مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩١ ١/‏٥ ص ٢١-‏٢٣
  • رؤى مثيرة تقوّي الايمان

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • رؤى مثيرة تقوّي الايمان
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • المسيح يعطي مشورة حبية
  • الخروف يفتح سفرا
  • الملكوت يولد!‏
  • خدام يهوه يشرعون في العمل
  • امرأتان رمزيتان
  • المسيح ينتصر ويحكم
  • سفر الكتاب المقدس رقم ٦٦:‏ الرؤيا
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
  • نقاط بارزة من سفر الرؤيا —‏ الجزء ٢
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٩
  • لمحة عن الرؤيا
    ترجمة العالم الجديد للكتاب المقدس
  • نقاط بارزة من سفر الرؤيا —‏ الجزء ١
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٩
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
ب٩١ ١/‏٥ ص ٢١-‏٢٣

رؤى مثيرة تقوّي الايمان

نقاط بارزة من الرؤيا

خادم يهوه يوحنا موجود في جزيرة بطمس الصغيرة،‏ قرب الساحل الغربي لاسيا الصغرى.‏ وهناك يشاهد هذا الرسول المسِنّ امورا عجيبة —‏ رمزية،‏ مذهلة في اغلب الاحيان،‏ وذات معنى حقا!‏ فيصير في يوم الرب،‏ الممتد من تتويج يسوع في سنة ١٩١٤ حتى نهاية حكمه الالفي.‏ ومع ان يوحنا يرى حوادث ستحدث خلال ساعة الجنس البشري الاشد ظلاما،‏ يا لروعة نظرته المسبقة الى حكم المسيح لالف سنة!‏ ويا للبركات التي سيتمتع بها آنذاك الجنس البشري الطائع!‏

سجَّل يوحنا هذه الرؤى في سفر الرؤيا للكتاب المقدس.‏ واذ كُتب نحو سنة ٩٦ ب‌م،‏ يمكنه ان يقوّي ايماننا باله النبوة،‏ يهوه،‏ وبابنه،‏ يسوع المسيح.‏ —‏ من اجل التفاصيل،‏ انظروا كتاب الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏ بالانكليزية،‏ اصدار جمعية برج المراقبة للكتاب المقدس والكراريس في نيويورك.‏

المسيح يعطي مشورة حبية

باكرا في الرؤيا من اللّٰه بواسطة المسيح تظهر رسائل الى سبع جماعات من ورثة الملكوت رفقاء يسوع.‏ (‏١:‏١-‏٣:‏٢٢‏)‏ وعلى نحو اجمالي،‏ تقدم الرسائل المدح،‏ تحدد المشاكل،‏ تزود التقويم و/‏او التشجيع،‏ وتعدد البركات الناتجة من الطاعة الامينة.‏ وبالرغم من ان الافسسيين احتملوا،‏ فقد تركوا محبتهم الاولى.‏ ويجري تشجيع جماعة سميرنا الغنية روحيا على البقاء امينة وسط الضيقة.‏ ولم يغلب الاضطهاد جماعة برغامس،‏ لكنها تتغاضى عن الطائفية.‏ وبالرغم من النشاط المتزايد من قِبل المسيحيين في ثياتيرا،‏ ثمة تأثير لايزابل موجود هناك.‏ وتحتاج جماعة ساردس الى السهر روحيا،‏ ويجري حث جماعة فيلادلفيا على التمسُّك بما عندها،‏ ويحتاج اللاودكيون الفاترون الى الشفاء روحيا.‏

يا لها من كلمات رائعة لتدريب الملوك السماويين المقبلين —‏ وفي الواقع،‏ كل المسيحيين!‏ مثلا،‏ هل صار احدنا فاترا؟‏ اذًا بادروا الى العمل!‏ صيروا منعشين ككأس ماء بارد في يوم حار ولكن ابدأوا ايضا باظهار الغيرة الحارة ليهوه وخدمته.‏ —‏ قارنوا متى ١١:‏٢٨،‏ ٢٩؛‏ يوحنا ٢:‏١٧‏.‏

الخروف يفتح سفرا

ثم يُشاهَد يهوه على عرشه في بهاء.‏ (‏٤:‏١-‏٥:‏١٤‏)‏ وهو محاط بـ‍ ٢٤ شيخا واربعة مخلوقات حية.‏ وسفر مختوم بسبعة ختوم بيده.‏ ومن يمكنه ان يفتح السفر؟‏ ان الخروف يسوع المسيح مستحق ان يفعل ذلك!‏

تتكشَّف حوادث مثيرة اذ يفتح الخروف ستة من الختوم.‏ (‏٦:‏١-‏٧:‏١٧‏)‏ واذ يُفتَح الختم الاول،‏ يظهر المسيح على فرس ابيض،‏ يتسلَّم اكليلا (‏في سنة ١٩١٤)‏،‏ ويخرج غالبا.‏ واذ تُفتح ثلاثة ختوم اضافية يجلب فرسان آخرون الحرب،‏ المجاعة والموت للجنس البشري.‏ ومع فتح الختم الخامس يصرخ الذين استُشهِدوا من اجل المسيح طلبا للانتقام لدمائهم،‏ ويُعطى كل واحد «ثيابا بيضا،‏» مما يدل على موقف بار يتعلق بقيامتهم ليكونوا مخلوقات روحانية خالدة ذات امتيازات ملَكية.‏ (‏قارنوا رؤيا ٣:‏٥؛‏ ٤:‏٤‏.‏)‏ وعندما يُفتح الختم السادس تعلن زلزلةٌ يومَ غضب اللّٰه والخروف.‏ ولكنّ «اربع رياح الارض،‏» التي ترمز الى الدينونة التدميرية،‏ تُمسَك الى ان يجري ختم عبيد اللّٰه الـ‍ ٠٠٠‏,١٤٤.‏ فعندما يُمسحون بروح اللّٰه ويجري تبنيهم كابناء روحيين له يأخذون عربونا مقدَّما —‏ ختما او ضمانة —‏ لميراثهم السماوي.‏ وبعد الامتحان فقط يصير الختم دائما.‏ (‏رومية ٨:‏١٥-‏١٧؛‏ ٢ كورنثوس ١:‏٢١،‏ ٢٢‏)‏ ويا للدهشة التي لا بد انها تحل على يوحنا لرؤية «جمع كثير» من كل الامم —‏ جمهور برجاء الحياة الابدية في فردوس ارضي!‏ انهم يأتون من «الضيقة العظيمة،‏» وقت شدة لا نظير لها للجنس البشري.‏

ويا للحوادث المذهلة التي تحدث عند فتح الختم السابع!‏ (‏٨:‏١-‏١١:‏١٤‏)‏ سكوت لنصف ساعة،‏ سامحا لصلوات القديسين بان تُسمَع،‏ يتبعه القاء نار من المذبح الى الارض.‏ ثم يتهيّأ سبعة ملائكة لكي ينفخوا في ابواق معلنين ضربات اللّٰه على العالم المسيحي.‏ يجري التبويق في خلال كل وقت النهاية حتى الضيقة العظيمة.‏ وتعلِن اربعة ابواق ضربات على الارض،‏ البحر،‏ مصادر المياه العذبة،‏ والشمس،‏ القمر،‏ والنجوم.‏ والتبويق في الخامس يستحضر الجراد الذي يرمز الى المسيحيين الممسوحين الذين يندفعون الى القتال منذ ١٩١٩ فصاعدا.‏ ومع الضرب بالبوق السادس يحدث هجوم فرسان.‏ وفي الاتمام يعلِن الممسوحون،‏ المعزَّزون منذ سنة ١٩٣٥ ‹بالجمع الكثير،‏› رسائل دينونة معذِّبة على قادة العالم المسيحي الدينيين.‏

بعدئذ يأكل يوحنا سفرا صغيرا،‏ مما يشير الى ان الممسوحين يقبلون تعيينهم ويستمدون التغذية من جزء كلمة اللّٰه الذي يحتوي على تعابير عن الاحكام الالهية التي يعلنونها ضد العالم المسيحي.‏ ويؤمَر الرسول بقياس مقدس الهيكل،‏ مما يدل على الاتمام الحتمي لمقاصد يهوه بخصوص ترتيب الهيكل ووجوب بلوغ المقترنين به المقاييس الالهية.‏ ثم يقوم ‹شاهدا› اللّٰه الممسوحان بالتنبؤ في مسوح،‏ يُقتلان،‏ ولكنهما يُقامان.‏ ويشير ذلك الى ١٩١٨-‏١٩١٩،‏ عندما جعل الاعداء عمل خدام يهوه الكرازي ميتا تقريبا،‏ ولكن جرى احياء خدام يهوه ثانية بطريقة عجائبية من اجل خدمتهم.‏

الملكوت يولد!‏

الضرب بالبوق السابع يُعلِن ولادة الملكوت.‏ (‏١١:‏١٥-‏١٢:‏١٧‏)‏ ففي السماء تلد امرأة رمزية (‏هيئة يهوه اللّٰه السماوية)‏ ولدا ذكرا (‏ملكوت اللّٰه بالمسيح ملكا)‏ ولكنّ التنين (‏الشيطان)‏ يحاول عبثا ان يبتلعه.‏ واذ يصل بالحرب في السماء بعد ولادة الملكوت سنة ١٩١٤ الى الذروة،‏ يَطرح ميخائيل (‏يسوع المسيح)‏ الظافر التنين وملائكته الى الارض.‏ وهناك يستمر التنين في صنع الحرب ضد البقية الممسوحة من نسل المرأة السماوية.‏

وبعدئذ يشاهد يوحنا وحشا تُصنع له صورة رجسة.‏ (‏١٣:‏١-‏١٨‏)‏ ويصعد هذا الوحش السياسي ذو السبعة الرؤوس والعشرة القرون من «البحر،‏» الجموع المضطربة للجنس البشري الذي منه ينبثق الحكم البشري.‏ (‏قارنوا دانيال ٧:‏٢-‏٨؛‏ ٨:‏٣-‏٨،‏ ٢٠-‏٢٥‏.‏)‏ فما هو مصدر سلطة هذا المخلوق الرمزي؟‏ ليس سوى الشيطان،‏ التنين!‏ وتصوّروا!‏ يُرى ان وحشا ذا قرنين (‏القوة العالمية الانكلوأميركية)‏ يصنع لهذا المسخ السياسي «صورة،‏» تُعرَف الآن بالامم المتحدة.‏ ويُرغَم كثيرون على عبادة الوحش وقبول ‹سمَته› بفعلهم الامور بحسب طريقته وجعلهم اياه يتحكم في حياتهم.‏ ولكنّ شهود يهوه يرفضون بقوة السمة الابليسية للوحش!‏

خدام يهوه يشرعون في العمل

يُرى خدام كثيرون ليهوه يعملون فيما تُسكَب سبعة جامات غضبه.‏ (‏١٤:‏١-‏١٦:‏٢١‏)‏ اصغوا!‏ فعلى جبل صهيون السماوي،‏ يمكن ليوحنا ان يسمع الـ‍ ٠٠٠‏,١٤٤ يترنمون كترنيمة جديدة.‏ وملاك طائر في وسط السماء معه بشارة ابدية ليعلنها لسكان الارض.‏ فماذا يظهِر ذلك؟‏ ان شهود يهوه يحظون بمساعدة ملائكية في اعلان رسالة الملكوت.‏

ويُدهش يوحنا دون شك ان يرى كرم الارض يُقطَف وأمما بكاملها تُسحق إذ تداس معصرة غضب اللّٰه.‏ (‏قارنوا اشعياء ٦٣:‏٣-‏٦؛‏ يوئيل ٣:‏١٢-‏١٤‏.‏)‏ وبأمر من يهوه يسكب سبعة ملائكة بعدئذ سبعة جامات من الغضب الالهي.‏ والارض،‏ البحر،‏ ومصادر المياه العذبة،‏ اضافة الى الشمس،‏ عرش الوحش،‏ ونهر الفرات،‏ تتأثر عند سكب الستة الجامات الاولى.‏ وتصوروا اثارة يوحنا اذ يلاحظ ان دعاية شيطانية تجمع الملوك البشر الى حرب اللّٰه هرمجدون.‏ والنتائج تكون مخرِّبة اذ يُسكَب الجام السابع على الهواء.‏

امرأتان رمزيتان

يُثير يوحنا بالتأكيد ان يشاهدَ نهاية بابل العظيمة،‏ الامبراطورية العالمية للدين الباطل،‏ ويلاحظَ الحوادث المفرحة التي تعقب دمارها.‏ (‏١٧:‏١-‏١٩:‏١٠‏)‏ واذ تكون سكرى من دم القديسين تُرى راكبة على وحش قرمزي ذي سبعة رؤوس وعشرة قرون (‏عصبة الامم وخليفتها الامم المتحدة)‏.‏ ولكن يا للخراب الذي تكابده اذ تتحول القرون ضدها!‏

وتُسمع اصوات سماوية تسبح ياه لاجل اهلاك بابل العظيمة.‏ ويا للتسبيح الراعد الذي يعلِن عرس الخروف وعروسه،‏ الممسوحين المقامين!‏

المسيح ينتصر ويحكم

بعدئذ يشاهد يوحنا ملك الملوك فيما يقود اجنادا سماوية في تدمير نظام اشياء الشيطان.‏ (‏١٩:‏١١-‏٢١‏)‏ نعم،‏ يصنع يسوع،‏ «كلمة اللّٰه،‏» حربا ضد الامم.‏ ويرى الرسول الوحشَ (‏هيئة الشيطان السياسية)‏ والنبي الكذاب (‏القوة العالمية الانكلوأميركية)‏ يُطرحان الى «بحيرة النار،‏» رمز الهلاك الكامل الابدي.‏

وماذا بعدئذ؟‏ يلاحظ يوحنا طرح الشيطان في المهواة.‏ وتتبع ذلك نظرة مسبقة الى حكم المسيح الف سنة،‏ الذي خلاله يدين يسوع والحكام المعاونون المقامون الذين له الجنسَ البشري،‏ رافعين الطائعين الى الكمال البشري!‏ (‏٢٠:‏١-‏١٠‏)‏ يحين الآن الوقت لامتحان نهائي.‏ واذ يُطلَق من المهواة،‏ يشرع الشيطان في تضليل الجنس البشري المكمَّل،‏ ولكنّ الهلاك سينهي تقدُّم كل المتمردين الشيطانيين والبشريين على اللّٰه.‏

وبالعودة في الزمن الى الوراء،‏ يا للافتتان الذي يحل حتما على يوحنا لدى رؤيته جميع الذين في الموت،‏ آذس (‏المدفن العام للجنس البشري)‏،‏ والبحر يقامون ويدانون امام اللّٰه الجالس على عرش ابيض عظيم!‏ (‏٢٠:‏١١-‏١٥‏)‏ ويا للفرج الذي سيتمتع به المستقيمون عندما يطرح الموت وآذس في بحيرة النار،‏ لئلا يقتلا ضحايا بعد ابدا!‏

اذ تنتهي الرؤى،‏ يشاهد يوحنا اورشليم الجديدة.‏ (‏٢١:‏١-‏٢٢:‏٢١‏)‏ وهذه المدينة الحكومية تنزل من السماء وتجلب النور للامم.‏ ومن اورشليم الجديدة يخرج ‹نهر .‏ .‏ .‏ من ماء حياة،‏› يصوِّر حق الاسفار المقدسة وكل تدبير آخر معطى من اللّٰه مؤسس على ذبيحة يسوع لشفاء البشر الطائعين من الخطية والموت ومنحهم حياة ابدية.‏ (‏يوحنا ١:‏٢٩؛‏ ١٧:‏٣؛‏ ١ يوحنا ٢:‏١،‏ ٢‏)‏ وعلى كل ضفة من هذا النهر،‏ يرى يوحنا شجرا ذا ورق شافٍ،‏ يصوِّر جزءا من تدبير يهوه لاعطاء الحياة الابدية للجنس البشري الطائع.‏ والرسائل الختامية من اللّٰه ويسوع تتبعها دعوة.‏ ويا لروعة سماع الروح والعروس يدعوان كل عطشان،‏ ‹تعال خذ ماء حياة مجانا›!‏ واذ نقرأ كلمات سفر الرؤيا الختامية،‏ لا شك اننا نشترك في حماسة هتاف يوحنا:‏ «آمين.‏ تعال ايها الرب يسوع.‏»‏

‏[الاطار/‏الصورة في الصفحة ٢١]‏

ابقوا مستيقظين:‏ وسط الكلمات النبوية عن حرب اللّٰه هرمجدون يقال:‏ «ها انا [يسوع المسيح] آتي كلص.‏ طوبى لمن يسهر ويحفظ ثيابه (‏الخارجية)‏ لئلا يمشي عريانا فيروا عريته.‏» (‏رؤيا ١٦:‏١٥‏)‏ قد يكون هذا تلميحا الى واجبات ناظر،‏ او موظف،‏ الهيكل الواقع في اورشليم.‏ فخلال نوبات الحراسة كان يتجول في الهيكل ليرى ما اذا كان الحراس اللاويون مستيقظين او نائمين في مراكزهم.‏ واي حارس كان يوجد نائما كان يُضرَب بعصا،‏ وكان يمكن ان تُحرَق ثيابه الخارجية كعقاب مُخزٍ.‏ واذ تكون هرمجدون الآن قريبة جدا فان البقية الممسوحة من ‹الكهنوت الملوكي،‏› او ‹البيت الروحي،‏› مصممون على البقاء مستيقظين روحيا.‏ وكذلك يجب ان يكون رفقاؤهم،‏ ‹الجمع الكثير،‏› ذوو الآمال الارضية،‏ لانهم هم ايضا يقدمون خدمة مقدسة للّٰه في الهيكل.‏ (‏١ بطرس ٢:‏٥،‏ ٩؛‏ رؤيا ٧:‏٩-‏١٧‏)‏ ويجب على النظار المسيحيين خصوصا ان يبقوا محترسين من تطور احوال رديئة في الجماعة.‏ ولانهم يبقون مستيقظين فان جميع العبّاد الاولياء في هيكل اللّٰه الروحي يبقون لابسين ‹ثيابهم الخارجية،‏› مما يدل على خدمتهم المكرَّمة كشهود ليهوه.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة