‹اعتقد انها هي التي انقذت حياتي!›
«لم أعِر الاعراض التي كانت تنتابني اهتماما». هذا ما قاله كلاوس، الذي كان يعاني ضيق نفس طوال اسابيع. ولكن حدث امر جعله ينظر الى الوضع بطريقة مختلفة.
يقول كلاوس: «انا ابقي اعدادا سابقة من برج المراقبة و استيقظ! على طاولة قرب سريري. وفي احدى الامسيات تناولت عدد ٢٢ آذار (مارس) ٢٠٠١ من استيقظ!، وفتحت بشكل عشوائي الى مقالة ‹عجائب جهاز الدورة الدموية›. وعند قراءة المقالة ادركت على الفور ان اعراضي تطابق وصفكم للذبحة».
ولذلك ذهب كلاوس في اقرب فرصة أُتيحت له الى العيادة المحلية لإجراء الفحوصات، التي اشارت ان شرايينه الاكليلية متضرِّرة. فبدأ العلاج دون تأخير. قال الطبيب لكلاوس انه ذو حظوة كبيرة لانه لو لم يعالَج لأُصيب على الارجح بنوبة قلبية مميتة. وقد كتب كلاوس لناشري هذه المجلة: «اعتقد ان استيقظ! هي التي انقذت حياتي!».
لا تكتفي استيقظ! بالتحدث عن عجائب خلقية مثل عمل الجسم البشري. فهدفها حسبما يُذكر في الصفحة ٤ منها: «بشكل اهم، تبني هذه المجلة الثقة بوعد الخالق بعالم جديد سلمي وأمين».
وانسجاما مع هذا الهدف طُبعت كراسة ما هو القصد من الحياة؟ كيف يمكنكم ان تجدوه؟. يمكنك طلب نسخة من هذه الكراسة بملء القسيمة المرفقة وإرسالها بالبريد الى العنوان الوارد فيها او الى احد العناوين المناسبة المدرجة في الصفحة ٥ من هذه المجلة.
□ أرسلوا اليَّ نسخة من كراسة ما هو القصد من الحياة؟ كيف يمكنكم ان تجدوه؟.
□ من فضلكم اتصلوا بي من اجل درس بيتي مجاني في الكتاب المقدس.