مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ملكوت اللّٰه يولد!‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ١٧،‏ ١٨ (‏أ)‏ اي تجاوب سماوي يخبر به يوحنا في ما يتعلق بسقوط الشيطان من السماء؟‏ (‏ب)‏ ما هو على الارجح مصدر الصوت العالي الذي يسمعه يوحنا؟‏

      ١٧ يخبر يوحنا بتجاوب سماوي مفرح مع سقوط الشيطان المذهل هذا:‏ ‏«وسمعت صوتا عاليا في السماء يقول:‏ ‹الآن صار خلاص إلهنا وقدرته وملكوته وسلطة مسيحه،‏ لأنه قد طُرح متهم إخوتنا،‏ الذي يتهمهم نهارا وليلا أمام إلهنا!‏ وهم غلبوه بدم الحمل وبكلمة شهادتهم،‏ ولم يحبوا نفوسهم حتى في وجه الموت.‏ لذلك تهللي،‏ ايتها السموات والساكنون فيها!‏›».‏ —‏ رؤيا ١٢:‏​١٠‏-‏١٢أ‏.‏

  • ملكوت اللّٰه يولد!‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ٢٠ كيف يغلب المسيحيون الامناء الشيطان؟‏

      ٢٠ ان المسيحيين الممسوحين،‏ الذين يُعتبرون ابرارا «بدم الحمل»،‏ يستمرون في الشهادة للّٰه وليسوع المسيح على الرغم من الاضطهادات.‏ وطوال اكثر من ١٢٠ سنة،‏ كان صف يوحنا هذا يشير الى القضايا العظمى المتعلقة بنهاية ازمنة الامم في السنة ١٩١٤.‏ (‏لوقا ٢١:‏٢٤‏)‏ والجمع الكثير يخدمون الآن بولاء الى جانبهم.‏ ولا احد من هؤلاء ‹يخاف من الذين يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدرون ان يقتلوها›،‏ كما تظهر اختبارات الحياة الحقيقية لشهود يهوه مرارا وتكرارا في وقتنا.‏ وبكلمة الفم وبالسلوك المسيحي اللائق يغلبون الشيطان،‏ مبرهنين على نحو ثابت انه كاذب.‏ (‏متى ١٠:‏٢٨؛‏ امثال ٢٧:‏١١؛‏ رؤيا ٧:‏٩‏)‏ وإذ يقامون الى السماء،‏ كم يكون المسيحيون الممسوحون سعداء دون شك،‏ لأن الشيطان ليس بعدُ هناك ليتهم اخوتهم!‏ وفي الواقع،‏ انه الوقت لكي يتجاوب كل الجمهور الملائكي بفرح مع الدعوة:‏ «تهللي،‏ ايتها السموات والساكنون فيها!‏».‏

      ويل منافس!‏

      ٢١ كيف جلب الشيطان الويل للارض وللبحر؟‏

      ٢١ اذ يغتاظ بسبب الويل الثالث،‏ يصمِّم الشيطان الآن على ايذاء الجنس البشري بصنفه الخصوصي من الويل.‏ انه:‏ ‏«ويل للارض والبحر،‏ لأن ابليس قد نزل اليكما،‏ وبه غضب عظيم،‏ عالما ان له زمانا قصيرا!‏».‏ (‏رؤيا ١٢:‏١٢ ب )‏ ان إبعاد الشيطان من السماء يعني في الواقع الويل للارض الحرفية،‏ التي يفسدها،‏ او يدمِّرها،‏ بشر انانيون تحت سيطرته.‏ (‏تثنية ٣٢:‏٥‏)‏ وأكثر من ذلك،‏ فإن سياسة الشيطان ‹سيطِرْ او دمِّرْ› تجلب الويل للارض الرمزية،‏ بنية المجتمع البشري،‏ وأيضا للبحر الرمزي،‏ الحشد المضطرب للجنس البشري نفسه.‏ وفي اثناء الحربين العالميتين،‏ انعكس سخط الشيطان في سخط الامم الخاضعة له،‏ وتستمر انفجارات الغيظ الابليسي المماثلة الى هذا اليوم —‏ مع انها لن تستمر لوقت طويل.‏ (‏مرقس ١٣:‏​٧،‏ ٨‏)‏ ولكن مهما كانت مكايد ابليس مرعبة،‏ فلن تضاهي ابدا الاثر الموجع الذي سينتجه الويل الثالث —‏ اجراء من قِبل ملكوت اللّٰه —‏ في هيئة الشيطان المنظورة!‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة