مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • بص «صِهْيَوْن»‏
  • صِهْيَوْن

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • صِهْيَوْن
  • بصيرة في الاسفار المقدسة
  • مواد مشابهة
  • ‏«اسم جديد»‏
    نبوة اشعيا —‏ نور لكل الجنس البشري الجزء ٢
  • لمحة عن المراثي
    ترجمة العالم الجديد للكتاب المقدس
  • سببُ فرحِ صِهْيَون
    رنِّموا تسابيح ليهوه
  • يهوه يزيِّن شعبه بالنور
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٢
المزيد
بصيرة في الاسفار المقدسة
بص «صِهْيَوْن»‏

صِهْيَوْن

كانت في الاصل معقلا لليبوسيين ودعيت لاحقا «مدينة داود».‏ (‏١ مل ٨:‏١؛‏ ١ اخ ١١:‏٥‏)‏ فبعد ان استولى داود على جبل صهيون اسس مقرّه الملكي هناك.‏ (‏٢ صم ٥:‏​٦،‏ ٧،‏ ٩‏؛‏ انظر «‏داود،‏ مدينة‏».‏)‏ وفي ما يتعلق بحكم داود من صهيون بصفته الممسوح من اللّٰه،‏ قال يهوه:‏ «اني نصبت ملكي على صهيون جبلي المقدس».‏ (‏مز ٢:‏٦‏)‏ وأصبح صهيون جبلا مقدسا ليهوه على نحو خصوصي حين نقل داود التابوت المقدس الى هناك.‏ (‏٢ صم ٦:‏١٧‏)‏ شمل لاحقا الاسم «صهيون» منطقة الهيكل على جبل المريا (‏حيث نُقل تابوت العهد خلال حكم سليمان)‏،‏ وأُطلق على مدينة اورشليم بكاملها.‏ (‏قارن اش ١:‏٨؛‏ ٨:‏١٨‏؛‏ انظر «جبل الاجتماع».‏)‏ وبما ان تابوت العهد كان مرتبطا بحضور يهوه (‏خر ٢٥:‏٢٢؛‏ لا ١٦:‏٢‏)‏ وصهيون كانت رمزا الى الحقائق السماوية،‏ أُشير الى صهيون بأنها مسكن اللّٰه (‏مز ٩:‏١١؛‏ ٧٤:‏٢؛‏ ٧٦:‏٢؛‏ ٧٨:‏٦٨؛‏ ١٣٢:‏​١٣،‏ ١٤؛‏ ١٣٥:‏٢١‏)‏ والمكان الذي منه يأتي العون والبركة والخلاص.‏ —‏ مز ١٤:‏٧؛‏ ٢٠:‏٢؛‏ ٥٠:‏٢؛‏ ٥٣:‏٦؛‏ ١٣٤:‏٣‏.‏

سمح يهوه للجيوش البابلية بأن تدمر صهيون،‏ او اورشليم،‏ بسبب عدم امانتها له.‏ (‏مرا ٢:‏​١،‏ ٤،‏ ٦،‏ ٨،‏ ١٠،‏ ١٣‏)‏ وإتماما للنبوة،‏ اعاد في ما بعد بقية من شعبه التائب الى صهيون،‏ او اورشليم.‏ (‏اش ٣٥:‏١٠؛‏ ٥١:‏٣؛‏ ٥٢:‏​١-‏٨؛‏ ار ٥٠:‏​٤،‏ ٥،‏ ٢٨؛‏ ٥١:‏​١٠،‏ ٢٤،‏ ٣٥‏)‏ فأتاح ذلك ليسوع المسيح ان يدخل الى اورشليم راكبا على جحش ابن اتان ويقدم نفسه في صهيون بصفته ملكا،‏ متمما بالتالي نبوة زكريا.‏ (‏زك ٩:‏٩؛‏ مت ٢١:‏٥؛‏ يو ١٢:‏١٥‏)‏ فتجاوبت معه بقية فقط،‏ في حين رفضه القادة الدينيون كملك وسعوا الى قتله.‏ وقد ادى ذلك الى انزال الكارثة بأورشليم،‏ او صهيون،‏ الارضية ورفض اللّٰه لها.‏ —‏ مت ٢١:‏​٣٣-‏٤٦‏.‏

ولأن يسوع رُفض في اورشليم الارضية،‏ لا يمكن ان يكون يهوه قد وضع ابنه فيها «حجرا ممتحنا،‏ حجر زاوية كريما،‏ اساسا راسخا».‏ (‏اش ٢٨:‏١٦؛‏ رو ٩:‏​٣٢،‏ ٣٣؛‏ ١ بط ٢:‏٦‏)‏ بل لا بد انه وضعه في صهيون التي قيل عنها للمسيحيين العبرانيين:‏ «ولكنكم اقتربتم الى جبل صهيونٍ ومدينةٍ للّٰه الحي،‏ اورشليم السماوية،‏ وربوات من الملائكة في محفل عام،‏ وإلى جماعة الابكار المسجلين في السموات،‏ وإلى اللّٰه ديان الجميع،‏ وإلى الحياة الروحية لأبرار مكملين،‏ وإلى يسوع وسيط عهد جديد».‏ (‏عب ١٢:‏​٢٢-‏٢٤‏)‏ فمن الواضح انه على جبل صهيون السماوي هذا يقف الحمَل،‏ المسيح يسوع،‏ مع الـ‍ ٠٠٠‏,١٤٤ الذين اشتُروا من الارض.‏ —‏ رؤ ١٤:‏​١-‏٣‏؛‏ انظر «‏أُورُشَلِيم‏»؛‏ «اورشليم الجديدة».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة