مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٠٥ ٢٢/‏٨ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ٢٠٠٥
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • مصرف لتوفير الوقت بدل المال
  • حيوانات مدللة تُستنسخ على الطلب
  • الكلاب تستشعر نوبات الصرع
  • بوتان تحظر بيع التبغ
  • العلاقة بين مرض القلب والاذى الجسدي او النفسي عند الاولاد
  • دم ملوث في اليابان
  • خطر انقراض الضفادع
  • ازمة ثقة
  • الانواع المهدَّدة بالانقراض —‏ أبعاد المشكلة
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • الحيوانات المدللة —‏ المحافظة على نظرة متزنة اليها
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤
  • هل يريد ولدكم حيوانا مدلَّلا؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٧
المزيد
استيقظ!‏ ٢٠٠٥
ع٠٥ ٢٢/‏٨ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

مصرف لتوفير الوقت بدل المال

ظهر في اسبانيا شكل جديد من النشاط المصرفي.‏ فقد اقام العديد من الجمعيات الخيرية «مصارف لتوفير الوقت» تُعنى بتبادل الخدمات بين الناس.‏ تقول إلڤيرا مِندايث،‏ مديرة جمعية الصحة والعائلة في اسبانيا:‏ «ان ‹مصرف توفير الوقت› هو المصرف الاول الذي يعمل دون مال».‏ فهذه المصارف لديها لائحة بأسماء مواطنين مستعدين للقيام بخدمات مثل الاعتناء بالمسنين،‏ حضانة الاطفال،‏ الطبخ،‏ التنظيف،‏ او التعليم.‏ وتُحسب قيمة الخدمات بالساعة،‏ وكل الخدمات لديها القيمة نفسها.‏ فساعة تعليم مقرر فيزياء صعب مثلا تعادل ساعة من تصفيف الشعر او حضانة الاطفال.‏ ويدفع المستفيد ما يتوجب عليه بقيامه بخدمات اخرى،‏ فيدخل الوقت الذي يمضيه في تأدية هذه الاعمال في حسابه.‏ وهكذا تسعى مصارف توفير الوقت لتنظيم وتشجيع تبادل الخدمات الذي كان في ما مضى تقليدا رائجا بين الجيران الطيّبين.‏

حيوانات مدللة تُستنسخ على الطلب

باتت الحيوانات المدللة تُستنسخ اليوم على الطلب.‏ تخبر صحيفة ذا نيويورك تايمز ان اول عملية استنساخ من هذا النوع في الولايات المتحدة حدثت حين استُنسخ قط صغير بناء على طلب امرأة تعيش في تكساس.‏ فبعد ان خسرت هذه المرأة نيكي،‏ القط الذي اعتنت به طوال ١٧ سنة،‏ طلبت ان يُستنسخ قط صغير من عينة دنا أُخذت من نيكي وخُزِّنت في وقت سابق.‏ وقد كلفها طلبها هذا ٠٠٠‏,٥٠ دولار اميركي.‏ ويقال ان هذا القط،‏ الذي دُعي نيكي الصغير،‏ هو صورة طبق الاصل عن القط الاول حتى في شخصيته.‏ وتخطِّط الشركة التي استنسخت نيكي الصغير لاستنساخ الكلاب ايضا،‏ وذلك لأن تجارة الكلاب «مربحة اكثر بكثير من تجارة القطط»،‏ كما توضح الصحيفة.‏ لكنّ دايڤيد ماڠنوس،‏ مساعد مدير مركز اخلاقيات الطب الاحيائي في جامعة ستانفورد بكاليفورنيا،‏ انتقد عمليات الاستنساخ هذه قائلا:‏ «انها قضية اخلاقية مثيرة للجدل وتستحق الشجب بعض الشيء.‏ فمقابل ٠٠٠‏,٥٠ دولار اميركي كان بإمكانها ان تأوي الكثير من القطط المشردة».‏

الكلاب تستشعر نوبات الصرع

تخبر الصحيفة الاسبانية دِياريو مديكو ان بعض الكلاب تستشعر نوبات الصرع عند اولاد العائلات التي تعتني بها منذ اكثر من سنة.‏ وقد توصل الباحثون الى هذا الاستنتاج بعد ان اجروا بحثا شمل ٤٥ عائلة.‏ فقد وجدوا ان والدين كثيرين لديهم اولاد مصابون بالصرع لاحظوا ان الكلب يبدأ بالتصرف بـ‍ «طريقة غريبة» قبيل حدوث النوبة.‏ فيحاول مثلا ان يجبر الولد على الجلوس او يتكئ على جانب الولد لكي يخفف من وطأة وقوعه في حال سقط ارضا.‏

بوتان تحظر بيع التبغ

حُظر بيع كل منتجات التبغ في مملكة بوتان الواقعة في احضان جبال الهملايا بين الهند والصين.‏ لكنّ هذا الحظر لا يشمل الدبلوماسيين او السياح الاجانب او مَن يعملون في المنظمات غير الحكومية.‏ ويُعتقد ان بوتان هي البلد الاول في العالم الذي اتخذ هذا الاجراء.‏ وقد حظرت المملكة ايضا التدخين في الاماكن العامة.‏ تقول هيئة الاذاعة البريطانية BBC:‏ «يشكّل الحظر جزءا من الجهود التي تبذلها الحكومة لتمنع كل المواطنين في بوتان من التدخين».‏

العلاقة بين مرض القلب والاذى الجسدي او النفسي عند الاولاد

ان المعاناة الجسدية او النفسية التي يتعرض لها الاولاد تزيد من احتمال اصابتهم بأمراض القلب في المستقبل.‏ هذا ما توصل اليه الباحثون في أتلانتا وسان دياڠو بولايتي جورجيا وكاليفورنيا الاميركيتين،‏ بعدما دققوا في السجلات الطبية لـ‍ ٣٣٧‏,١٧ راشدا.‏ توضح مجلة ساينس نيوز (‏بالانكليزية)‏ ان الباحثين قيّموا حالة هؤلاء الراشدين آخذين في الاعتبار «مَن منهم تربى في جو يسوده العنف المنزلي؛‏ اختبر الاساءة او الاهمال من الناحية الجسدية او النفسية؛‏ او عاش مع شخص دخل السجن،‏ ادمن المخدِّرات او الكحول،‏ او كان مريضا عقليا».‏ فوجدوا انه كلما زاد الاذى الذي تعرض له الشخص في مراحل حياته الباكرة،‏ «زاد احتمال اصابته بمرض القلب» عندما يكبر.‏

دم ملوث في اليابان

ذكرت صحيفة ذا جاپان تايمز (‏بالانكليزية)‏ ان وزارة الصحة اليابانية قامت بخطوة غير اعتيادية عندما كشفت «اسماء ٩١٦‏,٦ مستشفى و١٧ شركة تبيع المواد الطبية يُعتقد انها خزنت احد منتجات الدم الملوثة بالتهاب الكبد C».‏ كان هذا المنتج،‏ وهو عامل تخثير،‏ مسؤولا عن «احدى افظع الكوارث الطبية في تاريخ اليابان بعد الحرب».‏ فوفق ما ذكرته الصحيفة،‏ جرت معالجة نحو ٠٠٠‏,٢٩٠ شخص بعامل التخثير هذا بين سنتي ١٩٨٠ و ٢٠٠١.‏ ويقدَّر ان ٠٠٠‏,١٠ من هؤلاء الاشخاص خُمجوا وأن عددا كبيرا منهم كنّ نساء حوامل نُقل اليهن هذا المنتج لوقف النزيف خلال عملية الولادة.‏ وتبع اعلان الوزارة حملات قام بها الضحايا الذين رغبوا في استقطاب الرأي العام وتشجيع اي شخص نُقل اليه المنتج ان يخضع لفحص طبي ليرى اذا كان مصابا بالتهاب الكبد C.‏ فهذا الالتهاب يمكن ان يودي بحياة المرء إذا لم تجرِ معالجته.‏

خطر انقراض الضفادع

ذكرت مجلة العالِم الجديد (‏بالانكليزية)‏ ان ملايين الضفادع تموت ولا احد يعرف السبب.‏ فهذه الحيوانات تواجه خطر الانقراض اكثر من اي طائر او حيوان ثديي،‏ إذ ان نحو ثلث الانواع البرمائية المعروفة البالغ عددها ٧٤٣‏,٥ هي مهددة.‏ وهذه بعض الاستنتاجات التي جاءت حصيلة اول استطلاع عالمي شمل الحيوانات البرمائية.‏ تخبر المجلة ان «العلماء بدأوا يقلقون بشأن صحة الحيوانات البرمائية منذ عام ١٩٨٩.‏ ففي تلك السنة عقدوا اول مؤتمر دولي حول الزواحف والبرمائيات وقارنوا المعلومات التي جمعوها،‏ فوجدوا انخفاضا فجائيا وغريبا في اعداد انواع كثيرة منها حول العالم».‏ فقد تبيّن ان تسعة انواع من البرمائيات انقرضت منذ عام ١٩٨٠،‏ وأن ١١٣ نوعا من تلك التي كانت موجودة آنذاك «انقرضت اليوم».‏ ويقول العالِم بالحيوان جايمس هانكن من جامعة هارفرد:‏ «بكل بساطة،‏ نحن لا نعلم ما الذي يؤذيها».‏

ازمة ثقة

تخبر صحيفة انترناشونال هيرالد تريبيون الصادرة في باريس (‏بالانكليزية)‏ ان الثقة بالسياسيين ورجال الاعمال معدومة حول العالم.‏ فقد اظهر استطلاع اجراه معهد ڠالوپ في ٦٠ بلدا ان غالبية الناس تعتقد ان القادة السياسيين «مخادعون» وذوو «نفوذ كبير جدا»،‏ انهم «دمى في ايادي الآخرين»،‏ وأن «سلوكهم منافٍ للاخلاق».‏ ففي افريقيا وغرب آسيا وأميركا اللاتينية،‏ اعرب اكثر من ٨٠ في المئة من الذين شملهم الاستطلاع عن شكهم في نزاهة السياسيين.‏ لكنّ اقطاب التجارة حظوا بسمعة افضل نسبيا.‏ فحوالي ٤٠ في المئة فقط من الذين شملهم الاستطلاع ظنوا ان التجار مخادعون ويتصرفون بطريقة منافية للاخلاق.‏ وفي ما يتعلق بالامن العالمي،‏ اعرب ٥٥ في المئة في اوروبا الغربية عن نظرة متشائمة الى المستقبل.‏ وفي مصر،‏ رأى ٧٠ في المئة ان «المستقبل مظلم».‏ اما مَن اعربوا عن نظرة متفائلة فكانوا في غالبيتهم من البلدان الافريقية الاخرى،‏ وقد شعر ٥٠ في المئة منهم ان الوضع سيتحسن.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة