-
الزلازل في يوم الربالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
١٧ كيف يؤثر الزلزال العظيم في الشمس والقمر والنجوم؟
١٧ وكما يتابع يوحنا اظهاره، فان الزلزال العظيم ترافقه حوادث مريعة تشمل حتى السموات. يقول: «وصارت الشمس سوداء كمسح من شعر، والقمر كله صار كالدم، وسقطت نجوم السماء الى الأرض، كما تطرح شجرة التين تينها الفج إذا هزتها ريح شديدة». (رؤيا ٦:١٢ب، ١٣) يا لها من ظاهرة مؤثرة! فهل يمكنكم ان تتصوَّروا الظلمة المرعبة التي تنتج لو تمت النبوة حرفيا؟ لا نورَ شمس دافئا مريحا نهارا في ما بعد! لا نورَ قمر فضيا مبهجا ليلا في ما بعد! وربوات النجوم لا تتلألأ في ما بعد على ستارة السماء المخملية. وبدلا من ذلك، هنالك سواد حالك بارد. — قارنوا متى ٢٤:٢٩.
-
-
الزلازل في يوم الربالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
١٧ كيف يؤثر الزلزال العظيم في الشمس والقمر والنجوم؟
١٧ وكما يتابع يوحنا اظهاره، فان الزلزال العظيم ترافقه حوادث مريعة تشمل حتى السموات. يقول: «وصارت الشمس سوداء كمسح من شعر، والقمر كله صار كالدم، وسقطت نجوم السماء الى الأرض، كما تطرح شجرة التين تينها الفج إذا هزتها ريح شديدة». (رؤيا ٦:١٢ب، ١٣) يا لها من ظاهرة مؤثرة! فهل يمكنكم ان تتصوَّروا الظلمة المرعبة التي تنتج لو تمت النبوة حرفيا؟ لا نورَ شمس دافئا مريحا نهارا في ما بعد! لا نورَ قمر فضيا مبهجا ليلا في ما بعد! وربوات النجوم لا تتلألأ في ما بعد على ستارة السماء المخملية. وبدلا من ذلك، هنالك سواد حالك بارد. — قارنوا متى ٢٤:٢٩.
-
-
الزلازل في يوم الربالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
٢٠ اية نتيجة مخيفة تنتظر نظام الاشياء هذا عندما يضرب الزلزال العظيم؟
٢٠ وبطريقة مشابهة، عندما يضرب الزلزال العظيم سيُغمر هذا النظام العالمي بكامله في قنوط الظلمة الكلية. والأجرام المشعة الساطعة لنظام الشيطان الارضي لن ترسل ايّ شعاع امل. وحتى اليوم، فان قادة الارض السياسيين، وخصوصا في العالم المسيحي، مشهورون بفسادهم، كذبهم، ونمط حياتهم الفاسد ادبيا. (اشعيا ٢٨:١٤-١٩) ولا يمكن الوثوق بهم في ما بعد. ان نورهم الخافق سيُحجب كليا عندما ينفِّذ يهوه الدينونة. وتأثيرهم في شؤون الارض الشبيه بالقمر سيظهر ملطَّخا بالدم، مميتا. ونجومهم العالميون سينطفئون مثل النيازك الساقطة وسيتبدَّدون مثل التين الفج في ريح عاتية. وكرتنا الارضية بكاملها ستتزلزل بسبب «ضيق عظيم لم يحدث مثله منذ بدء العالم الى الآن، ولن يحدث ثانية». (متى ٢٤:٢١) يا له من توقع مخيف!
-