-
التماثيلالمباحثة من الاسفار المقدسة
-
-
١ يوحنا ٥:٢١: «ايها الاولاد احفظوا انفسكم من الاصنام [ «الآلهة الباطلة،» كا].»
حزقيال ٣٧:٢٣: «ولا يتنجسون بعدُ بأصنامهم . . . فيكونون لي شعبا وانا اكون لهم الها.»
ايّ اثر يمكن ان يكون لاستعمال التماثيل في العبادة في مستقبلنا؟
تثنية ٤:٢٥، ٢٦: «اذا . . . فسدتم وصنعتم تمثالا منحوتا صورة شيء ما [ «صنما ما،» نص؛ «ايّ شبه،» دي] وفعلتم الشر في عيني الرب الهكم لاغاظته أُشهد عليكم اليوم السماء والارض . . . تهلكون لا محالة.» (وجهة نظر اللّٰه لم تتغيَّر. انظر ملاخي ٣:٥، ٦.)
١ كورنثوس ١٠:١٤، ٢٠: «لذلك يا احبائي اهربوا من عبادة الاوثان. . . . ما يذبحه الامم فانما يذبحونه للشياطين لا للّٰه. فلست اريد ان تكونوا انتم شركاء الشياطين.»
رؤيا ٢١:٨: «وأما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون والزناة والسحرة وعبدة الاوثان وجميع الكذبة فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت الذي هو الموت الثاني [ «الموت الابدي،» كا، الحاشية].»
مزمور ١١٥:٤–٨: «اصنامهم فضة وذهب عمل ايدي الناس. لها افواه ولا تتكلم. لها اعين ولا تبصر. لها آذان ولا تسمع. لها مناخر ولا تشم. لها ايدٍ ولا تلمس. لها ارجل ولا تمشي ولا تنطق بحناجرها. مثلها يكون صانعوها بل كل من يتكل عليها.»
-
-
التواريخالمباحثة من الاسفار المقدسة
-
-
التواريخ
تعريف: التواريخ تسم الوقت الذي تقع فيه الحوادث. والكتاب المقدس يبيّن تواريخ تتعلق بمدى حياة الافراد، الفترة التي كان خلالها يحكم حكام معيَّنون،
-