مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • م‌ش‌ي‌ت‌ي المقالة ١١١
  • ما هي العلامة التي تدل أننا في «الأيام الأخيرة» أو «وقت النهاية»؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ما هي العلامة التي تدل أننا في «الأيام الأخيرة» أو «وقت النهاية»؟‏
  • انت تسأل والكتاب المقدس يجيب
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • الكتاب المقدس يجيب
  • ما هي بعض النبوات في الكتاب المقدس عن «الأيام الأخيرة»؟‏
  • هل نعيش الآن في «الأيام الأخيرة»؟‏
  • هل نحن في «الأيام الأخيرة»؟‏
    ماذا يعلّم الكتاب المقدس حقا؟‏
  • هل نهاية العالم قريبة؟‏
    ماذا يعلِّمنا الكتاب المقدس؟‏
  • كيف نعرف اننا في «الايام الاخيرة»‏
    هل يهتم اللّٰه بنا حقا؟‏
  • قصد اللّٰه سيتحقق قريبا
    ما هو القصد من الحياة؟‏ كيف يمكنكم ان تجدوه؟‏
المزيد
انت تسأل والكتاب المقدس يجيب
م‌ش‌ي‌ت‌ي المقالة ١١١
أحداث تدل أننا في «الأيام الأخيرة»:‏ ١-‏ دبابة حربية.‏ ٢-‏ رجل دين يعطي بركته.‏ ٣-‏ طفل جائع يحمل صحنًا فارغًا.‏ ٤-‏ شخص مريض في السرير.‏ ٥-‏ شخص يرفع مسدَّسه.‏ ٦-‏ أشخاص غاضبون يقومون بأعمال شغب

ما هي العلامة التي تدل أننا في «الأيام الأخيرة» أو «وقت النهاية»؟‏

الكتاب المقدس يجيب

يصف الكتاب المقدس الأحداث والأحوال ومواقف الناس التي تدل أننا في «آخر أيام هذا العالم».‏ (‏متى ٢٤:‏٣‏)‏ وهو يُسمِّي هذه الفترة «الأيام الأخيرة» أو «وقت النهاية».‏ —‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏١؛‏ دانيال ٨:‏١٩‏.‏

ما هي بعض النبوات في الكتاب المقدس عن «الأيام الأخيرة»؟‏

تحدَّث الكتاب المقدس عن أمور كثيرة ستحصل في نفس الفترة وستكون «العلامة» التي تدل أننا في الأيام الأخيرة.‏ (‏لوقا ٢١:‏٧‏)‏ إليك بعض الأمثلة:‏

الحروب في كل العالم.‏ تنبَّأ يسوع:‏ «ستحصل حروب بين شعب وآخر وبين مملكة وأخرى».‏ (‏متى ٢٤:‏٧‏)‏ أيضًا،‏ تنبَّأت الرؤيا ٦:‏٤ عن راكب على حصان رمزي يُمثِّل الحروب التي ‹تزيل السلام من الأرض›.‏

المجاعات.‏ تنبَّأ يسوع:‏ «ستحدث مجاعات».‏ (‏متى ٢٤:‏٧‏)‏ وتنبَّأ أيضًا سفر الرؤيا عن راكب آخر على حصان رمزي يُسبِّب المجاعة في أماكن كثيرة في العالم.‏ —‏ رؤيا ٦:‏٥،‏ ٦‏.‏

الزلازل العظيمة.‏ قال يسوع إنه ستحدث «زلازل في أماكن كثيرة».‏ (‏متى ٢٤:‏٧؛‏ لوقا ٢١:‏١١‏)‏ وهذه الزلازل العظيمة في كل العالم ستُسبِّب المعاناة والموت بشكل لم نرَه من قبل.‏

الأمراض.‏ قال يسوع إنه ستنتشر «أوبئة في أماكن كثيرة».‏ —‏ لوقا ٢١:‏١١‏.‏

الجريمة.‏ مع أن الناس يرتكبون الجرائم منذ مئات السنين،‏ تنبَّأ يسوع أنه في الأيام الأخيرة ‹سيزداد الشر›.‏ —‏ متى ٢٤:‏١٢‏.‏

تدمير الأرض.‏ ذكرت النبوة في الرؤيا ١١:‏١٨ أن البشر سوف «يدمرون الأرض».‏ وهم سيفعلون ذلك بعدة طرق؛‏ ليس فقط من خلال العنف والأعمال الفاسدة،‏ بل أيضًا من خلال تدمير البيئة.‏

الصفات السيئة.‏ تنبَّأ الكتاب المقدس في ٢ تيموثاوس ٣:‏١-‏٤ أن الناس عمومًا سيكونون «غير شاكرين،‏ غير أولياء،‏ .‏.‏.‏ غير مستعدين لقبول أي اتفاق،‏ مفترين،‏ بلا ضبط نفس،‏ شرسين،‏ غير محبين للصلاح،‏ خائنين،‏ جامحين،‏ منتفخين بالكبرياء».‏ وأخلاق الناس ستصير سيئة جدًّا لدرجة أن هذه الفترة تُوصف بأنها «أزمنة حرجة».‏

تفكُّك العائلات.‏ في ٢ تيموثاوس ٣:‏٢،‏ ٣‏،‏ تنبَّأ الكتاب المقدس أن أشخاصًا كثيرين سيكونون «بلا حنو» لعائلتهم،‏ وسيكون الأولاد «غير طائعين لوالديهم».‏

لا محبة للّٰه.‏ تنبَّأ يسوع:‏ «ستبرد محبة أكثرية الناس».‏ (‏متى ٢٤:‏١٢‏)‏ وهو قصد هنا أن المحبة للّٰه ستبرد عند الكثير من الناس.‏ وتقول ٢ تيموثاوس ٣:‏٤ إنه في الأيام الأخيرة سيكون هؤلاء الناس «محبين للملذات دون محبة للّٰه».‏

النفاق الديني.‏ في ٢ تيموثاوس ٣:‏٥‏،‏ تنبَّأ الكتاب المقدس أن الناس سيدَّعون أنهم يعبدون اللّٰه،‏ لكنَّهم في الحقيقة لا يطبِّقون مبادئه في حياتهم.‏

فهم أوضح لنبوات الكتاب المقدس.‏ تنبَّأ سفر دانيال أنه في «وقت النهاية» سيفهم كثيرون بطريقة أوضح حقائق الكتاب المقدس،‏ بما في ذلك نبواته.‏ —‏ دانيال ١٢:‏٤‏.‏

عمل تبشير عالمي.‏ تنبَّأ يسوع:‏ «سيُبشَّر بالأخبار الحلوة عن مملكة اللّٰه في كل الأرض».‏ —‏ متى ٢٤:‏١٤‏.‏

إزدياد السخرية وعدم الاهتمام.‏ تنبَّأ يسوع أن الناس عمومًا سيتجاهلون الأدلة القوية والواضحة أن النهاية قريبة.‏ (‏متى ٢٤:‏٣٧-‏٣٩‏)‏ وأكثر من ذلك،‏ ذكرت النبوة في ٢ بطرس ٣:‏٣،‏ ٤ أن البعض سيستهزئون بهذه الأدلة ويقولون إنها لا تعني شيئًا.‏

إتمام كل النبوات.‏ قال يسوع إنه في الأيام الأخيرة ستتم كل هذه النبوات معًا،‏ لا البعض منها فقط ولا حتى معظمها.‏ —‏ متى ٢٤:‏٣٣‏.‏

هل نعيش الآن في «الأيام الأخيرة»؟‏

نعم.‏ فأحوال العالم وحساب النبوات في الكتاب المقدس تدلُّنا أن الأيام الأخيرة بدأت سنة ١٩١٤،‏ أي في نفس السنة التي وقعت فيها الحرب العالمية الأولى.‏ كي تعرف كيف تُبرهن أحوال العالم أننا نعيش في الأيام الأخيرة،‏ احضر هذا الفيديو:‏

سنة ١٩١٤،‏ بدأت مملكة اللّٰه تحكم من السماء.‏ ومن أولى إنجازاتها كان طرد الشيطان وأبالسته من السماء وحصر نشاطهم في الأرض فقط.‏ (‏رؤيا ١٢:‏٧-‏١٢‏)‏ وتأثير الشيطان على البشر يظهر بوضوح كبير من خلال أعمالهم وصفاتهم السيئة التي تجعل الأيام الأخيرة «أزمنة حرجة».‏ —‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏١‏.‏

وكثيرون اليوم متضايقون جدًّا بسبب هذه الفترة الصعبة التي نعيشها.‏ فهم قلقون لأن المجتمع البشري يتدهور،‏ حتى إن البعض خائفون على مستقبل البشرية.‏

ولكن في نفس الوقت،‏ هناك أشخاص آخرون لديهم أمل بالمستقبل مع أنهم متضايقون أيضًا من أحوال العالم.‏ فهم مقتنعون أن مملكة اللّٰه ستتدخَّل قريبًا وتحل كل مشاكل العالم.‏ (‏دانيال ٢:‏٤٤؛‏ رؤيا ٢١:‏٣،‏ ٤‏)‏ وهم ينتظرون بصبر الوقت الذي حدَّده اللّٰه ليفي بوعوده.‏ وحتى ذلك الوقت،‏ يتشجَّعون بكلمات يسوع:‏ «الذي يحتمل إلى النهاية هو يخلص».‏ —‏ متى ٢٤:‏١٣؛‏ ميخا ٧:‏٧‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة