-
مقدمات للاستعمال في خدمة الحقلالمباحثة من الاسفار المقدسة
-
-
● ‹نحن نطرح على جيراننا سؤالا. ونحن نقدّر تعليقك عليه. انت تعلم ان يسوع علَّمنا ان نصلي ان يأتي ملكوت اللّٰه وأن تكون مشيئته على الارض كما هي في السماء. فهل تعتقد ان هذه الصلاة ستستجاب يوما ما كي تكون مشيئة اللّٰه فعلا هنا على الارض؟ . . . (اشعياء ٥٥:١٠، ١١، رؤيا ٢١:٣-٥)›
● ‹انا اناقش مع جيراني قضية يجب ان نواجهها جميعا: هل نستحسن حكومة من اللّٰه ام نفضل حكما بشريا؟ وبالنظر الى الاحوال في العالم اليوم، هل نشعر بأننا نحتاج الى شيء غير ما انتجه البشر؟ . . . (متى ٦:٩، ١٠، مزمور ١٤٦:٣-٥)›
هرمجدون
● ‹ان اشخاصا كثيرين مهتمون بهرمجدون. فقد سمعوا قادة العالم يستعملون هذه الكلمة بالاشارة الى حرب نووية شاملة. فماذا تعتقدون ان هرمجدون ستعني للجنس البشري؟ . . . في الواقع، الاسم هرمجدون مأخوذ من الكتاب المقدس، وهو يعني شيئا مختلفا تماما عما تعبّر عنه الكلمة المستعملة عموما. (رؤيا ١٦:١٤، ١٦) والكتاب المقدس يُظهر ايضا ان هنالك امورا نستطيع ان نفعلها شخصيا بهدف النجاة. (صفنيا ٢:٢، ٣) › (انظروا ايضا الصفحات ٣٩٩-٤٠٤، تحت العنوان الرئيسي «هرمجدون.»)
-
-
كيف يمكنكم ان تتجاوبوا مع عبارات قد توقف الحديثالمباحثة من الاسفار المقدسة
-
-
كيف يمكنكم ان تتجاوبوا مع عبارات قد توقف الحديث
تعليقات: ان آمال حياة الناس تعتمد على موقفهم من يهوه اللّٰه وملكوته برئاسة المسيح يسوع. فرسالة ملكوت اللّٰه مثيرة، وتشير الى الرجاء الوحيد الموثوق به للجنس البشري. انها رسالة تغيّر الحياة. ونحن نريد ان يسمعها كل شخص. وندرك ان اقلية فقط ستقبلها بتقدير، لكننا نعرف ان الناس يحتاجون على الاقل الى ان يسمعوها اذا كانوا سيصنعون اختيارا متصفا بالمعرفة. الا انه لا يرغب كل شخص ان يسمع، ونحن لا نحاول ان نجبرهم. ولكن بالفطنة من الممكن غالبا ان نحوّل عبارات قد توقف الحديث الى فرص لمناقشة اطول. وهنا امثلة على ما استعمله بعض الشهود ذوي الخبرة في جهودهم للتفتيش عن الاشخاص المستحقين. (متى ١٠:١١) وتوصيتنا هي ان لا تستظهروا ايّا من هذه الاجوبة بل ان تجعلوا الفكرة في ذهنكم، وتضعوها بكلماتكم الخاصة، وتعبّروا عنها بطريقة تنقل اهتمامكم الاصيل بالشخص الذي تتحدثون معه. واذ تفعلون ذلك يمكنكم ان تثقوا بأن الذين تكون قلوبهم ميالة على نحو صائب سيسمعون ويتجاوبون بتقدير مع ما يفعله يهوه لجذبهم الى تدابيره الحبية للحياة. — يوحنا ٦:٤٤، اعمال ١٦:١٤.
‹انا لست مهتما›
● ‹هل يمكنني ان اسأل، هل تعني انك لست مهتما بالكتاب المقدس، ام ان الدين بوجه عام لا يهمك؟ انا اسأل ذلك لاننا التقينا كثيرين من الذين كانوا في وقت ما متديّنين ولكنهم لا يذهبون في ما بعد الى الكنيسة لانهم يلاحظون رياء شديدا في الكنائس (او، يشعرون بأن الدين هو مجرد عمل آخر لصنع المال؛ او، لا يوافقون على انهماك الدين في السياسة؛ الخ.). والكتاب المقدس لا يوافق على ممارسات كهذه ايضا وهو يزوّد الاساس الوحيد الذي عليه يمكننا ان ننظر الى المستقبل بثقة.›
● ‹اذا كنت تعني انك غير مهتم بدين آخر استطيع ان افهم ذلك. ولكنك على الارجح مهتم بنوع المستقبل الذي يمكننا توقعه بالنظر الى تهديد حرب نووية (او، كيف يمكننا ان نحمي اولادنا من اساءة استعمال المخدرات؛ او، بما يمكن فعله بشأن الجريمة لئلا نخاف ان نمشي في الشوارع؛ الخ.). فهل يمكنك ان ترى ايّ امل لحل حقيقي؟›
● ‹هل ذلك لان لديك دينا؟ . . . أخبرني، هل تعتقد اننا سوف نرى يوما ما وقتا ينتمي فيه كل واحد الى الدين ذاته؟ . . . ماذا يبدو انه يقف في الطريق؟ . . . لكي يكون ذلك ذا معنى ايّ اساس سيكون مطلوبا؟›
● ‹يمكنني ان اقدّر ذلك. فمنذ سنوات قليلة شعرت بذات الطريقة. ولكنني قرأت شيئا في الكتاب المقدس ساعدني ان انظر الى الامور في ضوء مختلف. (أظهر للشخص ما هو.) ›
● ‹هل تكون مهتما اذا استطعت ان اظهر لك من الكتاب المقدس كيف يمكنك ان ترى احباءك الاموات ثانية (او، ما هو القصد الحقيقي من الحياة؛ او، كيف يمكنه ان يساعدنا لنحفظ عائلاتنا موحدة؛ الخ.)؟›
● ‹اذا كنت تعني انك غير مهتم بشراء شيء ما دعني اريح بالك. فأنا غير منهمك في عمل تجاري. ولكن هل تهتم بفرصة العيش على ارض فردوسية خالية من المرض والجريمة مع جيران يحبونك حقا؟›
● ‹هل هذا هو جوابك عادة عندما يزورك شهود يهوه؟ . . . هل سبق ان تساءلت حقا لماذا نستمر في الزيارة او ماذا لدينا لنقوله؟ . . . باختصار، ان السبب الذي من اجله جئت لاراك هو انني اعرف شيئا ينبغي ان تعرفه انت ايضا. فلماذا لا تسمع هذه المرة فقط؟›
‹انا لست مهتما بالدين›
● ‹استطيع ان افهم كيف تشعر. بصراحة، ان الكنائس لا تجعل هذا العالم مكانا
-