مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • إعرف كيف تختار أصدقاءك
    عيشوا بفرح الآن وإلى الأبد (‏مناقشة الكتاب المقدس بأسلوب تفاعلي)‏
    • ١-‏ كيف يؤثِّر أصدقاؤك عليك؟‏

      عادةً،‏ حين نقضي وقتنا مع أشخاص معيَّنين،‏ نتأثر بشخصيتهم وتصرفاتهم دون أن نشعر.‏ وهذا يمكن أن يكون لخيرنا أو لضررنا.‏ وهذه الفكرة تنطبق على الأشخاص الذين نقضي الوقت معهم وجهًا لوجه أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي.‏ يقول الكتاب المقدس:‏ ‏«الذي يسير مع الحكماء يصير حكيمًا،‏ أما رفيق الأغبياء [أي الذين لا يحبون يهوه] فسيتأذى».‏ (‏أمثال ١٣:‏٢٠‏)‏ فالأصدقاء الذين يحبون يهوه ويعبدونه يساعدونك أن تبقى قريبًا منه وتأخذ قرارات جيدة.‏ ولكن إذا كان لدينا أصدقاء مقرَّبون من خارج الجماعة،‏ فسيُبعدوننا عن يهوه.‏ لذلك لا نستغرب أن يشجِّعنا الكتاب المقدس أن نختار أصدقاءنا جيدًا.‏ وحين يكون أصدقاؤنا أشخاصًا يحبون يهوه،‏ نستفيد نحن ونُفيدهم هم أيضًا.‏ فنكون قادرين دائمًا أن ‹نُعزِّي بعضنا بعضًا ونبني بعضنا بعضًا›.‏ —‏ ١ تسالونيكي ٥:‏١١‏.‏

  • كيف نُرضي يهوه بكلامنا؟‏
    عيشوا بفرح الآن وإلى الأبد (‏مناقشة الكتاب المقدس بأسلوب تفاعلي)‏
    • حين خلقنا يهوه،‏ أعطانا هدية جميلة:‏ القدرة على الكلام.‏ وهل يهمُّه كيف نستعمل هذه الهدية؟‏ طبعًا.‏ (‏إقرأ يعقوب ١:‏٢٦‏.‏)‏ إذًا كيف نستعمل قدرتنا على الكلام بطريقة تُرضي يهوه؟‏

      ١-‏ كيف يجب أن نستعمل قدرتنا على الكلام؟‏

      يطلب منا الكتاب المقدس أن نستمر في ‏‹تعزية بعضنا بعضًا وبناء بعضنا بعضًا›.‏ (‏١ تسالونيكي ٥:‏١١‏)‏ هل يخطر على بالك أشخاص يحتاجون إلى التشجيع؟‏ ماذا تفعل لترفع معنوياتهم؟‏ تقدر مثلًا أن تؤكِّد لهم أنهم مهمُّون في نظرك.‏ وتقدر أيضًا أن تخبرهم عن الصفات الحلوة التي تحبها فيهم.‏ وهل تخطر على بالك آية تشجِّع شخصًا تعرفه؟‏ هناك آيات كثيرة تساعدك.‏ ولا تنسَ أيضًا أن طريقة كلامك مهمة جدًّا وتؤثِّر في الآخرين،‏ تمامًا مثل كلماتك.‏ لذلك حاول دائمًا أن تتكلَّم بلطف وهدوء.‏ —‏ أمثال ١٥:‏١‏.‏

      ٢-‏ أي كلام يجب أن نتجنَّبه؟‏

      يقول الكتاب المقدس:‏ ‏«لا يخرج من فمكم كلام فاسد».‏ (‏إقرأ أفسس ٤:‏٢٩‏.‏)‏ وهذا يعني أن لا نستعمل كلامًا بذيئًا أو قاسيًا أو مهينًا يجرح مشاعر الآخرين.‏ أيضًا،‏ علينا أن نتجنَّب الثرثرة والافتراء الذي يشوِّه سمعة الآخرين.‏ —‏ إقرإ الأمثال ١٦:‏٢٨‏.‏

      ٣-‏ ماذا يساعدنا أن نتكلَّم بطريقة تشجِّع غيرنا؟‏

      عادةً،‏ يكشف كلامنا كيف نشعر وبماذا نفكِّر.‏ (‏لوقا ٦:‏٤٥‏)‏ لذلك علينا أن ندرِّب نفسنا أن نفكِّر في الأمور الإيجابية،‏ أي ‹كل ما هو صائب في نظر اللّٰه،‏ كل ما هو طاهر،‏ كل ما يستحق المحبة،‏ وكل ما يستحق المدح›.‏ (‏فيلبي ٤:‏٨‏)‏ وكي نركِّز على هذه الأمور،‏ علينا أن نعرف كيف نختار تسليتنا وأصدقاءنا.‏ (‏أمثال ١٣:‏٢٠‏)‏ وما يساعدنا أيضًا أن نشجِّع غيرنا هو أن نفكِّر جيدًا قبل أن نتكلَّم،‏ ونتخيَّل كيف ستؤثِّر كلماتنا على الآخرين.‏ يقول الكتاب المقدس:‏ ‏«الكلام دون تفكير هو مثل طعنات السيف،‏ أما لسان الحكماء فيشفي».‏ —‏ أمثال ١٢:‏١٨‏.‏

      تعمَّق في الموضوع

      إعرف ماذا يساعدك أن تتكلَّم بطريقة تُرضي يهوه وتشجِّع الآخرين.‏

      ٤-‏ إنتبه إلى كلامك

      أحيانًا،‏ نقول أمورًا نندم عليها لاحقًا.‏ (‏يعقوب ٣:‏٢‏)‏ إقرأ غلاطية ٥:‏​٢٢،‏ ٢٣ وناقش هذين السؤالَين:‏

      • أي صفات تساعدك أن تنتبه إلى كلامك وتريد أن تُصلِّي إلى يهوه بخصوصها؟‏ كيف تُفيدك هذه الصفات؟‏

      إقرأ ١ كورنثوس ١٥:‏٣٣ وناقش هذا السؤال:‏

      • كيف يؤثِّر أصدقاؤك وتسليتك على نوعية كلامك؟‏

      تصرُّفَين يوصلان الزوج الى التكلم بقسوة مع زوجته:‏ ١-‏ يسمع موسيقى عنيفة.‏ ٢-‏ يشاهد مباراة مصارعة مع رفيقه وهو متحمس جدا تصرُّفَين يوصلان نفس الزوج الى التكلم بلطف مع زوجته:‏ ١-‏ يقرأ الكتاب المقدس.‏ ٢-‏ يتكلم هو وزوجته مع اخ في قاعة الملكوت

      ماذا يؤثِّر على كلامك؟‏

      إقرإ الجامعة ٣:‏​١،‏ ٧ وناقش هذا السؤال:‏

      • برأيك،‏ متى يكون مناسبًا أن نبقى ساكتين ومتى يكون مناسبًا أن نتكلَّم؟‏

      ٥-‏ تكلَّم بإيجابية عن الآخرين

      كيف نتجنَّب أن نُهين غيرنا أو نجرحهم؟‏ شاهد الفيديو وناقش هذين السؤالَين.‏

      فيديو:‏ تكلموا «ما كان صالحا للبنيان»‏ (‏٠٧:‏٤)‏

      • لماذا أراد هذا الأخ أن يغيِّر الطريقة التي يتكلَّم بها عن الآخرين؟‏

      • ماذا فعل ليتغيَّر؟‏

      إقرإ الجامعة ٧:‏١٦ وناقش هذا السؤال:‏

      • ماذا يجب أن نتذكَّر حين نريد أن نتكلَّم عن أحد بطريقة سلبية؟‏

      إقرإ الجامعة ٧:‏​٢١،‏ ٢٢ وناقش هذا السؤال:‏

      • كيف تُفيدك هذه الآية كي لا تبالغ في ردة فعلك عندما يقول عنك أحد أمورًا سيئة؟‏

      ٦-‏ تكلَّم بلطف مع عائلتك

      يريد يهوه أن نتكلَّم بلطف ومحبة مع عائلتنا.‏ شاهد الفيديو وناقش هذا السؤال.‏

      فيديو:‏ الحب والاحترام يوحِّدان العائلة (‏٠٨:‏٣)‏

      • ماذا يساعدك أن تتكلَّم بلطف مع عائلتك؟‏

      إقرأ أفسس ٤:‏​٣١،‏ ٣٢ وناقش هذا السؤال:‏

      • أي نوع من الكلام يُقوِّي العلاقة بين أفراد العائلة؟‏

      عبَّر يهوه عن مشاعره تجاه ابنه يسوع.‏ إقرأ متى ١٧:‏٥ وناقش هذا السؤال:‏

      • كيف تتمثَّل بيهوه حين تتكلَّم مع عائلتك؟‏

      ام تمدح ابنتها الصغيرة بعد ان انهت رسمتها

      فتِّش عن فرص لتمدح غيرك

      بعض الناس يقولون:‏ «أنا صريح.‏ إذا لم تعجبك صراحتي،‏ فهذه مشكلتك».‏

      • هل توافق على هذه الفكرة؟‏ لماذا تقول ذلك؟‏

      ملخَّص

      الكلام تأثيره قوي.‏ لذلك علينا أن نفكِّر جيدًا ماذا سنقول،‏ متى سنقوله،‏ وكيف سنقوله.‏

      مراجعة

      • كيف تشجِّع الآخرين بكلامك؟‏

      • أي كلام يجب أن تتجنَّبه؟‏

      • ماذا يساعدنا أن يكون كلامنا دائمًا لطيفًا ومشجِّعًا؟‏

      هدف جديد

      إستكشف أكثر

      ماذا يساعدنا أن نكون إيجابيين بكلامنا؟‏

      كيف يكون لدينا «لسان الحكماء»؟‏ (‏٠٤:‏٨)‏

      إعرف كيف تتجنَّب الكلام البذيء.‏

      ‏«هل الشتم سيئ الى هذا الحد؟‏»‏ (‏مقالة على jw.‎org)‏

      ماذا يساعدك أن لا تقع في الفخ وتثرثر؟‏

      كيف اوقف الثرثرة؟‏ (‏٣٦:‏٢)‏

      إقرأ كيف ساعد يهوه رجلًا كان يسبُّ كثيرًا.‏

      ‏«رحت افكر جديا في ما سيؤدي اليه مسلك حياتي»‏ (‏برج المراقبة ١ آب [اغسطس] ٢٠١٣)‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة