
    مواضيع أخرى
  • درِّبوا ولدكم من الطفولية
    سرّ السعادة العائلية
  • هل تصغون الى تحذير اللّٰه؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٣
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
ب٨٩ ١٥/‏٣ ص ٧

نظرة ثاقبة الى الاخبار

علامة انذار

في كانون الاول الماضي ضربت زلزلة بلغت ٩‏,٦ بمقياس ريختر ارمينيا السوڤياتية ضربة مخربة.‏ واذ وُصفت بأنها «من الاردإ في التاريخ السوڤياتي» قتلت الزلزلة نحو ٠٠٠‏,٢٥ شخص وتركت ٠٠٠‏,٥٠٠ بلا بيوت.‏ ودمرت ثلثي ثاني اكبر مدينة لارمينيا،‏ لينيناكان،‏ التي يبلغ عدد سكانها ٠٠٠‏,٢٩٠ ودمرت كاملا سپيتاك،‏ بلدة من نحو ٠٠٠‏,٣٠ ساكن.‏ وثمة مجتمعات اصغر عديدة هدمتها الزلزلة ايضا الى الحضيض.‏ وجرى سحب ٤٠٠‏,٥ ناجٍ على الاقل من بين اكوام الانقاض من قِبل الفِرق المتعددة الجنسيات لعمال الانقاذ،‏ وبحسب السلطات السوڤياتية وصل عدد الذين تأذَّوا الى ٠٠٠‏,١٣.‏

رغم ان العلماء يملكون فكرة عن الاسباب الجيولوجية الاساسية لاغلب الزلازل،‏ لا يستطيعون ان ينبئوا بدقة متى ستحدث هذه.‏ إلا ان التكرار المخرب للزلازل في هذا القرن لا يفاجئ تلاميذ الكتاب المقدس المثقفين العارفين ‹بالعلامة› التي انبأ بها المسيح والتي تسم ‹حضوره› غير المنظور و «اختتام نظام الاشياء.‏» ولماذا؟‏ لانه رغم ان يسوع لم يشرح سبب هذه الحوادث المتعلقة بالزلازل فقد انذر بأنه كجزء من ‹العلامة› المركبة تكون هنالك «زلازل في مكان بعد آخَر.‏» —‏ متى ٢٤:‏٣،‏ ٧‏،‏ ع‌ج.‏

‏«حكومة عالمية»‏

ان الطريقة الوحيدة لمحاربة اثر غرف النباتات الزجاجية والكوارث البيئية الناشئة الاخرى هي حكومة عالمية،‏ يقول الدكتور كنيث هار،‏ الجغرافي الشهير والخبير بتغيير الطقس.‏ والبشرية تشن هجوما مميتا على الطبيعة،‏ انذر هار.‏ والكوكب السيار تهدده ليس فقط محرقة نووية «بل اساءة استعمال بيئية،‏» تقول كالغاري هيرالد،‏ جريدة كندية.‏ ويدَّعي هار ان ثلاثة بلايين طن من الكربون تُطرح في الجو سنويا بسبب المواد المنطلقة من السيارات ومداخن المصانع.‏ وتُظهر دراسات الكومپيوتر انه حتى بالنمو الاقتصادي المعتدل ستتضاعف مستويات ثاني اكسيد الكربون بحلول السنة ٢٠٧٥.‏ «لقد خلقنا مشكلة عالمية،‏» وبدون تنظيم البيئة على نطاق شامل «سنقع في مشكلة،‏» قال هار.‏

وما يوصي به الدكتور هار منطقي فعلا.‏ ولكن هل يمكن للانسان ان يأمل يوما ما ان يؤسس حكومة عالمية تتمكن من فعل امور كتنظيم النمو الاقتصادي،‏ تطوير مصادر الطاقة غير الملوِّثة،‏ واقناع الجنس البشري بمباشرة برنامج للعناية العالمية بالبيئة؟‏ كلا!‏ فكلمة اللّٰه تقول بوضوح:‏ «ليس للانسان طريقه.‏ ليس لانسان يمشي ان يهدي خطواته.‏» (‏ارميا ١٠:‏٢٣‏)‏ ولكنّ ذلك هو بين يدي اللّٰه.‏ لان «رئيس السلام،‏» ابنه،‏ يسوع المسيح،‏ سيدير حكومة عالمية تحكم بالعدل والبر.‏ وتحت حكمه السماوي لن يعرِّض الجنس البشري البيئة للخطر.‏ —‏ اشعياء ٩:‏٦،‏ ٧؛‏ ١١:‏٩؛‏ دانيال ٢:‏٤٤‏.‏

نصيحة رديئة

هل هو امر رديء ان يعصي الولد ابويه؟‏ ليس بالضرورة،‏ يدَّعي ليون كوكزينسكي،‏ پروفسور علم نفس النمو في جامعة غويلف في اونتاريو،‏ كندا.‏ وفي الواقع،‏ تخبر تورونتو ستار انه بعد دراسة ٧٠ أمًّا وأولادها يعتقد كوكزينسكي ان «الاساليب التي يستعملها الولد ليعصي ابويه مهمة في تطوره الاجتماعي.‏» وبحسب المقالة،‏ اذا فشل الاولاد في فعل ما يقال لهم لا يجب على الآباء ان ييأسوا.‏ والسبب؟‏ يقول كوكزينسكي ان سلوكا كهذا طبيعي.‏ ويشعر الپروفسور ايضا بأن «رفض الولد ان يطيع ابويه يمكن ان يكون علامة للاستقلال والنضج.‏»‏

ان فشل الاولاد في اطاعة آبائهم ليس علامة للنضج.‏ وعلى الضد من ذلك،‏ كتب الملك الحكيم سليمان:‏ «الجهالة مرتبطة بقلب الولد.‏» (‏امثال ٢٢:‏١٥‏)‏ وفيما قد يستنتج البعض ايضا ان عصيان الولد يعطي نتائج ايجابية فان كلمة اللّٰه لا توافق.‏ وقبل قرون كتب الرسول بولس:‏ «ايها الاولاد اطيعوا والديكم في كل شيء لان هذا مرضي في الرب.‏» (‏كولوسي ٣:‏٢٠‏)‏ والآباء الحكماء يتطلعون الى يهوه اللّٰه كمرجع لهم لتدريب الاولاد.‏ —‏ امثال ١٩:‏١٨؛‏ ٢٩:‏١٥‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة